تريند 🔥

🤖 AI

هل يمكن أن ينهار نظام الأندرويد مستقبلاً؟

يمكن أن ينهار نظام الأندرويد
حـازم ســويلم
حـازم ســويلم

4 د

مع اكتساح نظام Android للهواتف  الذكية واستحواذه على نسبة تفوق 70% ينشأ سؤال مشروع هو، ما مستقبل هذا النظام؟ فمع تعدد جهات تطويره ووجود العشرات من النسخ/الإصدرات منه لكل شركة، هل سيظل الأندرويد مسيطرا بقوة مستقبلا أم لا؟ هل ستواصل Google دعمه أم تتخلى عنه لأغراض أخرى؟

أعتمدت Google نجاح Android على فكرة السماح لأي شركة مصنّعة باستخدام النظام على أجهزتها وتعديله بما يناسب حاجاتها، مقابل أن يكون هذا النظام منصّة لخدمات Google كالبحث و متجر التطبيقات وما إلى ذلك، وبالتالي فإن الأرباح التي تحققها Google من Android هي أرباحٌ غير مباشرة، غير متعلقة بـ Android ذاته بل بكونه منصة للخدمات.

لماذا لا تطوّر كل شركة نظامها الخاص كما كان الوضع قبل مجيء Android؟ الجواب ببساطة أن Android أزاح عن كاهل الشركات المصنعة عبء تصميم نظام تشغيل من الصفر وفي نفس الوقت أتاح لها من المرونة ما يكفي لتعديله وتخصيصه، وتقف من ورائه Google بكل مواردها ليقدّم البديل المناسب والذي كانت كلّ شركة مصنعة في حاجة إليه لتبقى ضمن المنافسة.

وهكذا نشأت علاقة “منفعة” بين الشركات المصنعة و Google، فالشركة تقدّم لمستخدمها نظامًا ذكيًّا يحقق متطلباته بكفاءة، و Google تقدم خدماتها عبر هذه الشركات.

يمكن أن ينهار نظام الأندرويد

Android له فضل كبير في نشر تقنيات كانت تعتبر قبله “صعبة وخاصة بالهواتف الذكية غالية الثمن، وجعلها في متناول عامة المستخدمين حول العالم، وكذلك كان له الفضل في التقنيات البرمجية الإبداعية التي توفرها الشركات المصنعة اليوم بعد أن تخلصت من عبء تطوير نظام متكامل من الصفر.

ليس من مصلحة شركة كبيرة مثل Samsung مثلاً أن تستمر في الترويج لنظام ليس من تصميمها، كما أنّه يقدّم منافع لشركة أخرى هي Google خصوصًا بعدما بدأت في الدخول الى سوق الهواتف الذكية. السؤال الذى يطرح نفسه هنا: هل جلبت Samsung الشهرة لـ Android ومن ورائه Google بسلسلة هواتفها الذكية Galaxy؟

أم أنه يمكن القول: لولا Android لما نجحت Samsung هذا النجاح الباهر؟ وهل يمكن لشركة عملاقة مثل Google أن تستمر في دفع 10% من أرباح الإعلانات التي تتلقاها من هواتف Samsung لها؟ وربما تنوي Samsung طلب نسبة أكبر من Google؟ الإجابة متروكة لكم.

اتفاق Samsung مع Intel لإنشاء نظام Tizen ربما هو محاولة للخروج من نطاق “الاندرويد” و”جوجول” والإعتماد على نهج جديد كليا. ولكنه بصورة أخرى سيكون أشبه بقفزة الى المجهول، ولا شك بان Samsung ستتأثر وربما بشدة وستفقد على أثره المكانة الرائدة التى حاذت عليها فى عالم مصنعى الهواتف الذكية..

أيام Android القادمة لن تكون كلّها حلوة، بل على الأغلب ستزداد مرارة، والأمر لا يتعلق بصعود منافسين مثل Firefox OS و Ubuntu و Windows Phone فحسب، بل يتعلق كذلك بنموذج Android ذاته الذي ذكرناه مسبقًا، والذي يحوي خللًا في بنيته لا يسمح له بأن يسيطر للأبد على سوق الهواتف المحمولة، وكما نقول فدوام الحال من الحال!.

