تريند 🔥

🌙 رمضان 2024

12 ناقد سينمائي مُعاصر في العالم العربي يجب متابعتهم لكل مهتم بالسينما

أدوات سينمائية
هدى جعفر
هدى جعفر

8 د

كان ومازال النقد السينمائي مرتبطًا بالسينمًا، ومنبثقًا عنها، إذ لا يمكن وجود نقد سينمائي دون أن يكون هناك صناعة سينما حتى لو كانت تُنتِج 10 أفلام في السنة فقط، ولكن هذا لا يعني أنه تابعًا لها أو مُلحقًا بها، النقد السينمائي “فَنّ” قائم بذاته، ومجال واسع وحيوي ومتجدد له كتّابه ونجومه وأبطاله، ودور الناقد السينمائي أن يحلل ويفكك رموز الفيلم، وأن يغطي تحليله كل العناصر الفنية مثل القصة والإخراج والموسيقى والتصوير والإضاءة.

الناقد هو الواسطة بين الفيلم وجمهوره، بين الفنان ومتابعيه، ولا ينحصر دوره في الحديث عن الجوانب السلبية كما يتصور البعض، بل هذه فكرة مغلوطة تمامًا، إذ ان النقد يوضح الجوانب القوية واللافتة في الفيلم تمامًا كما يتحدث عن النواحي السلبية فيه، وسيظل النقد السينمائي موجودًا مدام هناك فيلمًا يُنتج ويُعرض، ويتطلب النقد السينمائي شغفًا بالسينما وقدرة على المطالعة والقراءة ومتابعة تيارات السينما، والاطلاع على فنون معرفية أخرى مثل السياسة وعلم النفس والأدب والتشكيل وغيرها الكثير، ولذلك فهي مهمة مُتعبة وشاقة وممتعة أيضًا.

وفي الشرق الأوسط هناك أسماء نقدية ساهمت وتساهم في إثراء الحركة النقدية السينمائية رغم كل المشاكل التي تعتري الحركة الثقافية والصناعة السينمائية على السواء، تشمل القائمة كتّاب من خلفيات ثقافية وأكاديمية ومعرفية متعددة، تُشكّل جهودهم التي تتنوع بين الكتابة والترجمة وإلقاء المحاضرات وعقد المقابلات الصحفية والتفزيونية وتنظيم ورش العمل المتخصصة روافدًا مهمة لحركة النقد السينمائي في الشرق الأوسط، ولذلك فإن الاطلاع على نتاجهم مُهم لأي محب للسينما ومتعطش لمعرفة عوالم هذا العالم الساحر: السينما..

ملاحظة: ترتيب القائمة حسب الحروف الأبجدية


أحمد شوقي

ناقد سينمائي مصري ومحاضر ومشرف سيناريو، تخرج من كلية الصيدلية 2006 ثم في كلية الإعلام 2011، ودرس في مدرسة السينما بغزويت القاهرة، شارك في تأسيس موقع ومجلة “سينماتوغراف” السينمائية المتخصصة والصادرة من دبي، ويشغل فيها منصب سكرتير التحرير، وهو عضو في مجلس إدارة جمعية نقاد السينما المصريين ويشغل حاليًا منصب أمين صندوق الجمعية.

شارك في عضوية لجان تحكيم عدد من المهرجانات الدولية والمحلية، كتب مقالات نقدية لعدد من المطبوعات والمواقع منها:

  • الأهرام المسائي
  • الدوحة الثقافية
  • أبيض وأسود
  • القدس العربي

وصدر له:

  • داود عبد السيد: محاورات أحمد شوقي
  • محظورات على الشاشة: التابو في سينما جيل الثمانينات



أمل الجمل

أمل الجمل

ناقدة مصرية مُقيمة في القاهرة، حاصلة على دكتوراه مع مرتبة الشرف في فلسفة الفنون، تكتب في النقد السينمائي في عدد من الصحف والمواقع والمجلات، صدر لها عدة مؤلفات منها:

