لماذا لم يلقى ذلك الصراخ بمجتمعاتنا العربية ولحد الساعة آذانا صاغية؟
- لماذا حقوقنا دائما مهضومة؟
2 إجابتان
لأنك يجب أن تصنع الآذان الصاغية قبل أن تصرخ، لمن تصرخ، بدل أن تصرخ افعل، وبدل الانتظار لكي تُسمع اصنع قاداتك ومستقبلك
ربما لم نصرخ بشكل كافي، يبدو أن صراخنا ليس مكتملا أو غير صادقا، هناك مخاوف كثيرة تكمن بداخلنا عندما نصرخ على السُلطة، لذلك صراخنا ليس له أي قيمة لديهم، كذلك حقوقنا التي نحن فرطنا فيها بالاستسلام بشكل أعمى، لأننا لم نصرخ عند أول خطيئة فعلوها في حقنا.
تماما ، أصبت ..
كثيرة هي الأسباب التي اودت بنا إلى هذا المنحدر من الصمت و الإنصياع ..
تنازلات كثيرة هي التي قدمناها ،بل برمجنا لنقدمها على أحسن وجه ..
ربما وصلنا متأخرين ،بعدما صار صراخنا هتافا و تهاني بالنسبة لهم ..
ويبقى أملنا بالله قائما ما حيينا
أشكر مرورك الراقي الانيق ..تحياتي
اوافقك الرأي ..
و لكن في مكان غير هذا و في مواطن غير مواطننا ،قد يمكننا تغيير شيء في المعادلة ..و صناعة المشهد
بهذا الموقع لا اظن ان هناك ما سيتغير
لأننا نافذي الصبر، إنه حطام 100 عام أو ما يزيد، نحن بحاجة إلى 100 عام مثلها وأكثر للاصلاح، أعمارنا قصيرة، لكن أعمالنا طويلة الأثر.