This Is Me…Now لـ جينيفر لوبيز.. عندما تتلاقى الموسيقى والوجع برومانسية في قصة ملهمة!
3 د
بعد انتظار طويل، تستعد جينيفر لوبيز لإثارة عواطف جمهورها بفيلمها الجديد "This Is Me...Now: A Love Story"، ويأتي هذا العمل كأحد أكثر المشاريع طموحًا للفنانة الشاملة، حيث تجمع بين الموسيقى والسينما في قصة شبه ذاتية تروي محطات حياتها العاطفية.
تدور أحداث الفيلم حول رحلة جينيفر لوبيز في البحث عن الحب، حيث تجسد نفسها في هذا العمل الأصلي من منصة Prime Video، وتقدم أغاني من ألبومها الجديد "This Is Me...Now " وتعتبر هذه الأغاني جزءًا لا يتجزأ من السرد السينمائي الناشئ عن تجاربها الشخصية.
من المقرر أن يصدر الفيلم في 16 فبراير على منصة Prime Video، وسيكون هذا اليوم أيضًا هو موعد إطلاق ألبوم جينيفر لوبيز الغنائي الجديد "This Is Me...Now" وسيكون كلا من العمل السينمائي والموسيقي مكملاً لألبومها الأبرز لعام 2002 "This Is Me...Then ".
يعتبر هذا العمل بمثابة رحلة في الزمن، حيث تستعرض جينيفر لوبيز مسيرتها الفنية والشخصية، بدءًا من لحظة "Jenny From the Block" مع بن أفليك في عام 2002 وصولاً إلى لحظة التقاءهما في عام 2022، مما يجعل الفيلم والألبوم نوعًا من التجديد والتأمل في مسيرة الحياة والحب.
عندما صدر المقطع الدعائي الرسمي الشهر الماضي، أصبح من الواضح لماذا تحدثت جينيفر لوبيز عن رغبتها في الوقوع في الحب في المقطع السابق.
يبدأ فيديو برومو This Is Me...Now بإشارة الممثلة /المغنية جينيفر لوبيز إلى نفسها على أنها رومانسية ميؤوس منها، وترتبط بعدة رجال بل وتتزوجها.
وتقول: "ليست كل قصص الحب لها نهاية سعيدة"، لاحقًا في المقطع الدعائي، يصفها أصدقائها بـ "مدمنة الجنس" ويسخرون من الرجال الذين تتعلق بهم طوال الفيديو، تمر بالعديد من التقلبات في حياتها العاطفية، وتحاول الوصول إلى علاقة طويلة الأمد في النهاية.
ومع تحديد موعد إصدار الفيلم في 16 فبراير، يتوقع الجمهور بشغف الرحلة الفنية، التي ستأخذنا إلى عالم جديد من العواطف والمغامرات، إذ يشارك نخبة من نجوم هوليوود في الفيلم بجانب جينيفر لوبيز.
مجموعة تتضمن بوست مالون، وتريفور نوح، وكيكي بالمر، وجين فوندا، وصوفيا فيرغارا، و جين فوندا، وجاي شيتي، وفات جو، وسادجورو، وتوني بيليسيمو، وتريفور جاكسون، وبول راسي، وبيلا جاجليانو، وبراندون ديلسيد، وآشلي فيرشر، ومالكولم كيلنر، وأليكس أنجيليس، ودانييل لاراكوينتي، وماثيو لو، ونيل ديجراس تايسون، وبن أفليك.
جينيفر لوبيز تعد الكاتب والمنتج الرسمي لفيلم This Is Me...Now، وفي مقابلة مع "هوليوود ريبورتر"، تحدثت عن مسؤوليتها عن تمويل الفيلم بنفسها، كذلك تشاركت مع إيلين جولدسميث توماس من Nuyrocian Productions كمنتجة.
أمًا المخرج ديف مايرز، عمل مع جينيفر لوبيز في مقاطع فيديو سابقة متعددة، بما في ذلك "I'm Real" و"All I Have".
تحدث "ديف" عن تجربته مع فنانة البوب جينيفر لوبيز في مؤتمر صحفي، إذ وصفها بـ "الرحلة الصادقة الحقيقية والشغوفة بالموسيقى"؛ بحسب المنشور على موقع collider.
ويقول: " "شعرت أن خصوصية الكواليس هي جوهر الفيلم بالنسبة لي. لم أرها على الأرجح بطريقة متعمقة حوالي 20 عامًا. لذا كانت تشرح الرحلة التي مرت بها شخصيًا، والكثير من الحقيقة والكثير من الأشياء الشخصية التي تمت مشاركتها، والكثير من الشغف بالموسيقى. شعرت بأنني أود أن أعرف المزيد عنه وهي تشارك ذلك معي. وتساءلت هل هناك طريقة لتحويل ذلك إلى قطعة فنية يمكن للعالم استكشافها معها؟ أعتقد أن هذه كانت أجواء البدايات".
أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية
بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك
عبَّر عن رأيك
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.