تعرف Google هذا الوضع الحرج لنظامها الذي أنفقت عليه جهودًا كبيرة، وأتاح لها وضع خدماتها في يد مئات الملايين من المستخدمين حول العالم بعد أن كان معظمها متاحًا فقط على الحواسيب، أو ضعيف الإمكانيات والانتشار على الهواتف المحمولة، وهكذا فإن Android ليس منتجًا عاديًّا من منتجات Google يمكنها التخلي عنه كغيره، بل هو الوسيط الذي يحقق لها الاستمرار وهذا يعني أن الدفاع عن Android – إن صح التعبير – مسألة حياة أو موت بالنسبة لـ Google، ولا شك أنها ستفعل كل ما بوسعها للحفاظ على هيمنته.

الحل الذي وجدته Google يتضمن “إنهاء” Android كاسم منتج؟! وإحلال اسم Google محله بالتدريج، فبإمكان المتابع لأخبار Android ملاحظة أن Google Play Store حل محل Android Market، ولم تعد هواتف سلسلة Nexus موجّهة للمطورين فقط كما كان هاتف Nexus One، بل أصبحت السلسة اسمًا تجاريًّا سيبدأ بمنافسة أسماء مثل Galaxy و iPhone و Xperia وما إلى ذلك، ومن المحتمل أن تمضي Google في هذا أكثر لتفتتح متاجرها الخاصة.

المستخدم الان يشتري كتب Google وأفلام Google وموسيقى Google وهواتف Google ويستخدم خدمات مثل Google Now .. بينما تراجع اسم Android إلى الخلفية بحيث أصبح مهمًّا للخبراء والمطورين وليس على المستخدم العادي أن يهتمّ بأمره، تمامًا كما أن اسم iOS لا يعني شيئًا لمحبّي Apple من غير الخبراء، وهذا يوضح استمرار تطوير Google لتطبيقاتها على أجهزة Apple، فالهدف الأول والأخير هو الخدمات، لا النظام.

الأعوام القادمة مرحلة تذبذب وتغير في حصص أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة مع صعود أنظمة جديدة وتراجع الأنظمة التقليدية المسيطرة بطبيعة الحال، وسيكون Android هو الأكثر تأثرًا بهذه التغيرات بسبب طبيعته أولاً وبحكم التنوع الواسع الذي سنشهده ثانيً. لن يظل النظام مسيطرا كما هو الان وستتراجع حصته، وبالنسبة لجوجل فبدأت بالفعل الترويج Google/Nexus بديلا للاندرويد.

أما بالنسبة لشركة Samsung فالحال ربما يكون أخطر وأكبر تأثيرا..

ذو صلة

ما رأيك صديقى القارئ، هل أفادك هذا المقال؟ هل تود اضافة ملحوظة أو تعليق؟ شاركونا آرائكم..

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

تم إغفال العديد من الحقائق حول الاندرويد و المنافسة
انظمة الأندرويد عم تتطور لكن تطور سلبي عم تتطلب بكل عملية تطور مواصفات هاردوير اكبر و اقوى
بنفس الوقت بنشوف الانظمة يلي متل آي أو أس اللي عم يتغير وينتطور بشكل جزري وكلي وعم يضل المواصفات اللي عم يطلبها ضمن حدود المعقول
والدليل على ذالك أجهزة ايفون 4اس التي ما تزال مدعومة حتى الآن رغم انه تاريخ انتاجة كان من عام 2010 وعم يعمل بكفائة مخيفة لا تختلف عن الاجهزة الحديثة
حتى اجهزة ايفون 6 وال 6+ حتى الآن الرامات فيها 1 غيغا و هي افضل و اسرع و الاداء فيها افضل من الاجهزة الاندرويد الحديثة اللي دائما الرامات فيها ممتلئه و دائما الاخطاء متكررة
بنفس الوقت سوق الاندرويد بدأ بالتراجع نتيجة الاقبال المخيف على اجهزة الايفون اللي هي أفضل بمراجل من الاندرويد نتيجة التكامل بين الهاردوير والسوفت وير
المستخدم الخبير و اللي بيعرف شو الفرق بين الأندريود و آي أو أس بيعرف ليش نظام أندرويد بدأ بالتراجع

