تريند 🔥

🤖 AI

في أواخر العشرينات وضيعت الكثير.. فهل تأخر الوقت لإنجاز شيء؟

في أواخر العشرينات وضيعت الكثير.. فهل تأخر الوقت لإنجاز شيء؟ 5
محمــد إبــراهيــم
محمــد إبــراهيــم

4 د

لا شيء أصعب من أن تكون بمقتبل الحياة وتشعر أنك لم تحقق شيء، العشرينيات من العمر هي فترة الشباب التي يحلم كلٌ منا أن يحقق بها طموحه، شعور سيء جداً، يكاد يكون أسوء شعور وأنت بهذه السن وضيعت الكثير من الوقت، لكن ما الحل؟ هو وقت ذهب دون رجعة، والندم عليه للدرجة المفزعة تلك قد يؤدي أحياناً إلى ضياع ما تبقى.

“أنا في أواخر العشرينيات، وأشعر أني ضيعت الكثير من عمري، فهل تأخر الوقت لتحقيق شيء عظيم؟” نشر هذا السؤال على موقع كورا، ولا يوجد أفضل من خبرات الآخرين لنتعلم منها، لن أستسرد كثيرا بالشرح، سأدعكم الآن مع الأجوبة، ففيها الكثير مما يمكن تعلمه.


 قطعاً لا، لم يفت الأوان

في أواخر العشرينات

لقد ذهبت للجامعة بعمر 39 للحصول على البكالريوس، تخرجت بمجموع 3.953 GPA، أعدت بناء حياتي المهنية بالكامل وحصلت على مهنة أحلامي (مصممة ألعاب الفيديو) في عمر 41، في حين أنني أم لثلاثة أطفال بالمدرسة.

إذن قطعاً لا لم يتأخر الوقت لتحقق شيء، الوقت سيتأخر إذا قررت أنت ذلك، تذكر مقولة فيلم Shawshank Redemption : “كن مشغولاً بالحياة، أو كن مشغولاً بالموت”.


لا يمكنك توجيه سيارة متوقفة

في أواخر العشرينات

عندما وصل عمري لـ 27 كنت:

  • عاطل عن العمل
  • أنام على كنبة صديقي
  • أعزب
  • يائس

ليس لدي:

  • أية مهارات جيدة
  • خبرات عمل تستحق أن تذكر
  • درجات كلية تتح لي الاستمرار بالمضي قدماً
  • حافز
  • اتجاه محدد

فسألت والدي ذات مرة النصيحة فقال لي:


“ لا يمكنك توجيه سيارة متوقفة”

فتوقفت عن التفكير عما يمكن فعله، وبدأت بالفعل، ركزت جهودي على الشركات الصغيرة الناشئة، وبعد الكثير من الرفض قدمت لوظيفة خدمة عملاء في شركة لم أسمع عنها من قبل ولكنها بدت تستحق الاهتمام، أسبوع بعدها وكنت أعمل مع 25 شخص أذكياء ومرحين ومتجاوبين مع الناس.

وبعد التنقل بمختلف الإدارات بالشركة وجدت بالنهاية الدور الذي يلائم مهاراتي في مهنة لم أكن أتوقع نفسي بها، في عمر الـ 29 سأبدأ حياتي بمهنة جديدة، يا للروعة!

من واقع تجربتي فإن نصيحتي لك هي أن تجد بعض الأراضي الخصبة، والباقي ستكتشفه بنفسك، يوجد الكثير من الشركات الناشئة التي تبحث عن أشخاص طموحين، والأهم من ذلك مهتمين بنفس الفكرة لديهم قابلية التعلم وبذل جهدهم بالعمل.


باختصار: توجد طريقة واحدة لتكتشف هل تأخر الوقت أم لا، هي أن تُخرج السيارة من الجراج وتضغط على البنزين“.


أنت لازلت طفلاً

في أواخر العشرينات

صدقاً أنا عندي 47 عاماً، واسمح لي أن أقول لك هذا: “أنت حرفياً طفل، فلا تندم على ما مضى، أنا أيضاً طفل، تقريباً عمري ضعف عمرك وها أنا فقط في البداية، والدي عنده 80 سنة وانتهى من كتابة كتابين السنة الماضية”


لا تعتاد على استخدام عمرك كعذر لعدم فعل شيء.