  • السينما العربية المشتركة: فيلموغرافيا
  • القتلة بين همنغواي وتاركوفسكي
  • يوسف شاهين وتجربة الإنتاج المشترك

عملت مُعدة برامج بقناة النيل للدراما، شاركت أيضا ككاتبة سيناريو في عدد من الأفلام الوثائقية والروائية والسهرات التلفزيونية، شاركت كعضوة لجنة تحكيم في عدد من المهرجانات مثل:

  • مهرجان القاهرة الدولي
  • مهرجان الإسماعيلية السينمائي
  • مهرجان السينما العربية في مالمو

تُعدّ أمل الجمل من أهم الأقلام النسائية النقدية في الشرق الأوسط.




أمير العمري

أمير العمري

ناقد مصري مُقيم في لندن، عملَ في المجال الذي أحبه منذ البداية: السينما. يكتب العمري في مجال النقد السينمائي منذ أكثر من 35 عام وله مؤلفات سينمائية كثيرة منها:

  • سينما الخوف والقلق
  • اتجاهات في السينما المعاصرة
  • حياة في السينما

أسس أمير العمري موقع “عين على السينما” وهو واحد من أهم المواقع العربية المتخصصة في السينما والتي تتلقى إبداعات الكتاب في النقد السينمائي من كل الدول العربية لا سيما الشباب، ترأس العمري عدداً من المهرجات العربية ويكتب في عدد من المطبوعات والمواقع والدوريات العربية.




إبراهيم العريس

ناقد ومؤرخ سينمائي لبناني من أسرة فنية، فوالده المنتج السينمائي علي العريس ووالدته الممثلة آمال العريس، يمارس النقد منذ سنوات طويلة وعمل في عدة مهن سينمائية كما عمل مساعد مخرج في أكثر من 30 فيلم.

يكتب إبراهيم العريس لعدة صحف عربية من أبرزها جريدة “الحياة” والتي نشر فيها سلسلة مقالات ناقش فيها أهم الأفلام في السينما العالمية، لإبراهيم العريس وله عدة مؤلفات في السينما:

  • رحلة في السينما العربية
  • السينما التاريخ والعالم
  • الحلم المعلق: سينما مارون بغدادي
  • تراث الإنسان: تاريخ السينما في 100 فيلم الصادر في 2014 وهو من أهم المراجع السينمائية التي صدرت منذ عقود.



بشار إبراهيم

بشار إبراهيم

ناقد فلسطيني مقيم في دبي، له دور كبير في أرشفة نتاج السينما الفلسطينية، لديه عدد من المؤلفات الهامة مثل:

ثلاث علامات في السينما الفلسطينية الجديدة: ميشيل خليفي، رشيد مشهراوي، إيليا سليمان

  • السينما الفلسطينية في القرن العشرين
  • رؤى ومواقف في السينما السورية
  • سينما دريد ونهاد
  • عبد الناصر والسينما

عمل كمشرف إنتاج الأفلام والبرامج والدراما في قناة «الشروق»، بمدينة دبي للإعلام وعمل محرراً تنفيذياً في جريدة «الحياة» اللندنية، شارك عضواً في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية في سوريا، والجزائر، وسلطنة عُمان، والإمارات، وجائزة ابن رشد للفكر الحرّ في ألمانيا، نشر مقالات في صحف ومجلات عربية في كلّ من سوريا ومصر وفلسطين ولبنان والكويت والإمارات والأردن، وعدد من الموقع الإلكترونية.