في سنوات السابقة أي قبل 2010 لم تكن هواتف سامسونج ذات قيمة وكانت نوكيا هي المسيطر ! مع ظهور الاندرويد استغلت ذلك شركة سامسونج ووضعته في اجهزتها بينما تكبرت نوكيا واصرت على سيمبان … الآن نوكيا تخسر وسامسونج تربح بـ ملايين !! لولا الاندرويد لما سمعنا في سامسونج.

كل مرة اقرا مقال من هذا النوع وانا قرات هنا اكثر من مقال بنفس المعني
الخلل الذي يحويه اندرويد
واقرا الموصوع كاملا لاجد وصف تقني او شرح مفسر له ولا اجد
ولم اعي الي الان ماهو هذا العيب او الخلل

جميل جدا رسم السيناريوهات المستقبلية بشرط صحة البيانات ومعالجة المعلومات بأسلوب علمي؛ طبعا ﻻ يتعدى اﻻمر بالنسبة لنا كمتفرجين اﻻ أن ننتظر الحلقة اﻷخيرة؛ فالابطال هم من يعملون

مقال مفيد للغاية.
في تقييمك الشخصي ما هو الهاتف الذي توصي به لأخر إصدار من الاندرويد؟

بدي طول شوي بالحكي بس في شغلات لازم تركزو عليها منيح
1- في شي بعلم التكنولوجيا اسمو User Experience يعني الخبرة يللي اكتسبا المستخدم من التعامل مع هالتكنولوجيا رح اقتبس منك “استحواذه على نسبة تفوق 70%” اذا 70% من مستخدمي التلفونات عندن اندرويد بكل بساطة هالشي بيعني انو اندرويد ما رح يموت
2- لما بدو يجي نظام اسمو Tizen يحاول يطحش حقو رح يطحش و رح ياخد نسبتو من ال30% الباقية اذا ضل في 30%
3- لاحظت من حكيك انو عندك مشكلة مع غووغل و سامسونغ . غووغل تحديدا “المستخدم الان يشتري كتب Google وأفلام Google وموسيقى Google وهواتف Google ويستخدم خدمات مثل Google Now ” وين المشكلة ؟؟؟ افترض انو غووغل متلا متل الصين يللي مغطاية العالم تجاريا يا هل ترى اذا طلعت دولة و حبت انها تقضي علليها رح تقدر ؟ اكيد لا لان العالم اتعودت على الصين مركز رئيسي
“تعرف Google هذا الوضع الحرج لنظامها” شو مصدر هالحكي؟؟؟ او مجرد توقعات؟
“هذا يعني أن الدفاع عن Android – إن صح التعبير – مسألة حياة أو موت بالنسبة لـ Google” ما بتوقع انو Android هوي مصدر دخل غووغل الرئيسي انما هوي مصدر جانبي و مانو رئيسي في عندك كل ما سبق و ذكرتو هوي من غووغل فكيف اذا راح الاندرويد بدها تروح غووغل؟؟
اذا راح اندرويد رح يضلو العالم يستعملو غووغل درايف و رح يضلو يدورو باستعمال غووغل و رح يضلو يعملو حلقات البحث من غووغل و العلماء رح يضلو يدورو على مراجع من Scholar Google معناتا غووغل ما بتموت بموت اندرويد انما هيي بتقوى بوجودو
نسيت كمان انو اغلب اجهزة سوني صارت اندرويد؟
و نسيت كمان اخر اصدار لويندوز فون يللي عمل Embedded اندرويد بس مشان يخلي العالم ترجع تستعمل اجهزتا؟؟؟
4- بحترم رأيك يمكن عندك وجهة نظر انو نظام متل الاندرويد رح يموت بسبب وجود منافسين بس حسب الوقائع و حسب الشي الملموس و حسب المصادر اندرويد هي مجرد بداية الها
اعطيك مثال كتير قوي عن هالحكي هوي الويندوز بحد ذاتو ؟؟ انت كمستخدم عادي للكومبيوتر بتعرف انو في شي اسمو ويندوز بس يمكن مانك سمعان بمايكروسوفت
كتير احيان بيجو عالم بيقولو بدي نزل ويندوز جديد عندي على الجهاز بقلن شو هوي بيقلولوي Linux او Ubuntu -_- “تبا” منلاحظ هيك انو اسم الويندوز صار محل نظام التشغيل و المستخدم العادي ما بيهمو اذا ويندوز او ابونتو او ماك او اندرويد المهم شي يفهمو و يقدر يشتغل عليه بابسط طريقة بدون ما يعذبو
اما بالنسبة لموضوع نيسكسس Nexus برأيك شركة كبيرة متل غووغل لما بدها تنزل Nexus One رح بدها تنزلو بس كرمال عيونا نحنا المطورين ؟ اكيد لا بدها مصاري من وراه و بدها من وراه Nexus two و 3 و 4 و 10 و اللى ما كان اسمو One و غير هيك ما في نظام اسمو Google/Nexus انما هوي هاتف من غووغل بيشتغل على اندرويد و اذا غووغل حبت تطلع جهاز تاني “هيدا من توقعاتي و ما الو اي مصدر” جهاز غير Nexus فهالشي عادي جدا و من حقا متل ما في Galaxy و متل ما في Xperia في Nexus و رح يكون في غيرو اما موضوع التخلي عن Android فهالشي ما مذكور بكل العالم ^_^
هلق بالنسبة لانظمة التشغيل التابعة لفايرفوكس و لمايكروسوفت اوبونتو و ويندوز فلاحظ انو هني ما يحاولو يغطو وحتى لو حاولو ما رح يطلع بايدن يغطو على اندرويد بسبب انو هني بلشو بالاصل يقلدو اندرويد و غير تايزن طلع كتير حاولو يقلدو و حاولو يعدلو ما طلع بايدن شي السبب مو رأيي و لا رأيك
السبب انو اندرويد مانها شركة تلفونات انما هيي شركة نظام تشغيل مفتوح المصدر ما بيتسكر ما بيحتكر لشركة معينة اي شركة بتحب انها تشتغل على نظام هالشتغيل فقايلين اهلا و سهلا اتفضلو استفيدو و فيدونا
بالاخير بحترم رأيك و على ما يبدو انك تعبان لمحصل هالمعلومات بس للاسف مانا دقيقة 🙂

