كنت في أوتوبيس صغير ذاهبًا لمكان ما، وكان من يجلس بجاني أب ومع صغيره، كان يتحدث في هاتفه وغير منشغل بصغيره الذي يتراوح سنه بين 3 إلى 4 سنوات على ما أظن، فأخذت الطفل وتنحيت جانبًا حتى أترك له مساحة يجلس بيننا وأخذ أراوغه وألعب معه حتى جاءت محطة نزولي.