رامي عبد الرازق

13349213_10154304909938701_887448207_n

رامي عبد الرازق ناقد مصري مُقيم في القاهرة، درس الآداب واللغات الشرقية، عضو بالعديد من الجمعيات السينمائية والفنية المتخصصة في مصر والشرق الأوسط، يكتب في العديد من الصحف والمواقع مثل:

  • المصري اليوم
  • الدستور
  • البديل
  • عين على السينما
  • مسرحنا
  • الجزيرة الوثائقية

عمل كمحاضر زائر لورش الدراما الإذاعية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وغيرها من المؤسسات والمراكز، وشارك بكتابة سيناريو مسلسل تامر و شوقية، صدرت له دراسات نقدية مطولة مع مجموعة من النقاد في كتب دورية وغير دورية من اصدار قناة الجزيرة الوثائقية والمجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة.

شارك أيضاً كعضو في لجان تحكيم مهرجانات دولية ومحلية ابرزها مهرجان الجزيرة للأفلام التسجيلية ومهرجان طنجة للفيلم الوطني وأخيرا عضو لجنة تحكيم النقاد الدوليين (الفيبريسي) بمهرجان كان السينمائي 2015.




عدنان مدانات

ناقد أردني مقيم في عمان، حاصل على ماجستير في التلفزيون والسينما التسجيلية من جامعة موسكو الحكومية (لومونوسوف) بالاتحاد السوفياتي (قبل حلّه) سنة 1970، بجانب عمله كناقد سينمائي فقد أخرج أعمالاً تسجيلية وأعد برامج تلفزيونية عن السينما، ونظم ورشات عمل لتعليم السينما الوثائقية، وقد اختير عضواً في لجان التحكيم في:

  • مهرجان قرطاج السينمائي (1982)
  • مهرجان الجزيرة للأفلام الوثائقية (2005)
  • مهرجان آمال للسينما في إسبانيا (2009)
  • مهرجان أبو ظبي السينمائي الدولي (2011)

له عدة مؤلفات في السينما مثل:

  • بحثاً عن السينما
  • عدسات الخيال
  • أسئلة السينما العربية
  • وعي السينما

وقد عاصر، مثل إبراهيم العريس، السينما العالمية في أوجّها وانعكس ذلك بشكل كبير على نتاجه النقدي.




عصام زكريا

ناقد مصري مقيم في القاهرة، يكتب عن السينما الشرق أوسطية والعالمية في عدد من الصحف والمجلات العربية، وله عدد من المؤلفات مثل:

  • سينما غارسيا ماركيز
  • صور مصر الاجتماعية في السينما
  • فلليني شاعر السينما

كما أنه قد ترجم عشرات المقالات والمؤلفات النقدية عن الإنجليزية والألمانية مثل “صورة الرجل على الشاشة”، اشترك كعضو لجنة تحكيم في عدد من المهرجات السينمائية، عمل زكريا كرئيس تحرير مجلة “نظرة” المتخصصة في السينما المستقلة، وكذلك عمل كمحاضر في قسم الفيلم في الجامعة الأمريكية في القاهرة، وشارك في عشرات المؤتمرات الثقافية والبرامج التلفزيونية وورش العمل المتخصصة في السينما وفنونها.




فراس الشاروط

13245986_1105536946151880_318136224_n

ناقد عراقي مُقيم في بغداد، حاصل على الدكتوراه في النقد السينمائي من كلية الفنون الجميلة، أسس منتدى صحبة السينما ورئيس تحرير نشرة “كلاكيت” السينمائية، ومسؤول نادي السينما في مكتب الثقافة والفنون في الديوانية، شارك كناقد سينمائي وكعضو لجنة تحكيم في مهرجانات عدة منها:

  • باليرمو
  • مالمو
  • دمشق
  • أبو ظبي
  • دبي
  • بغداد
  • مسقط
  • القاهرة

له عدة مؤلفات في القضايا السينمائية مثل:

  • الجنس والوعي: دراسة في دلالات الجنس بالسينما
  • الواقعية الجديدة وما بعدها في السينما الإيطالية
  • دلالة السينما
  • السرد الروائي والسرد الفيلمي
  • بنية الصورة بين الشعر والسينما

يشغل الشاروط رئيس قسم الفنون المسرحية في كلية الفنون الجميلة جامعة القادسية، وهو كذلك عضو في نقابة الفنانين، وكاتب في صحيفة المدى والعالم ومجلة الشبكة العراقية.




