مدرسة أطفال 🙄 لا أقوى على شقاوتهم وازعاجهم، في الواقع لا أحبهم على الإطلاق، مثلي في هذا مثل بطل سلسلة روايات رفعت إسماعيل للراحل د. أحمد خالد توفيق، هل تتذكرون رواية “أسطورة طفل آخر”؟ لدي نفس مشاعر البطل تجاه الأطفال…
أي وظيفة ترخص من سعر المرأة أرفضها وبشدة.. بالمناسبة هي تلك الوظائف التي تعتمد على الجسد.. وتجعل المرأة مجرد أداة تتحدث وليست عقل يعمل مثل الرجل!
أي وظيفة لا تتوافق سماتها أو ظروفها مع مبادئي أو قدراتي أو قد تضر ممارستها أو نتائجها المجتمع بدلاً من إفادته..
كل ما هو غير ذلك ربما أوافق عليه مادام لدي المهارة لممارسته أو الشغف للعمل به.
أي عمل ينطوي على مجهود بدني، فأنا لأصدقك القول لست شخصا نشيطا، وساعاتي ذروتي تبدأ بعد منتصف الليل..
لا أحب أيضا الأعمال التي تحتاج إلى تعامل مباشر مع البشر، لا تهلع لست كائن فضائيا أو مصاص دماء، أنا فقط أجد أن التعامل اليومي مع العملاء أمر مرهق ويستنفذ الكثير من الطاقة وأنا شخص يحب الاحتفاظ ببال مرتاح يفضل انجاز الاعمال عن طريق حاسوبه مع موسيقاه ومشروباته المفضلة وبساعة متأخرة من الليل..
لم أجدها بعد، أنا أرى أن لكل وظيفة -مهما كانت- رونقها الخاص وأهميتها السامية في خدمة الأفراد والمجتمع، لذا فإن كان هناك وظيفة قد تضر المجتمع أو لا تقدم أي هدف سامي فلن أقوم بها.