بالطبع الأندرويد جعل لكثير من الهواتف رونق خاص

بالطبع الأندرويد جعل لكثير من الهواتف رونق خاص

لولا نظام اندرويد لما اشتريت هاتف جلاكسي 3 وكان الخيار الثاني هو منتجات ابل

Hazem Swelm المعذرة على التأخر ولكن الكهرباء والإنترنت (مش موجودين) شخصياً كمطور برمجيات سأبدأ التعامل مع تايزن وفيرفوكس 🙂 لأسبق المحيط بخطوة 😀

Hazem Swelm المعذرة على التأخر ولكن الكهرباء والإنترنت (مش موجودين) شخصياً كمطور برمجيات سأبدأ التعامل مع تايزن وفيرفوكس 🙂 لأسبق المحيط بخطوة 😀

Hazem Swelm: هناك مشاريع قامت على نسخ تمت صناعتها بناء على مصدر آندرويد! وستكون هي البديل مع قليل من المال والدعم 🙂 أعتقد أنكم تتذكرون ما حدث لـ SVOX قبل 10 سنوات تقريباً تم إغلاق مصدره وبيعه واستمرت جوجل بتطوير نسختها من النظام! حتى بعد إغلاق مصدره من قبل المصدر! وهنا يأتي جمال المصدر المفتوح! شخصياً قد ينظر لي الناس بأنني من محبي آندرويد أو جوجل! لكنني لست كذلك أنا أشجع تايزن وفّيرفوكس ليكونا البديل لآندرويد وحتى iOS 😀