محمد رُضا

محمد رضا

ناقد لبناني مُقيم في لوس آنجلوس، يكتب في مجال النقد السينمائي منذ أكثر من 30 عامًا، ساهم في تأسيس أول مجلة سينمائية في لبنان مع المخرج جورج شمشوم والناقد إدغار نجّار وكانت بعنوان “فيلم”، كبير مسؤولي التحرير في مجلة “فاريتي” العربية، وعضو في “جمعية مراسلي هوليوود الأجانب”.

أصدر وألّف سلسلة “كتاب السينما”، وقدّم أول برنامج سينمائي تلفزيوني لمحطة أم بي سي، نشر أول مقالا له في مجال النقد السينمائي وعمره 16 عامًا بطلب من الناقد البريطاني بيتر كاوي ونُشر في “إنترناشونال فيلم غايد”.

يكتب في عدد من الصحف والمطبوعات العربية في مجال النقد السينمائي منها “القبس” الكويتية و”الخليج” الإماراتية والشرق الأوسط، هو عضو في لجنة تحكيم “الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية”، ومن أهم إصداراته “دليل السينما العربية والعالمية” في 2013.




مصطفى المسناوي

ناقد مغربي من مواليد 1953، حاصل على الإجازة في الفلسفة في 1977، ومن أكثر النقاد اهتمامًا بتيارات ومذاهب السينما في العالم.

ساهم كثيرًا في الحركة النقدية السينمائية في المنطقة، يتقن عدة لغات وترجم كثيرًا عن الإسبانية والفرنسية، كان عضواً في اتحاد كتاب المغرب، وكان محاضرًا في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة الدار البيضاء، ساهم في تحرير مجلة «الثقافة الجديدة»، كما عمل مديراً لجريدة «الجامعة» ولمجلة «بيت الحكمة» المختصة في الترجمة.

كان غزير الإنتاج وتجاوز نتاجه النقد السينمائي ليشمل النقد الأدبي والبحوث والأدب، ومن مؤلفاته “أبحاث في السينما المغربية”، و”سيسولوجيا الغزل العربي”، توفي المسناوي في القاهرة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 أثناء حضوره مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.




هوفيك حبشيان

هوفيك حبشيان مع المخرج جورج روميرو - صحيفة النهار

هوفيك حبشيان مع المخرج جورج روميرو

ناقد لبناني مقيم في بيروت، يكتب بشكل أساسي عن السينما العالمية في “النهار” اللبنانية وموقع “جريدة المدن الإلكترونية” ومواقع أخرى، بجانب المقالات النقدية والقضايا السينمائية.

يُجري حبشيان عشرات اللقاءات الصحفية مع عدد من كبار السينمائيين العالميين مثل:

ذو صلة
  • فرنسِس فورد كوبولا
  • فيلموس زيغموند
  • روجر ديكنز
  • جورج روميرو

شارك حبشيان مؤخرًا مع نقاد آخرين في تغطية مهرجان كانّ، كما شارك في عدد من الفعاليات والتظاهرات السينمائية، هوفيك حبشيان صاحب صفحة “أصدقاء السينما Fellows of Cinema” على فايسبوك والتي يبلغ عدد متابعيها أكثر من 33 ألف.