أيضاً هل تعلم مصطلح التكاليف الثابتة في علوم الاقتصاد، إذا أعطيت شخص ما 100$ يوم الأثنين، واشترى بـ 50$ منها حلاوة، فغالباً سيندم عن إنفاق هذا المبلغ يوم الثلاثاء، وبطريقة ما سيظل يعتقد أنه شخص لازال يمتلك 100$.

في حين أنه يمتلك فقط 50$، التكاليف الثابتة للأمس لا يجب أن تكون جزء من معادلة اليوم، فالذي يجب عليه فعله الآن هو التفكير “ماذا أفعل بالـ50$ المتبقية؟”.

ما عليه أنت الآن ليس شخص عنده 27 عاماً بل شخص لديه (X) من عدد الأعوام المتبقية، فماذا ستفعل بهم؟

الحياة الجامعية: تحصيل علمي + تأسيس وظيفي + مرح !


 12 عاماً بالسجن

عندي 34 عاماً قضيت منهم 12 سنة بالسجن، 8 سنوات منهم في الحبس الانفرادي، خرجت منذ عام ولدي الآن شركتي الخاصة، نشرت كتابي، وساعدت الكثير لإيجاد السعادة والسلام الداخلي.


ضع أصبعين على الشريان السباتي وأضغط بلطف، إذا كنت تشعر بنبض إذن فلم يفت الأوان.

هذه كانت بعض الأجوبة على السؤال، فهل لازلت تعتقد أن الوقت متأخراً، إذا كانت لديكم بعض الإجابات لهذا السؤال فننتظر سماعها منكم 🙂

اقرأ ايضاً لمحمد إبراهيم :

ذو صلة

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

مقال جداً رائع.. أنا الآن عاطل عن العمل و الأسبوع القادم بمشيئة الله سأكمل 28 عام و لدي مخاوف كثيرة من أن العمر قد فات لتحقيق طموحاتي.. لكن هذا المقال أعاد لي الأمل من جديد.. شكراً لكم!

شكرا جزيلا على المقال المحفز

أستيقظ مبكرا ً لاصطياد الفرص الموجوده في الجو.
ومع كل اشراقة صباح اعلم ان هنالك فرص جديده , فأبحث عنها

أعجبتني النصيحة الخامسة جدا ☺

الله يباركلك و يجعله في ميزان حسناتك 🙂

مقال أكثر من رائع .. أنت مبدع .. وفقك الله .

