من هو محمد الخليوي - Mohammed Alkhaliwi
ما لا تعرفه عن محمد الخليوي
محمد الخليوي دبلوماسي سعودي، بدأ عمله الدبلوماسي في عام 1985، وأعلن انشقاقه عن الحكومة السعودية في عام 1994.
السيرة الذاتية لـ محمد الخليوي
محمد عبدالله الخليوي دبلوماسي سعودي سابق، عمل في البعثة الدبلوماسية للمملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة حتى عام 1994، حيث انشق عن الحكومة السعودي وطلب اللجوء إلى الولايات المتحدة الأمريكية، متهماً الحكومة السعودية بمحاولة اغتياله. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن محمد الخليوي.
ولاسم محمد معانٍ ودلالات عديدة، يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم محمد.
بدايات محمد الخليوي
ولد محمد عبدالله الخليوي عام 1961 في المملكة العربية السعودية، لا تتوفر الكثير عن نشأته وبدايته، سوى أنه درس في جامعة الملك سعود.
الحياة الشخصية ل محمد الخليوي
محمد خليوي متزوج ولديه ثلاثة أولاد، ولا تتوفر تفاصيل أكثر حول حياته الشخصية.
حقائق عن محمد الخليوي
أرسلت السلطات السعودية وفداً من أقارب محمد خليوي إلى نيويورك لمحاولة اقناعه بالعودة للمملكة.
أرسل أمير الرياض بتلك الفترة الأمير سلمان مع أقارب محمد الخليوي تحذيراً بأن السلطات السعودية ستحصل عليه سواء بقي في أمريكا أو حتى لو ذهب للقمر.
قدم محمد الخليوي إفادة خطية بأن لديه أدلة بقيام المملكة العربية السعودية بدعم أنشطة ارهابية تم ارتكابها داخل المملكة وضد بلدان أخرى وهي محاولة من المملكة لتقويض السلام في المنطقة.
أشهر أقوال محمد الخليوي
إنجازات محمد الخليوي
بدأ محمد خليوي حياته الدبلوماسية في عام 1985، موظفاً في وزارة الخارجية، ومن ثم بدأ مشواره الدبلوماسي صعوداً في مناصبه إلى أن أصبح السكرتير الأول لبعثة المملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة وذلك عام 1992، بقي في هذا المنصب لمدة عامين.
ففي عام 1994، أعلن انشقاقه عن النظام السعودي متهماً إياه بانتهاكه لحقوق الإنسان، وبالفساد المالي والسياسي وخاصة صفقات شراء الأسلحة، والتي اعتبر أن خمسة وثلاثين بالمئة من قيمة شراء أي سلاح يجب أن تكون لدعم الاقتصاد المحلي السعودي، لكن محمد الخليوي قال أن 35% هذه تذهب إلى جيوب آل سعود معتبرين أن هذه الأموال رسوم شرائية،
كما اتهم الحكومة السعودية بأنها تدعم منظمات ارهابية بحسب وصفه كحركة حماس، وقال الخليوي أن لديه أدلة قد نقلت أموالاً لحركة حماس عبر الأردن،
بالإضافة لتزويدها بمعلومات عن تقنيات صنع القنابل،
بالإضافة لدعمها لحكومة الرئيس الراحل صدام حسين، كما اتهم حكومة المملكة بنيتها امتلاك التكنولوجيا النووية
فيما بعد طلب حق اللجوء السياسي من الولايات المتحدة الأمريكية وبحوزته أكثر من 14ألف وثيقة.
وبعث محمد الخليوي بحسب قوله قد أرسل العديد من البرقيات إلى شخصيات سعودية متنفذة بما فيها الأمير عبدالله الذي كان ولي للعهد آن ذاك، متهماً فيها مسؤولين سعوديين بالفساد وسوء الحكم
بالإضافة للتميز ضد المرأة واضطهادها، كما صرح الخليوي بطلب الحكومة السعودية معلومات حول أنشطة لمنظمات يهودية، وبأن هناك وثائق تؤكد أن البعثة الدبلوماسية السعودية قامت بمراقبة الكترونية لهذه الجماعات.
بعد ورود أنباء عن انشقاق خليوي إلى سلمان بن عبد العزيز الذي كان أميراً لمنطقة الرياض في تلك الفترة وولياً للعهد، أصيب بنوبة من الغضب الشديد، حيث استدعى أقرباء الخليوي وأسمعهم كلام غليظ، قائلاً لهم أن أخبروا قريبكم هذا بأننا نستطيع أن نعيده للمملكة حتى لو ذهب للقمر،
كما أعلن محمد الخليوي في إفادة له بأن احد ضباط أجهزة المخابرات السعودية طلب منه العودة للمملكة وإلا سيكون هو وعائلته هدفاً لهم.
فيديوهات ووثائقيات عن محمد الخليوي
آخر تحديث