أقوى أفلام الحروب تبعًا لتقييمات موقع Rotten Tomatoes

دائماً ما تكون أفلام الحروب والمعارك ذات طابع خاص لدى المشاهدين، لا سيما وإن كانت تدور حول أحداث حقيقية، فهناك شريحة كبيرة من متابعي الأفلام حول العالم يعتبرون أفلام الحروب وجهتهم الرئيسية في المشاهدة.

أقرأ أيضًا: أقوى أفلام الويسترن تبعًا لتقييمات موقع Rotten Tomatoes

لو صادفك الحديث من قبل عن واحدة من أطول الفترات الاستعمارية في التاريخ، وهو استعمار بريطانيا لدولة الهند، فقد يهمك أن تشاهد فيلماً يحكي واحدة من حوادث المواجهة التي شهدتها تلك الحقبة، حيث يدور الفيلم الُمنتج في عام 1939 عن ثلاث جنود بريطانيين، يرغب أحدهم في ترك الخدمة والزواج من حبيبته، بينما يهتم الأخرون بالقيام بمهمتهم العسكرية.

إما إن كنت من هواة المعارك العسكرية ومشاهد المواجهة، فلن يبخل الفيلم عليك بما تفضل، ويقوم ببطولة الفيلم كاري جرانت وجون فونتاين، وأخرجه جورج ستيفنز، وقد حصل على تقييم 92% على موقع Rotten Tomatoes.

وبالانتقال إلى أفلام الألفية الجديدة، والقصص الحقيقية، فبين يديك أحد أقوى إنتاجات عام 2016 السينمائية، وهو يحكي عن الضابط ديسموند دوس، الضابط الطبيب في الجيش الأمريكي، والذي رفض أن يشارك في عمليات القتل خلال معركة أوكيناوا في الحرب العالمية الثانية، معلناً أنه لن يشارك في قتل الأبرياء، ونظير شجاعته تلك تقلد ميدالية الشرف العسكري بعد الحرب، كأول ضابط في تاريخ العسكرية الأمريكية يحصل على تلك الميدالية دون أن يطلق رصاصة واحدة.

قام ببطولة الفيلم أندرو جارفيلد وشاركه البطولة سام ورثينجتون ولوك برايسي، وأخرجه العبقري ميل جيبسون، وقد حصل الفيلم على تقييم 85% على Rotten Tomatoes.

كثيراً ما يهاجم البعض السينما الألمانية، متهماً إياه بالفقر، نظراً لأن الكثير من أفلامها قائمة على قصة الهزيمة الكبرى في الحرب العالمية الثانية، لكن وبتجاهل تلك الأراء، فبين يديك، ما رواه سكرتير هتلر عن الأيام الأخيرة من داخل مقر قيادة معسكر النازية، ما قبل السقوط بأيام، وقد قدم نجون الفيلم القصة ببراعة غير مسبوقة في تصوير المشاعر والأحداث.

خرج الفيلم للنور في 2004، وقد قام ببطولته برونو جانز، وألكسندرا ماريا لارا، وأخرجه اوليفر هيرشبيجل، وقد ترشح الفيلم لجائزة الأوسكار عن أفضل فيلم بلغة أجنبية، وقد حصل على تقييم 91% على موقع Rotten Tomatoes.

من جديد تعود قصص حرب النازية إلى الحديث، لكننا هذه المرة نتحدث عن الفيلم الذي استطاع أن يحجز مقعده في المركز السادس من حيث تحقيق الأرباح في تاريخ شركة MGM الشهيرة.

يدور الفيلم حول الضابط سيئ الخلق، والذي تورط في عمليات تحقيق ومحاكمات لجنود عسكريين، لإجبارهم على القيام بعمليات عسكرية خلف خطوط العدو، وقد نجح الفيلم في تحقيق نجاح ساحق، وكان من أقوى الأفلام التي خرجت في سينمات عام 1965، وهو من بطولة لي مارفن وإيرنست بورجين، وأخرجه روبرت ألدريتش، وقد فاز الفيلم بجائزة الأوسكار، وحصل على تقييم 90% على موقع Rotten Tomatoes.