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

مع اخترامي لمن ذكر محمود مهدي الذي اتابعه ومعجب به ددا ويمكن افضله عليهم الا اننا نحكي بالعقل والمنطق لايصح ان نضعه مع كبار النقاد المتمرسين خبرة واكاديميا بالنقد.
ختي عندما اقارنه بامير العمري مثلا يظهر فارق واسع بينهما ..لهدا لايجوز المقارنة اصلا .ملاحظة اخري انه لايعتبر ناقد ذو روية عالمية مثل هؤلاء اذا هم يطلعون علي معظم سينمائيات العالم مما يشكل انماط و رؤي معرفية وخبرات في حين محمود مهدي منحصر فقط في هوليود ومصر الا لماما

هل أغفلتِ سهوًا أم متعمدة أشخاص مثل طارق الشناوي ومحمود عبد الشكور وهاشم النحاس؟

هو انتى مش عارفة تميزى بين اسماء نقاد لازم يكونو احياء وبين مراجع لكتاب راحلين وازاى قايمة زى دى ملا يبقاش فيها سمير فريد وكمال رمزى وازاى يبقى فيها امل الجمل باعتبارها سيدة وما يكونش موجود خيرية البشلاوى ولا ماجدة موريس ولا حتى صفاء الليثى القايمة دى تنشريها على صفحتك لاصحابك اللى فى نفس مستوى ثقافتك وعلمك مش على موقع يفترض انه كان محترم

الأستاذ أحمد سعدالدين الناقد الفني و الصحفي بجريدة الأهرام المصرية هو أفضل ناقد سنمائي على الإطلاق مع إحترامي لكل الأسماء المذكورة .

Oussama El Don نعم هو مهندس إلكتروني، واتفق معك بأنه فعلا شخص متميز وجاد ومجتهد ويستحق الشهرة والإطراء. تمنياتي بالتوفيق له، ولك كل المودة والاحترام

Oussama El Don نعم هو مهندس إلكتروني، واتفق معك بأنه فعلا شخص متميز وجاد ومجتهد ويستحق الشهرة والإطراء. تمنياتي بالتوفيق له، ولك كل المودة والاحترام

Huda Jafar
نعم استاذة .. لهذا اخترته من بينهم كلهم ..و اعطيته الافضلية.. ليس بسبب ان تجربة الفيديوهات هي الاولى في العالم العربي فحسب ..بل لأنه ليس مجاله عمله اصلاً ..بل يفعل ذالك من حبه للسينما فقط ..تخيلي هذا..مهندس الكترونيات اذا لم تخنني الذاكرة يعمل في شركة تسويق الكتروني ..فعل هذا كله وحده .. + مستواه في النقد المنطقي الرائع و الفريد من نوعه و مزجه بين الفكاهة في مقدماته و الجد في تحاليله و اوصافه ..
شكرا مرة اخرى ..و وفقك الله

Huda Jafar
نعم استاذة .. لهذا اخترته من بينهم كلهم ..و اعطيته الافضلية.. ليس بسبب ان تجربة الفيديوهات هي الاولى في العالم العربي فحسب ..بل لأنه ليس مجاله عمله اصلاً ..بل يفعل ذالك من حبه للسينما فقط ..تخيلي هذا..مهندس الكترونيات اذا لم تخنني الذاكرة يعمل في شركة تسويق الكتروني ..فعل هذا كله وحده .. + مستواه في النقد المنطقي الرائع و الفريد من نوعه و مزجه بين الفكاهة في مقدماته و الجد في تحاليله و اوصافه ..
شكرا مرة اخرى ..و وفقك الله

مساء الخير أولا
ثانيا: شكرا على تعليقك وردك
اتفق مع كلامك كثيرا واختلف قليلا.
اتفق معك في أن الأستاذ محمود مهدي ناقد سينمائي متميز ومتمكن ولكن لأن تجربته النقدية متفردة وهي نشر فيديوهات “نقدية” بدلا من المقالات ارتأيت أن أتناول الحديث عنه في مقال منفصل، لكون تجربته، حسب علمي واطلاعي، الأولى من نوعها في العالم العربي.
ثانيا: واختلف معك في أن الأسماء المذكورة في المادة وحتى غير المذكورة، هي أسماء مهمة ومجتهدة وفاعلة ولكل إنسان تجربته ورؤيته الفنية والأدبية الخاصة بدون مقارنة شخص بشخص
وأخيرا شكرا لك على لطفك وتهذيبك في الطرح

