أكبر رهاب لدي هو الخوف من الفشل، ومن أن أجد العمر قد مر بي دون أن أصل إلى ما اتمناه أو أحقق شيئَا يجعلني راضيًا حينما أرحل من العالم، ويجعلني باقيًا رغم رحيلي.
وفاة شخص أحبه، ربما تلك أول مرة أقول فيها ذلك بهذا الوضوح.
هذا هو الرهاب الذي يسكنني طول الوقت، ويجعلني أخاف حتى الجنون على كل من أحبه في الحياة، وقد أتخذ ردود أفعال حتى انفعالية أحيانًا لحمايتهم.
أصبح عندي هاجس وخوف وقلق من الهاتف بسبب تلك المكالمة التليفونية الغير متوقعة من البلد بموت أحد المقربين!!
خسارة حريتي وعملي الجلوس دون هدف او قيمه الخوف من المستقبل القادم في عالم يتحرك نحو الأسوء
رهاب الغد ………………. نعم أحاول كثيرا التخلص من هذا الرهاب لا ستطيع الكف عن الخوف من الغد ، أصبح رهاب
الوحده ليس بالمعنى الحرفي لكلمة وحيد ، بل ان أكون وحيده وحولي الجميع
الموت بعد وفاة والدي سافرت أمي للعمرة مع اخوتي
تلقت أختي أتصال من عملها وكانت تتحدث بنبرة قلق وخوف ولكن لم اكن اعلم مع من تتحدث بعدها عجزت عن الكلام من الخوف ولم أستطع الوقوف اوتحريك أي جزء من جسمي وللحظات لم أستطع رؤية شيء وكنت أسمع صوت خفقات قلبي ترتفع ولكن كنت عاجزه عن فعل أي شيئ لساعة تقريبآ أو أكثر ظنآ مني أن أحد عائلتي ليس بخير
بعدها أصبحت أقلق كثيرآ وأخاف من كل الامور التي لم تكن تخيفني سابقآ وأي خبر مفاجئ أعجز عن الحركه وأتجمد مكاني من الخوف لدرجة أن عائلتي أصبحت تقلق علي أكثر من قبل لاني لم أعد أتقبل الاخبار السيئه كماكنت من قبل لابد أن يزاحم القلق والخوف مشاعري وقتها
اكبر رهاب بالنسبة لي هو لاقدر الله فقد عزيز بينما كل الأمور حين تستبد بقلبي خوفا استغفر الله واتوب اليه… يذهب الخوف ويطمئن قلبي
الأرقام.
نعم… اكره الأرقام والحسابات وكل ما يتعلق بالرياضيات، لدى ٢٩ عامًا ولازلت لا اقدر على جمع ٨+٦ دون العد على أصابعي وأقوم بذلك مضطرة.
لدى كوابيس إلى الآن انتى سأرسب في الرياضيات…
التواجد في الأماكن المزدحمة يقتلني.. لا أتحمل أبدًا التواجد في تلك الأماكن الخانقة المكدسة بالبشر، فورًا أصاب بضيق التنفس وفقدان الوعي.. وهذا هو أكبر رهاب يواجهني…
رهاب الإخفاق ربما او الفشل في بلوغ المبتغى
الخوف من المستقبل ,ربما من حيث ضيق الرزق او الفشل او حتى الظلم الوظيفي.