ما بين ويلات الحرب وواجبها العسكري، والواجب الأخلاقي، ينشأ الصراع أحياناً، وقد وضعنا ذلك الفيلم بداخل حرب فيتنام، حيث تحكي السيرة الذاتية لأحد الضباط، والذي تصادف لقائه في الحرب، باثنين من الأطباء، أحدهم يسعى للخير والأخر الشر.

لو قررت مشاهدة الفيلم المُنتج عام 1986، فستشاهد وجبة سينمائية قوية ورائعة، لكنك لو كنت مهتماً بالمعلومات التاريخية، فلن يكون من الصواب الاستعانة بمعلومات الفيلم، فحرب فيتنام، هي واحدة من أسوء الهزائم غير المتوقعة التي تلقتها الولايات المتحدة في تاريخها، لكن التاريخ في هذه الحالة لم يكتبه المنتصرون، بل كتبه المتميزون في السينما.

قام ببطولة الفيلم تشارلي شين ووليام ديفو، وأخرجه مؤلف الفيلم أوليفر ستون، وقد حصل الفيلم على تقييم 88% على موقع Rotten Tomatoes.

لو سمعت عن ملحمة إنزال الجنود في نورماندي، وكيف كانت الطائرات تنهال عليهم من الأعلى، ورصاص البنادق والقناصات يقتلع رقابهم من فوق مرتفع الشاطئ المقابل، فسوف يكون من الجيد أن ترى ذلك الفيلم، فالفكرة المبتكرة هنا أنه تقريباً هناك القليل جداً من الشخصيات الثابتة، ومعظم الأحداث تمر بك بشخصيات مختلفة ومتعددة خلال عملية الاقتحام والإنزال.

قام ببطولة الفيلم جون واين وروبرت ريان، وقام بإخراجه كين أناكين وأندرو مارتن وبرنارد ويكتشكي وجيرارد أوسوالد وداري زانوك.

وقد أنتج الفيلم عام 1962 وحصل على تقييم 91% على موقع Rotten Tomatoes.

ربما هذه المرة قدم المحتل صورة عن هزيمته وخوفه، فقد دار رحى الكثير من أحداث القصة داخل دبابة إسرائيلية، يقودها أربعة جنود للقيام بمهمة في لبنان، خلال حرب لبنان الأولي، تحولت إلى جحيم عليهم على غير ما توقعوا.

وقد شارك في الفيلم أشخاص حقيقين بأسمائهم الحقيقية ومشاركتهم الحقيقية في الحادثة، بالإضافة إلى بعض الممثلين العرب.

قام ببطولة الفيلم أشرف برهوم وأخرجه صامويل ماوذ، وقد أنتج الفيلم عام 2010، وحصل على تقييم 89% على موقع Rotten Tomatoes.

وقبل أن يتحرك الجنود نحو عملية إنزال نورماندي، كان من حظ أحد ضباط الجيش الأمريكي أن يسقط بالطائرة، في إحدى مناطق السيطرة النازية، ليقرر الألمان استجوابه عن العملية وتفاصيلها.

استطاعت القصة أن تقترب كثيراً من تفاصيل غرف الاستجواب المغلقة في جيش النازية، وقد نجح في ذلك، بعد صدوره بوقت قصير عام 1968، فقد كانت السنوات التابعة لنهاية الحرب وبخاصة فترة الستينات، غنية بالقصص المستقاة عن المعركة.

قام ببطولة الفيلم ريتشارد برتون وكلينت إيستوود، وأخرجه بريان هاتون، وقد حصل الفيلم على تقييم 90% على موقع Rotten Tomatoes.

لو سبق لك متابعة التاريخ الصيني لعرفت بحرب الممالك الثلاثة والتي وقعت ما بين أعوام 220و280 بعد الميلاد، فالفيلم جزء من الثنائية القوية والشهيرة التي قدمتها الصين لتقديم قصة المعركة بتفاصيلها الكاملة.

وقد شهد الفيلم العديد من المعارك القوية والحية والتي ميزت الفيلم بشكل كبير، وقد كتبه وأخرجه جون وو، وقام ببطولته توني تشيو وتاكاشي كاشيرو، وقد خرج الفيلم إلى دور العرض عام 2009، وحصل على تقييم 90% على موقع Rotten Tomatoes.