بالجد مقال ممتع ومفيد جدا ومحفز لنا

راائع بجد
هذا ماكنت اريد قرائته وسماعه
احسنت

كح كح.. نصائح روعة وقصص ملهمة, خصوصا قصة اللي طلع من السجن وانفرادي 8 سنوات ما شاء الله إرادة تكسر الحديد! يمكن لو شخص آخر طلع بنفسية محطمة تماما ويشعر أن فاته الكثير من الحياة (12 سنة) راح يحس كل شبابه راح, بينما هذا الشخص عرف أن السجن كان (كح كح) بداية حقيقية له ليبدأ كشخص ولد من جديد, وربما (كح) لو لم يدخل السجن لم يكن ليعرف قيمة الحرية وقيمة ذاته وقدرته على التغيير, وكان سيعيش كأي شخص عادي ينتظر أن يصبح في الستين ليتقاعد بدون أي إنجازات في حياته.. سبحان الله ربي دائما يكتب لنا الخير في كل شيء لكن (كح) عقولنا القاصرة لا تستطيع فهم ما وراء الأحداث, وهذا كلام (كح كح.. كحححح كح) ليس كلام عادي وإنما تطبيق عملي وأعظم درس تعلمته في حياتي واكتشفته من خلال تفكري في الأحداث (كح كح) على المدى البعيد, اجلس مع نفسك جلسة جدية وتذكر الأحداث الصعبة (كح احوووحوو) الي واجهتها وستصدم.. ستصدم! ستقول لو لم يحدث هذا الشيء لكان كذا وكذا! لدرجة إني إذا حدث لي شيء أو موقف أفكر ترى ماذا سيحدث.. ما المفاجأة التي يحضرها لي رب العالمين! وفعلا لا يمرلا وقت إلا وقد فهمت القصة.. فقط, (أححح كح كح) أربط الأحداث وشغل عقلك بدل (هاتـ.. هاتـ.. هاتـ..) التذمر -هاتـــشووو-!!! فقط حاول أن تستغل المواقف لتقلبها لصفك, وفعلا كما قال ستيفن كوفي “الحياة 10% أحداث و90% ردات فعل على هذه الأحداث مثلا لو طردت من عملك هذا حدث يعني من الـ10%, الآن يأتي دور الـ90% هل ستجلس وتندب حظك حتى تصبح مشرداً تعيسا تعيش على صدقات الناس؟ أم أنك ستتجه للإجرام والسرقة فتستولي على حقوق الناس وتسطو على بيوتهم وحرماتهم؟ أم أنك ستبحث عن عمل آخر؟ أم ستنظر للموضوع من جهة “لعله خير” وأن “الله لا يغلق بابا إلا لأنه لم يعد مفيدا لنا” فتقول لنفسك “لقد قضيت في هذا العمل فترة كافية لاكتساب الخبرة اللازمة وقد جاءت فرصتي لأبدأ عملي الخاص”! … (ممكن منديل…؟) وقد سمعت قصة عن زوجين قضيا جزءا كبيرا من حياتهما في جمع مبلغ مليون دولار واستثمراه في مشروع فاشل وخسرا كل المليون دولار في أسبوع واحد! هذه كانت من الـ10% فماذا كانت ردة فعلهما التي حددت الـ90%؟ ألفا كتابا أسمياه “كيف تخسر مليون دولار في أسبوع” وجنيا ملايين الدولارات من مبيعات هذا الكتاب! مشكلتي إذا جيت أتكلم عن موضوع ما أقدر أسكت…

حلو جدا
الوقت لم يفت ابدا لتحقق شىي فاما ان تنشغل بالحياه واما ان تنشغل بالموت
(y)

تسلم ايدك علي المقال …

جدير بالقراءة ويبعث على التفاؤل (Y)

من اروع الكتّاب في العالم العربي.
أنا أتابع كتاباتك بشغف محمد.

مقالك رائع يا أخي
وأضف على ذلك حسن الظن بالله
والخروج من دائرة الإحباط المجتمعي الذي يحيط بنا
“فكر خارج الصندوق”

مقال رائع وملهم

مقاله ملهمه
شكرًا محمد ابراهيم 🙂

مقال رائع جدا

انا عمري 23 سنه ادرس بكالريوس تجاره سنه 2 ، كان طموحي أن أصبح طبيبه (جراحة القلب) لكن معدلي كان متوسط . في البداية كنت يائسة و مستاءة لكن بعد عدة أشهر من الدراسه سألت نفسي (كيف ما فكرت اني ادخل تجاره من قبل؟) بدأت أستمتع بالدراسه و كل يوم بشوف انو انا بدأت اتطور في هذا المجال رغم انو ما كان أبدا في بالي.و حتى اني أصبح لي أهداف واخطط لها . و كانت الإجابة الشافيه لكل ما حصل معي هو حين قال: .
قال أحد العلماء: إني أدعو الله في حاجة..
فإذا أعطاني إياها فرحت ُ(مرة)
وإذأ لم يعطني إياها.. فرحتُ (عشر مرات)
لأن الأولى: “إختياري” .. والثانية: “اختيار الله” علام الغيوب.
جميلة هي الثقة بـربّ العباد
{والله يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
إجابة شافية لـ: “لماذا يحدث ذلك لي ؟!”
{عسى أن تكرهو شيء و هو خيرا لكم}