مساء الخير أولا
ثانيا: شكرا على تعليقك وردك
اتفق مع كلامك كثيرا واختلف قليلا.
اتفق معك في أن الأستاذ محمود مهدي ناقد سينمائي متميز ومتمكن ولكن لأن تجربته النقدية متفردة وهي نشر فيديوهات “نقدية” بدلا من المقالات ارتأيت أن أتناول الحديث عنه في مقال منفصل، لكون تجربته، حسب علمي واطلاعي، الأولى من نوعها في العالم العربي.
ثانيا: واختلف معك في أن الأسماء المذكورة في المادة وحتى غير المذكورة، هي أسماء مهمة ومجتهدة وفاعلة ولكل إنسان تجربته ورؤيته الفنية والأدبية الخاصة بدون مقارنة شخص بشخص
وأخيرا شكرا لك على لطفك وتهذيبك في الطرح

مشكورة استاذة هدى على المجهود و الاختيارات ..
لكن هناك شخص يدعى الاستاذ محمود مهدي لديه قناة يوتوب اسمها فيلم جامد film gamed
صدقيني يساوي عشرة من الذين ذكرتيهم هنا مع احترامي لهم
لكنهم لا شيئ مع السيد محمود مهدي ..مستوى أرفع منهم بكثير
لكن كالعادة الدنيا تعطي لمن تريد و هو ليس مشهور بقدرهم …

نعم محمود مهدي ناقد ممتاز وله محبيه ومتابعيه، نتمنى التوفيق للجميع.

نعم محمود مهدي ناقد ممتاز وله محبيه ومتابعيه، نتمنى التوفيق للجميع.

محمود مهدي _ أفضل ناقد سينمائي حاليا مع احترامي الكامل لكل الاسماء اللي ذكرتوها

نعم صحيح رحمة الله عليه.

نعم صحيح رحمة الله عليه.

مساء الخير، شكرا أولا على التعليق، ممكن بسهولة أن تجد أسماءهم في فايسبوك.

مساء الخير، شكرا أولا على التعليق، ممكن بسهولة أن تجد أسماءهم في فايسبوك.

مساء الخير
مبدئيا شكرا على التعليق والرد
نعم هذه المادة لا يُعتد بها لأنها ليست إحصاءً ولا تقريراً ولا بحثاً أكاديميا ولا فنياً ولا حتى ملخصاً لندوة أو ورشة عمل، لا الموقع ولا كاتبة الموضوع التي هي أنا أشرنا بأي طريقة كانت إلى ما سبق، هي مادة تخضع بالدرجة الأولى للذائقة الشخصية التي تختلف من شخص إلى شخص وهذه الذائقة هي التي جمعت رامي عبد الرازق مع عدنان مدانات والأحياء بالأموات.
ثانيا: نعم ملاحظتك في محلها كان يجب أن أضيف كتاب “أحاديث حول الإخراج السينمائي” ولكن المعلومة التي أوردتها بأنه الكتاب الذي يدرسه “طلاب السينما في كل العالم” فهذه معلومة غير دقيقة.
ثالثا: لقد انتقدت كوني أوردت اسم المرحوم مصطفى المسناوي لأنه قد توفي بينما لا مشكلة لديك في وضع كتاب ميخائيل روم رغم أنه توفي في 1971 !
رابعا: شكرا جزيلا مرة أخرى