لو تابعت مسلسل Peaky Blinders وحضرت معارك البريطانيين مع العصابات المنافسة، ومع الشعب الإيرلندي الذي رغب في نيل حريته، فستعرف أن كيليان مورفي بطل المسلسل، كان يهوى تلك القضية وتقديمها فنياً منذ وقت طويل، فذلك الفيلم تدور قصته حول شباب أيرلنديين دخلوا في مواجهة مع القوات البريطانية أثناء معركة التحرر.

قام ببطولة الفيلم مع كيليان مورفي بادريك ديلاني، وأخرجه كين لاوتش، وقد فاز الفيلم المُنتج عام 2006 على العديد من الجوائز، وترشح لجوائز عديدة أخرى، وقد حصل الفيلم على تقييم 88% على موقع Rotten Tomatoes.

وكما أعتدنا من صناع السينما، هناك زاوية مختلفة دائماً في القصة الكبيرة، قد تكون حدثت في الواقع، لكنك لم تراها في خضم الأحداث، فقصة الفيلم المُنتج عام 2017 تحكي عن بعض الرجال الألمان والذين أُجبروا على تنظيف الشاطئ تحت نظر ورقابة جنود دانماركيين، وقد نشأت بينهم علاقة فيها تبادل للاحترام بمرور الوقت.

قام ببطولة الفيلم رولاند مولر ولويس هوفمان، وأخرجه مارتن زاندفيلت، وقد فاز الفيلم بـ 22 جائزة وترشح لـ 27 جائزة من بينهم الأوسكار، وقد حصل الفيلم على تقييم 91% على موقع Rotten Tomatoes.

أقرأ أيضًا: أقرأ أيضًا: في عيد المُعلم… أفلامٌ رسمت قيمة المُعلم كما يليق به

لم نفقد فرصة أن نرى المعارك التي سبقت سقوط الاتحاد السوفييتي، والمناطق المتنازع عليها، فتدور قصة الفيلم حول الصراع بين جورجيا وأبخازيا التي انفصلت عن جورجيا عام 1991، وتتركز القصة حول مزارعين قررا البقاء في أرضهم حتى وقت الحصاد، إلى أن داهمتهم المعارك.

قام ببطولة الفيلم المُنتج عام 2015 ليمبت أوفساك، وإلمو نوجانين وأخرجه زازا أورشاذدي، وقد ترشح الفيلم للعديد من الجوائز من بينها الأوسكار، وحصل على تقييم 88% على موقع Rotten Tomatoes.

ومن جديد، وبداخل أجواء الحرب العالمية الثانية، الأكثر إلهاماً في التاريخ، يدور الفيلم هذه المرة حول مجموعة من الجنود الأمريكيين وقعوا في عزلة في إحدى مناطق الغابات في نطاق أردنيس، ليجدوا أنفسهم في مواجهة مع مجموعة من الجنود الألمان.

قام ببطولة الفيلم بيتر بيرج وكيفن ديليون، وأخرجه كيث جوردن، وقد أُنتج الفيلم عام 1992، وحصل على تقييم 87% على موقع Rotten Tomatoes.

ربما تكون هذه المرة من المرات النادرة التي قدمت فيها السينما الأمريكية جنود الولايات المتحدة في حرب فيتنام بالمجرمين، فقصة الفيلم تدور حول خمسة من الجنود اختطفوا فتاة فيتنامية واغتصب أربعة منهم الفتاة، ورفض الخامس المشاركة في ذلك، ثم ماتت الفتاة بعد ذلك فقرر الجندي الانتقام من الأربعة تحقيقاً للعدالة.

قام ببطولة الفيلم مايكل فوكس وسيان بين، وأخرجه بريان دي بالما، وقد ترشح الفيلم لجائزة الجولدن جلوب، وقد حصل الفيلم المنتج عام 1989 على تقييم 84% على موقع Rotten Tomatoes.

