
1856 - 1950
أحلام مستغانمي هي مؤلفة جزائرية وأول روائية جزائرية تكتب بالعربية. وُلدت في تونس عام 1953، وتخرجت من جامعة الجزائر بشهادة بكالوريوس في الأدب العربي ونشرت أول مجموعة شعرية لها. حصلت على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة السوربون باريس.
من أبرز مؤلفاتها ذاكرة الجسد (1993)، فوضى الحواس (1997)، والأسود يليق بك (2012). حصلت على جائزة نجيب محفوظ للأدب عن رواية “ذاكرة الجسد” عام 1998. كذلك حققت إنجازات أخرى كثيرة؛ مثل تقديم درع بيروت لها أمام جمهور مؤلف من حوالي 1500 شخص في عام 2009، وذلك تقديرًا لإبداعاتها. تُرجمت روايات أحلام مستغانمي إلى عدة لغات وتم تضمينها في مناهج المدارس الثانوية والجامعية حول العالم.
أحلام مستغانمي شاعرة وكاتبة جزائرية معاصرة، وهي من أكثر الكتاب العرب نجاحًا في عصرها. وُلدت في المنفى خلال فترةٍ مليئةٍ بالاضطرابات في الجزائر. الخبرات التي اكتسبتها لكونها ابنة أستاذٍ للغة الفرنسية ومناضل في سبيل الحرية، كونت منظورها الثقافي وأمدتها الوحي لكتاباتها.
كانت من أوائل التلاميذ في المدارس العربية الجديدة في الجزائر، ولذلك اهتمت كثيرًا في قدرتها على الكتابة والتعبير عن نفسها بحرية باستخدام اللغة العربية. عندما لم يعد بمقدور والدها أن يؤمن قوت عائلته، قررت هي أن تعتني بهم، ولكن والدها رفض أن يسمح لها بالعمل. كان يريدها أن تدرس اللغة العربية، وهو الشيء الذي كان قد حارب من أجله. ولكنها بطريقةٍ ما استطاعت القيام بالأمرين معًا.
سُلطت عليها الأضواء في البداية بسبب شعرها العربي الجريء، والذي كان حتى ذلك الحين مقتصرًا على الرجال. ولذلك، شكلت كتاباتها الجريئة صدمةً كبيرة في مجتمع الكتّاب الجزائريين. أُجبرت أحلام لاحقًا على إكمال تخرجها خارج الجزائر، وبعدها كتبت أخيرًا أولى رواياتها التي حظيت فورًا بمرتبة ضمن قائمة الكتب الأكثر مبيعًا في العالم العربي، حالها حال رواياتها الأربعة اللاحقة. ويرجع الاهتمام الكبير برواياتها إلى خوضها في مأساة الإنسان وأحلامه البائسة.
1856 - 1950
1936 - 2015
1928 - 2014
1946 - Invalid Date
1816 - 1855
1931 - Invalid Date
1939 - Invalid Date
وُلدت في 13 نيسان/ أبريل 1953 في مدينة تونس عاصمة تونس عندما كان والداها في المنفى. كان والدها، محمد الشريف، مطلوبًا لدى السلطات الفرنسية بسبب تدخله في حرب التحرير الجزائرية. وفي عام 1962. عادت عائلة أحلام مستغانمي إلى الجزائر، حيث كان لوالدها دورٌ كبير في أول حكومةٍ جزائريةٍ حرة. وارتادت أحلام أول مدرسةٍ عربية في الجزائر، ومن ثم درست في ثانوية عائشة أم المؤمنين وتخرجت عام 1971. كانت هي وزملاؤها من أوائل المواطنين الجزائريين الذين تعلموا اللغة العربية بدلًا عن الفرنسية.
في 1970 عملت مقدمةً لبرنامج شعر كان يبث على الراديو الوطني لتتمكن من مساعدة أهلها ماديًا بعدما أُدخل والدها المشفى بسبب إصابته بانهيارٍ عصبي نتيجة حدوث محاولة انقلاب، فعاهدت أحلام عائلتها بأن تعتني بهم، وكانت في السابعة عشرة من العمر حينها وكانت تدرس تحضيرًا للامتحانات.
في عام 1976، تزوجت من المؤرخ اللبناني جورجس الراسي والذي كان له اهتمامٌ كبير بالتاريخ الجزائري. أنجبا ثلاثة أبناء. أما من حيث ديانة أحلام مستغانمي ومعتقداتها وطائفتها الأصلية ، فقد ولدت لعائلة مسلمة
من الأسهل علينا تقبل موت من نحب على تقبل فكرة فقدانه! واكتشاف أن بإمكانهم مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا.
أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر.
أجمل رواية هي تلك التي تبدأ بجملة غير متوقعة من القارئ.
كيف تريدنا أن نضبط عدساتنا وعيوننا ممتلئة بالدموع.
أبحث عنك في وجوه الآخرين.
أصبحت امرأة حرة..فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم، الحرية لا تنتظر شيئًا.. والترقب حالة عبودية.
آخر تحديث