Hazem Swelm: هناك مشاريع قامت على نسخ تمت صناعتها بناء على مصدر آندرويد! وستكون هي البديل مع قليل من المال والدعم 🙂 أعتقد أنكم تتذكرون ما حدث لـ SVOX قبل 10 سنوات تقريباً تم إغلاق مصدره وبيعه واستمرت جوجل بتطوير نسختها من النظام! حتى بعد إغلاق مصدره من قبل المصدر! وهنا يأتي جمال المصدر المفتوح! شخصياً قد ينظر لي الناس بأنني من محبي آندرويد أو جوجل! لكنني لست كذلك أنا أشجع تايزن وفّيرفوكس ليكونا البديل لآندرويد وحتى iOS 😀

انظمة التشغيل كثيرة وجميعها تنافس بشراسة
الاندرويد نظام رائع وسيكفيه للصمود انه المنصة الرسمية لخدمات قوقل

ربما يكن رأيك صحيح يا صديقى، وربما يختفى الاندرويد كما اختفت تقنيات وانظمة عديدة بالسابق، تحياتى لك يا مازن

ربما يكن رأيك صحيح يا صديقى، وربما يختفى الاندرويد كما اختفت تقنيات وانظمة عديدة بالسابق، تحياتى لك يا مازن

كيموو بلاس أكيد يا كيمو

كيموو بلاس أكيد يا كيمو

لا أعتقد ذلك خصوصا مع بداية سماعنا لأخبار ظهور ما يسمى أندرويد سيلفر الذي “في إعتقادي” سيغير من مفهوم الأندرويد لدينا ويزيد من إهتمام جوجل للنظام في محاولة إكتساح السوق بنسخة الأندرويد الخام بدل النسخ المعدلة المنتشرة في الهواتف التي تعمل بالنظام والتي لا تصلها التحديثات بإستمرار عكس نسخة الأندرويد الخام

شكرا على المقال وجزاك الله خيرا

عفوا سؤال … هل بإمكان اي من هذه الشركات تغيير شروط الاتفاقات بينها وبين الشركات الاخرى بدون سابق انذار … بمعنى آخر هل من المعقول ان الشركات المطورة لم تضع الشروط والتعاقدات التي تحميها من استغلال شركة غوغل او الشروط التي تمنع شركة غوغل اغلاق البرنامج في وجه المطورين.

اكيب بيكون الدعم المستقبلي لتقنية كيموو بلاس

اكيب بيكون الدعم المستقبلي لتقنية كيموو بلاس

انا مثلك يا صديقى، نحن نتعلم ونساعد بعض

انا مثلك يا صديقى، نحن نتعلم ونساعد بعض

ليس جوجول وحدها يا صديقى، حيتان التقنية فى كل مكان شعارهم ومصدر قوتهم الهيمنة والإحتكار والسيطرة.

ليس جوجول وحدها يا صديقى، حيتان التقنية فى كل مكان شعارهم ومصدر قوتهم الهيمنة والإحتكار والسيطرة.

وماذا لو أغلقت جوجول المصدر المفتوح للأندرويد؟ ماذا حينها؟

وماذا لو أغلقت جوجول المصدر المفتوح للأندرويد؟ ماذا حينها؟

لاحظ ان لو جوجول اغلقت المصدر كما فعلت سابقا ibm مع اليونيكس فلن يتبق للمطورين شئ ليطوروه

لاحظ ان لو جوجول اغلقت المصدر كما فعلت سابقا ibm مع اليونيكس فلن يتبق للمطورين شئ ليطوروه

الميزة الوحيدة التي ستبقي آندرويد هي مصدره المفتوح! حتى لو لم تستطع جوجل الإبقاء عليه في القمة سيأتي من يحمل الراية ويكمل المسيرة! هكذا تعلمنا في عالم التقنيات المفتوحة المصدر! أعتقد أن التهديد يتمثل في نوع التقنيات المستخدمة في أنظمة التشغيل المنافسة! Firefox OS يعتمد على تقنيات الوب الحديثة وهناك تايزن الذي بدوره يعتمد أيضاً على الوب 🙂 كلما أصبحت التقنيات والأدوات في متناول الجميع كلما أصبح التطور أسرع 🙂

بإعتقادي ان الاندرويد سيواصل الصعود لانه كسب مكانة عند المطورين ويملك بيئة خصبة للتطبيقات لا تتوفر في اي نظام تشغيل اخر بإستثناء الموجود في الايوس .