مساء الخير
مبدئيا شكرا على التعليق والرد
نعم هذه المادة لا يُعتد بها لأنها ليست إحصاءً ولا تقريراً ولا بحثاً أكاديميا ولا فنياً ولا حتى ملخصاً لندوة أو ورشة عمل، لا الموقع ولا كاتبة الموضوع التي هي أنا أشرنا بأي طريقة كانت إلى ما سبق، هي مادة تخضع بالدرجة الأولى للذائقة الشخصية التي تختلف من شخص إلى شخص وهذه الذائقة هي التي جمعت رامي عبد الرازق مع عدنان مدانات والأحياء بالأموات.
ثانيا: نعم ملاحظتك في محلها كان يجب أن أضيف كتاب “أحاديث حول الإخراج السينمائي” ولكن المعلومة التي أوردتها بأنه الكتاب الذي يدرسه “طلاب السينما في كل العالم” فهذه معلومة غير دقيقة.
ثالثا: لقد انتقدت كوني أوردت اسم المرحوم مصطفى المسناوي لأنه قد توفي بينما لا مشكلة لديك في وضع كتاب ميخائيل روم رغم أنه توفي في 1971 !
رابعا: شكرا جزيلا مرة أخرى

مساء الخير أولا
نعم كلامك صحيح هي قائمة عشوائية لأنها تعتمد على الذائقة الشخصية بالدرجة الأولى، وفعلا من يحب السينما ويتابعها سيقوده ذوقه الشخصي إلى الأفلام والكتّاب والفنون عموما التي ترضى ذائقته، ولكن في النهاية الكتابة أمرا تكامليا، ما أغفله أنا يذكره غيري وهكذا، والناقد والمبدع عموما يشهد له عمله لا ينتظر شهادة من أحد.
مودتي

مساء الخير أولا
نعم كلامك صحيح هي قائمة عشوائية لأنها تعتمد على الذائقة الشخصية بالدرجة الأولى، وفعلا من يحب السينما ويتابعها سيقوده ذوقه الشخصي إلى الأفلام والكتّاب والفنون عموما التي ترضى ذائقته، ولكن في النهاية الكتابة أمرا تكامليا، ما أغفله أنا يذكره غيري وهكذا، والناقد والمبدع عموما يشهد له عمله لا ينتظر شهادة من أحد.
مودتي

مع فائق الاحترام لكل الاسماء المذكورة الا انها بالتاكيد قائمه عشوائيه اغفلت الكثير والكثير من النقاد السينمائيين المحترمين …….. والمتابع المهتم بالسينما لن ينتظر هذه القائمه او تلك وانما سوف يهتدي بنفسه الي مايحب ويرضي من النقاد

هذا الاحصاء والتصنيف عشوائي،ولايعتد به،لانه اولا اغفل العديد من الاسماء الهامة فى حركة النقد،مثل صلاح سرمينى،فكيف يتأتى لى متابعة الناقدةامل الجمل تحت فعل الامر(يجب)متابعتهم،وانسى الناقد التونسى الكبير خميس الخياطى،الذي هو من نفس الجيل الذى ينتمى اليه محمد رضا، وابراهيم العريس،وماالذى يجمع فى قائمة واحدة الأموات بالأحياء،فالناقد مصطفى المسناوى توفاه الله،فكيف يتسنى لى متابعته نقديا فى العالم الاخر،فهو اصبح فى ذمة تاريخ حركة النقد السينمائي،واصبح ماكتبه معلقا بسياق تاريخى،ولااعرف فى الحقيقه مالذي يجمع عدنان مدانات الذي توقف منذ زمن عن الكتابه،لظروفه الصحية،والذي لم تذكره الهاوية كاتبة التقرير ،هوانه قام بترجمة كتاب الروسى ميخائيل روم (احاديث حول الاخراج السينمائي)ذلك الكتاب الذي يدرسه طلاب السينما فى كل العالم، لااعرف مالذي يجمع عدنان برامى عبد الرازق؟ غير انهما يحبان مشاهدة الافلام كل منهما بطريقته ،لكن كله عند العرب صابون

ياريت كنتى تحطى حساباتهم على الفيس بوك

مصطفى المسناوي توفاه الله اثناء حضوره فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي في نوفمبر 2015

ذو صلة