أزعم أنني لدي قدر لا بأس به من المعرفة بفنون الإعلام؛ خاصة الكتابة والصحافة..
بحكم دراستي وخبرتي في العمل بالمجال لعدة سنوات متتالية، بشكل قد يفيد أي شخص يريد أن يعلم عن هذا المجال ودراسته وعمله.
أنا أرى أنني لم أصل بعد -رغم كل ما حققته من إنجازات هامة بالنسبة لي- إلى إجادة أي شيء بالقدر الكافي الذي يؤهلني لتعليمه للآخرين.
أنا مازالت أتعلم وسأعيش حتى آخر لحظة في حياتي أتعلم أشياءً جديدة، أو أضيف لما تعلمته ثقلًا وراء الآخر…وحتى بعد ذلك لا أستطيع أن أجزم أني وصلت للكمال في أي شيء.