اما عن سامسونق لن تستمر بالصدارة بل ستأكل حصتها شركات ثانية لان التنافس اصبح اشد من قبل وشركات اخرى تقدم ماهو افضل من العملاق الكوري .

قوقل يفرض السيطره على كل شيئ ! 🙂

كثيرا فأنا مبتدئ في هده الامور

احمد كريم صديقى ربما تكون محقا، لكن لاحظ ان كل هذه الشركات تطور نسخها برضاء جوجل “المنبع” وحين ستوقف جوجول هذا فلن تملك هذه الشركات شيئا لتطوره بعد تخلى اللاعبين الكبار عنه مثل جوجول وسامسونج

احمد كريم صديقى ربما تكون محقا، لكن لاحظ ان كل هذه الشركات تطور نسخها برضاء جوجل “المنبع” وحين ستوقف جوجول هذا فلن تملك هذه الشركات شيئا لتطوره بعد تخلى اللاعبين الكبار عنه مثل جوجول وسامسونج

Hazem Swelm حسنا لتفعل جوجل ما تشاء لكن امازون تستطيع استخدامه بدون شروط جوجل نوكيا كذلك بخدمات مايكورسوفت شركة OPP الصينية بنسخة سيانوجين
اذا اضفنا الى ذلك المحاولات من hp واسوس وديل لانتاج نتبوك هجين
النقطة المحورية هنا ان علامة اندرويد تستطيع استخدامها الشركات الاخرى بدون رضى جوجل (تعمل جوجل كما اسلفت في مقالتك ) (تنجح في ذلك)
لكن الشركات مثل نوكيا وامازون سوف تتابع قرصنت اندرويد

على العموم مقالتك رئعة شكرا لابداعك
وهذا تعقيب

Hazem Swelm حسنا لتفعل جوجل ما تشاء لكن امازون تستطيع استخدامه بدون شروط جوجل نوكيا كذلك بخدمات مايكورسوفت شركة OPP الصينية بنسخة سيانوجين
اذا اضفنا الى ذلك المحاولات من hp واسوس وديل لانتاج نتبوك هجين
النقطة المحورية هنا ان علامة اندرويد تستطيع استخدامها الشركات الاخرى بدون رضى جوجل (تعمل جوجل كما اسلفت في مقالتك ) (تنجح في ذلك)
لكن الشركات مثل نوكيا وامازون سوف تتابع قرصنت اندرويد

على العموم مقالتك رئعة شكرا لابداعك
وهذا تعقيب

الشكر لله يا صديقى، هل أفادك المقال؟

الشكر لله يا صديقى، هل أفادك المقال؟

رويدا رويدا يا صديقى، وسيختفى اسم “أندرويد” كأن لم يكن..

رويدا رويدا يا صديقى، وسيختفى اسم “أندرويد” كأن لم يكن..

لم ابن المقال على افتراضات يا أحمد، انما بنيته على خطوات فعلية اتخذتها جوجول لإنهاء اسم “أندرويد” واحلال اسمها “جوجول” فى كافة الخدمات. وسوف تلاحظ هذا بنفسك

لم ابن المقال على افتراضات يا أحمد، انما بنيته على خطوات فعلية اتخذتها جوجول لإنهاء اسم “أندرويد” واحلال اسمها “جوجول” فى كافة الخدمات. وسوف تلاحظ هذا بنفسك

شكرا على المقال

لاحظت دلك انا ايضا , فمأخرا وصلني تحديث فوافت عليه و اذا به يقوم بتنصيب google drive و شعرت ان قووقل تحاول ازاحة dropbox من المنصة ! شكرا لك على المقال !

ما هو الافتراض الذي بنيت علية استنتاجاتك(اعرف) لكنه افتراض غير مدعوم كفاية

ذو صلة