قصتك مثيرة للاهتمام اخ حسان
لو امكنك سرد بعض التفاصيل،
احترامي

قصتك مثيرة للاهتمام اخ حسان
لو امكنك سرد بعض التفاصيل،
احترامي

معلومات رائعه مقاله تحفيزيه شكرا علا معلومات

🙂 🙂 المقال حلو جدا جدا ومشجه

لاي حد وخاصه الشباب في الجامعه اين كانت نوع المشاكل اللي عندك حلها في الانشطه الطلابيه . حياه تانيه بمفهوم مختلف كليا هتاخدك من ايدك وتعرفك علي حجات فيك مكنتش تعرفها هتكمل الحجات الناقصه فيك وهتطلع منك الشخص اللي تتمناه
Mehdi Lamaaffar

مقالة رائعة ومشكورين ولكنها تذكرنا في مقالة سبقتها بعنوان هراء التنمية البشرية… المهم مشكورين وجزاكم الله خير على كل شئ

كم كان عمر الذي صنع الواتس اب ؟ لقد كان في اواخر الاربيعينات .
العمر ليس عذرا 😉

جميل جدا

منذ يومين تقريبا وقبل قراءة المقال كنت انظر الى نفسي بعد ان بلغت ال36 من العمر , لا اقول انني لم افعل اي شيء في حياتي ولكن كنت اقول لنفسي انه قد يكون لدي مثلهم من العمر (طبعا الاعمار بيد الله) وهذا ما جعلني اعيد التفكير في بعض المعوقات والاخطاء التي صادفتني في حياتي ومحاولة ايجاد الطريق الصحيح , (رايي المتواضع)

حبيت المقاله جدا مشجعه شكرا

ؤفعت لي المعنويات هذا الصباح
شكرا شكرا شكرا

ما عليه أنت الآن ليس شخص عنده 27 عاماً بل شخص لديه (X) من عدد الأعوام المتبقية، فماذا ستفعل بهم؟
كنت محتاج جدا اقرا مقال زى ده دلوقتى تحديدا .. شكرا محمد شكرا اراجيك 🙂

في أواخر الثلاثينات ولم احصل على الوظيفة التي تناسب تعليمي
خيبة الامل تسحبني لأعماق نفسي أشعر بالشلل في أغلب الاحيان مع اني أعرف مالذي يجب عمله!!

مقال مميز يعطيك العافية

فعلا الحياة يجب ان تبدا في يوم من الايام … المشكلة اننها دائما ننظر الي الحاضر ونندم علي الماضى ولا نفكر في المستقبل
لكن نفكر ان شاء الله في المستقبل واحنا هانلاقي كتير فرص مفتوحة .. انا ابديت ادور علي شغل وانا 22 دلوقتي 4 سنين اشتغل 4 شركات لحد مالقيت نفسى وصدقونى هية فعلا اة في البداية صعبة ولسة بس طول مابنحاول طول مالفرصة بتزيد

انا عمري 27 عاما .. محاسب في شركة كبيرة .. وفني صيانة كمبيوتر وهواتف نقاله .. ليس لدي شهادة جامعية ولدي اسباب .. المهم ان كنت تريد التميز فالباب مفتوح .. وان كنت تريد ان تكون ةما انت فانت كذلك .. ونصيحه لكل شاب النجاح لا يتطلب عمر معين وكما اقول دائما ( لا يأس مع الحياة .. ولا حياة مع اليأس ) ..

مهم كان العمر نتمى اشياء كثيرة و بالعمل تحقق

موضوع جيد ورائع !
مع ملاحظة بسيطة ان المحتوى نوعا ما غير منظم.

عمري الان 31 عاماً … درست الجامعة و ما بعد الجامعة و عملت … و لكنني دائما افكر في تعلم اشياء جديدة لا انظر للوراء و افكر في بدايات جديدة .. مهنية و اجتماعية … استطيع ان اقول ان حياتي تبدأ الان … فالان انا من يقود حياتي بثقة و بقوة … اما قبل ذلك فهناك اشياء كثيرة تتحكم في قرارتك اما عندما يتقدم بك العمر فانت من تتحكم بقرارتك…
الحياة الحقيقية تبدأ في عمر متاخر لذلك لا تجعل العمر عذرا حقا لبدايات جديدة…

شكرا جزيلا .. جزاك الله خيرا

Mohammad Mansour على راسي صديق .. الله يكملها مع الشباب السوري لي عم يعاني بكل اصقاع البلاد