هل شاهدت براد بيت من قبل، وهو يقوم بدور القائد العسكري؟ ربما ستكون محظوظاً هذه المرة، فبراد بيت قام بدور قائد سلاح الدبابات، والذي تضطره ظروف الاقتحام والقرب من الوقوع تحت الحصار، أن يُقدم على قرارات صعبة، حتى تستطيع الكتيبة أن تخرج من موقعها سالمة.

شارك في البطولة شيا لابيوف، وأخرجه ديفيد أير، وقد فاز الفيلم بخمسة جوائز، وترشح لـ 23 جائزة أخرى، وقد نجح الفيلم في خطف الأنظار، رغم أنه لم يقدم نطاق زمنياً مختلفاً عن مواجهة النازية التي قُمت عشرات المرات في هوليوود، وقد حصل الفيلم المُنتج في عام 2014 على تقييم 77% على موقع Rotten Tomatoes.

عودة مرة أخرى لقصص السيرة الذاتية للجنود، لكنها هذه المرة، تتحدث عن مواجهة مختلفة، فقد كانت بين الجيش الأمريكي والياباني، وهي مواجهة قلما تناولتها السينما، عن أحداث الحرب العالمية الثانية.

قام ببطولة الفيلم جيم كافازيل وشين بين وجورج كلوني، وأخرجه تيرانس ماليك، وقد ترشح الفيلم لسبع جوائز أوسكار، لكنه لم يفز بأي منها، رغم فوزه بـ 20 جائزة أخرى، وترشحه لأربعين جائزة مختلفة.

وقد حصل الفيلم المُنتج عام 1998 على تقييم 80% على موقع Rotten Tomatoes.

القصة مختلفة هذه المرة بل وغريبة قليلاً على تصنيفات الأفلام الحربية، فالقصة تدور حول سيدة ذهب زوجها إلى حرب فيتنام فقررت التطوع في إحدى المشافي، لتقابل أحد المصابين بالشلل فوقعت في حبه، حتى عاد زوجها من الحرب.

غرابة القصة تأتي في ظل التلاعب الذي قام به كُتاب القصة، حتى يصيبك التشتت، في مع من تتعاطف، ومن يمكنك أن تكرهه، وقد قام ببطولة الفيلم جين فوندا وجون فويجت، وأخرجه هال أشبي.

فاز الفيلم المُنتج 1978 بثلاثة جوائز أوسكار، وفاز بـ 11 جائزة أخرى وترشح لـ 14 جائزة، وقد حصل الفيلم على تقييم 81% على موقع Rotten Tomatoes.

هل جربت أن تتعلق بشيء ما وتفقده لتذهب إلى الحرب؟ هذه ما خاضه بطل الفيلم المشتق عن قصة الأطفال البريطانية، والتي تحكي عن شاب بيع حصانه العزيز عليه، قبل أن يُجبر على الذهاب للالتحاق بالقتال إبان الحرب العالمية الأولى.

قام ببطولة الفيلم جيرمي إرفن وإيملي واتسون، وأخرجه ستيفن سبيلبرج، وقد ترشح الفيلم لـ 6 جوائز أوسكار، بجانب فوزه بـ 15 جائزة وترشحه لـ 72 جائزة، وقد حصل الفيلم المُنتج عام 2011 على تقييم 75% على موقع Rotten Tomatoes.

من منا لا يعرف الحكاية الشهيرة، كيف فقد والاس زوجته على يد الإنجليز، فجمع المتمردون الإسكتلنديون ليخوضوا حرباً تخرج فيها إسكتلندا من عباءة الاحتلال البريطاني، وقد كان الفيلم من بطولة ميل جيبسون وصوفي ماركو.

شارك في بطولة الفيلم ماك جوهان، وقد كان ميل جيبسون هو مخرج الفيلم أيضاً، وفاز الفيلم المُنتج عام 1995 على خمس جوائز أوسكار، بجانب فوزه بـ 26 جائزة وترشحه لـ 30 جائزة أخرى، وقد حصل الفيلم على تقييم 76% على موقع Rotten Tomatoes.

ستبدو مؤامرة الفيلم مختلفة هذه المرة، فالقائد الألماني هو من وقع في قبضة مجموعة من الجنود الأمريكيين خلف خطوط تواجدهم العسكري، على عكس ما كانت القصص الأمريكية تقدم الجندي الأمريكي الأسير دائماً.

