كيف تتخلص من حاجتك لإرضاء الناس؟

هل أنت الشخصُ الذي يلجأُ إليه الناس للقيام بالمهامِ التي يتهرّبُ منها الآخرون؟ هل يتوقّعونَ منك أن تنضمَّ إلى مناسباتِهم دون أن يسألوكَ عن التزاماتِك؟ هل يطلبونَ منك تعديلَ خططِك لتتوافَق مع خططِهم؟ هل وجدتَ نفسَك يوماً في موقفٍ رغبتَ فيه بأن تصرخَ لا، وكل ما نطقتَ به هو نعم، لا مشكلة؟ إن أجبتَ بـ نعم فأنت ما يسميه علماء النفس People Pleaser أو مبهجُ الناس، شخصٌ يسعى لإرضاء الآخرين.

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

كيف تتخلص من حاجتك لإرضاء الناس؟

هل أنت الشخصُ الذي يلجأُ إليه الناس للقيام بالمهامِ التي يتهرّبُ منها الآخرون؟ هل يتوقّعونَ منك أن تنضمَّ إلى مناسباتِهم دون أن يسألوكَ عن التزاماتِك؟ هل يطلبونَ منك تعديلَ خططِك لتتوافَق مع خططِهم؟ هل وجدتَ نفسَك يوماً في موقفٍ رغبتَ فيه بأن تصرخَ لا، وكل ما نطقتَ به هو نعم، لا مشكلة؟ إن أجبتَ بـ نعم فأنت ما يسميه علماء النفس People Pleaser أو مبهجُ الناس، شخصٌ يسعى لإرضاء الآخرين.