Mohammad Mansour على راسي صديق .. الله يكملها مع الشباب السوري لي عم يعاني بكل اصقاع البلاد

افخر بك صديقي بانك ابن بلدي الجريح سوريا

افخر بك صديقي بانك ابن بلدي الجريح سوريا

حقا لم يفت الأوان
شكرا لك

السلام عليكم
مقال رائع يدفع بي مرة اخرى للامام،
فانا في 26 من العمر دبلومي جرافيك ديزاينر، احس ان الحياة لاتكف عن معاندتي كلما ذهبت في طريق الا كان هناك شيء ما يمنعني لاتيه او اعود لقوقعتي ، اتمنى يوما ان اراسل مجلتكم وقد تغير حالى وتكون تجربتي مفيد للاجيال الاخرى.
شكراا فعلا مقال موفق

أعظم رسالة بالتاريخ بدأت في العقد الأربعين من عمر حاملها … محمد صلى الله عليه وسلم
المهم التركيز في العمل واختيار الهدف الملائم لخبراتك ومهاراتك

بالتوفيق للجميع!

في اواخر العشرينات….. توك ابتدأت
الحياة ملئية بالفرص…. و مع ذلك لا تننظر الفرص بل اصنعها
Dont wait it … Make it
قوي قلبك….
مقالة رائعة و محفزة… شكرا

شكرا جزيلا,, لم انتبه له

شكرا جزيلا,, لم انتبه له

الرابط ببداية المقال ضعي الفأرة عليه

الرابط ببداية المقال ضعي الفأرة عليه

الله يسلمك يا رب .. وياكم اخي محمد

الله يسلمك يا رب .. وياكم اخي محمد

ربنا يوفقك 🙂

ربنا يوفقك 🙂

مقال جميل جداااا
أحيك علي طرحه وجزاك الله كل خير علي طاقة الأمل والتفاؤل الي بيمنحه المقال ده لقراؤه

مقال ملهم فعلا (Y)

ضع أصبعين على الشريان السباتي وأضغط بلطف، إذا كنت تشعر بنبض إذن فلم يفت الأوان

شكرا كتير فاءلتنا

رائع

موضوع محفز ، شكراً لك 🙂

محمد انت انسان رائع..اهنيء اراجيك بك..مواضيعك محفزززززة جدا

انا دخلت حاليا سن ال 20 .. ربما لاسباب جعلتني لا اتفوق في حياتي منها شخصية ومنها بسبب الوضع الذي تمر به بلدي سوريا , ولكن هذا ليس سبب لاجمد حياتي .. عندي كل الثقة انه لو اغلقت كل الطرق في وجهي .. لا يزال هناك بدائل وطريق ثاني وثالث ورابع !! .. الحمد لله لحد الان توفقت في الحصول على دبلومة معهد في الحاسب وانا اكمل تحصيلي العلمي للحصول على بكالوريوس في تكنلوجيا المعلومات بالاضافة الى تعليمي الذاتي للغة الانكليزية والبرمجة JAVA .. كلما زادت صعوبة الحياة كلما كان هناك لذة للتفوق اكثر

bro I love you, honestly

نعم باقي الوقت لانجاز الكثير والكثير …..ادعو الله ان يوفقنا الى مافيه الخير

, نعم لم يفت الاوان بعد,,, شكرا لك. من فضلك رايط موقع كورا,

مقال رائع وموفق بهذا الجهد .. الاختيارات تبقة مطروحة بالحياة طالما انك بصحة جيدة وتفكير سليم .. عليك فقط ان تبداً .. وانا شخصياً بدءة

رائع جدا

مشكور اخوي ,, اجوبة رائعة .. نتمنى ان نصل مرحلة لا يوجد بحياتنا اناس يجعلونك تيأس ..نريد اناس يدفعوننا الي الامام ليس العكس .

ممتاز … أتمنى أن أصير مثلك، مدونا بارعا، و الأهم يحترم عقول القراء.
كل تدويناتك في المستوى ! استمر وفقك الله ..

ذو صلة