قام ببطولة الفيلم كلينت إيستوود وتيلي سالفاس، وأخرجه بريان هاتون، وقد ترشح الفيلم لجائزة واحدة، لكنه لم ينل حظه من التتويج، وقد حصل الفيلم المُنتج عام 1970 على تقييم 80% على موقع Rotten Tomatoes.

صنفه البعض بالعنصرية، وبإعلاء النزعة الأمريكية ضد العرب والمسلمين، لكن الكثير من الأراء قدمت تصنيفاً فلسفياً له، فها هو كيلي الشاب الذي لم يكن يحلم سوى أن يكون Cowboy يجد نفسه وقد تحول إلى قناص يقوم بعمليات مكافحة الإرهاب في دول مختلفة وحينما يرجع إلى زوجته وطفله، يجد أن الحرب ستظل تطارده بقية حياته.

قام ببطولة الفيلم برادلي كوبر وسيليينا ميلر، وأخرجه كلينت إيستوود وقد استطاع الفيلم الفوز بجائزة أوسكار، وقد حصل الفيلم المُنتج في 2015 على تقييم 72% على موقع Rotten Tomatoes.

القصة هذه المرة تتناول جانباً اجتماعياً، صحيح أنه في زمن الحرب، لكنه يميل أكثر نحو حياة الأسرة، فهي تتناول حياة طفل ذو عقل مختلف عمن حوله، يمتلك تفكيراً مغايراً لكن من حوله يرونه مجنوناً فيقرر أنه في حاجة لأن يكبر وينضج على غير ما يعتقد الأخرون.

قام ببطولة الفيلم ديفيد بينت وماريو أدورف، وأخرجه فولكر شلندوروف، وقد حصل الفيلم على جائزة الأوسكار، بالإضافة إلى ترشحه لجوائز أخرى، وقد استطاع الفيلم المُنتج في عام 1979 الحصول على تقييم 80% على موقع Rotten Tomatoes.

هو فيلم من إنتاج بريطاني أمريكي مشترك، وهو من الأفلام النادرة التي تستند قصتها على محتوى مجموعة مقالات سياسية، جسدت بعض المعارك الأمريكية التي تخص الشأن الصومالي، وهو من بطولة جوش هارتنت وإيوان ماكريجور.

استطاع الفيلم المُنتج عام 2001، والذي أخرجه ريدلي سكوت، الفوز بجائزتي أوسكار، وقد حصل على تقييم 76% على موقع Rotten Tomatoes.

أقرأ أيضًا: المخرجةُ التي حولت خواكين فينكس لقاتل محترف… نظرةٌ على أفلام Lynne Ramsay

وكما اعتاد المخرج الياباني ناجيسا اوشيما التحدث عن العنصرية وطرح القضايا المتعلقة به في أفلامها كان ذلك الفيلم هو أول أعماله باللغة الإنجليزية، وقد تناول فيها قصة الخلاف بين الجنود البريطانيين، واليابانيين على الرغم من تواجدهم في معسكر واحد.

قام ببطولة الفيلم ديفيد باوي وتوم كونتي، وقد حصل الفيلم على 9 جوائز، بالإضافة إلى ترشحه لـ 6 جوائز.

وقد استطاع الفيلم الُمنتج عام 1983 على تقييم 80% على موقع Rotten Tomatoes.

وهو الجزء الثاني من الفيلم الذي يحكي عن قصة حياة المناضل الشهير تشي جيفارا، والذي ترك العمل الحكومي وقرر قيادة الثورة، في عصر فيدال كاستروا، وهي قصة مفعمة في الحقيقة بالكثير من المواجهات والمعاني والأحداث الثرية.

قام بالبطولة ديمان بيشاير ورودريجو سانتارو، وأخرجه ستيفن سوديبريج، وقد فاز الفيلم بجائزتين وترشح لسبع جوائز، وقد استطاع الفيلم المُنتج في عام 2009 أن يحصل على تقييم 80% على موقع Rotten Tomatoes.

أقرأ أيضًا: للطلبة والمعلمين… استعدوا للموسم الدراسي بمشاهدة هذه الأفلام الملهمة