🎞️ Netflix

نجيب محفوظ - Naguib Mahfouz


  • الاسم الكامل

    نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Naguib Mahfouz

  • الوظائف

    روائي , كاتب

  • تاريخ الميلاد

    11 ديسمبر 1911

  • تاريخ الوفاة

    Invalid Date

  • الجنسية

    مصرية

  • مكان الولادة

    مصر , القاهرة

  • البرج

    القوس

  • الحسابات الاجتماعية

ما لا تعرفه عن نجيب محفوظ

نجيب محفوظ مؤلف وكاتب روائي عربي بارز من مصر وحاصل على جائزة نوبل للآداب في عام 1988. وُلِد في القاهرة في عام 1911 لعائلة من الطبقة المتوسطة، حيث تأثر بالثورة المصرية في 1919 وتفوق في تعليمه بدايةً من الكتاب ثم التحاقه بالجامعة المصرية. عمل نجيب محفوظ في الخدمة المدنية كموظف حكومي بالإضافة إلى كتابته لرواياته والقصص القصيرة. أبرز أعماله “ثلاثية القاهرة” التي تضم ثلاث روايات: “بين القصرين” عام 1956 ، “قصر الشوق” 1957، و”السكرية” عام 1957.

خلال حياته، استطاع نجيب محفوظ أن يحظى بشهرة دولية وأن ينال العديد من الجوائز المُستحَقَّة. تضم أعماله كتابات هامة ضمن فترة تاريخية امتدت من عام 1938 حتى 2004. واجه محفوظ تهديدات بالقتل بسبب رواية “أولاد حارتنا” التي تصور الأنبياء والديانات بطريقة جدلية. لم يكن نجيب محفوظ يعمل فقط ككاتب روائي، بل كان يكتب أيضًا المقالات الصحفية في الجرائد المصرية. في نهاية حياته، توفي نجيب محفوظ في عام 2006 بعد صراعٍ مع مشاكل صحية في الرئة والكلى.

السيرة الذاتية لـ نجيب محفوظ

مؤلف وروائي مصري، يعد من أهم الأدباء العرب خلال القرن العشرين.

وُلد نجيب محفوظ في مدينة القاهرة، حيث ترعرع وتلقى تعليمه الجامعي في جامعتها، فتمكن من نيل شهادة في الفلسفة. ألف محفوظ على مدار حياته الكثير من الأعمال الأدبية، وفي مقدمتها ثلاثيته الشهيرة و”أولاد حارتنا”.

تدور معظم أحداث رواياته في الحارة المصرية الشعبية، ورغم واقعية أدب نجيب محفوظ، لكنّه تناول قضايا وجودية أيضًا، وقد نجح في الحصول على جائزة نوبل للآداب، ليكون بذلك العربي الوحيد الذي فاز بها.

بدايات نجيب محفوظ

وُلِد نجيب محفوظ في 11 كانون الأول/ ديسمبر عام 1911  لعائلةٍ من الطبقة المتوسطة في القاهرة. وكان والده عبد العزيز ابراهيم موظفًا حكوميًّا وكان اسم أمه فاطمة. كان لديه 6 أشقاء، أربعة إخوة وأختين، وكان نجيب أصغرهم سنًا.

بدأ نجيب دراسته عند دخوله “الكُتّاب”، ثم أكمل تعليمه الابتدائي والثانوي وبدأ اهتمامه يزيد في الأدب العربي في هذه المرحلة. وكان صاحب التأثير الأكبر في هذا الوقت عليه هو الكاتب حافظ نجيب.

شهد نجيب محفوظ ثورة 1919 وكان عمره سبعة أعوام فقط. وكان لهذه الثورة تأثيرٌ كبيرٌ عليه حيث أنه خاض تجربته الأولى من المشاعر الوطنية والقومية، وقد أثرت بعمقٍ في كتاباته لاحقًا.

بعد الانتهاء من دراسته في الكُتَّاب، التحق نجيب محفوظ بالجامعة المصرية في عام 1930. وحصل على شهادة في الفلسفة في عام 1934. ثم مضى لدراسة الماجستير وتخصص في الفلسفة، ولكن توقف بعد عام، وذلك بهدف احتراف مهارة الكتابة والتأليف.

الحياة الشخصية ل نجيب محفوظ

تزوج نجيب محفوظ عطية الله ابراهيم في عام 1954، وأنجب الزوجان بنتين هما فاطمة وأم كلثوم. وقد صرح محفوظ لاحقًا أنه ظل عازبًا حتى بلغ 43 عامًا لأنه اعتقد أن الزواج قد يقيد مستقبله في الأدب.   أما من حيث ديانة نجيب محفوظ فقد ولد لعائلة مسلمة.

حقائق عن نجيب محفوظ

  • كانت عائلة نجيب محفوظ من الطبقة المتوسطة ولديه إخوة وأخوات كثيرين وهو الأصغر سنًا من بينهم.شهد ثورة 1919 حينما كان عمره 7 أعوام فقط ولكنها حركت بداخله مشاعر الوطنية.
  • حصل على بكالوريوس الفلسفة من جامعة القاهرة ومضى لاستكمال الماجستير والدكتوراه ولكنه توقف للتركيز على الكتابة والتأليف.
  • لم تقتصر كتابات نجيب محفوظ على الروايات فقط بل امتدت إلى كتابة المقالات الصحفية في الجرائد المصرية حتى وفاته.
  • حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988 بالإضافة إلى عدة جوائز أدبية محلية ودولية.
  • قبل أن يتعلّق بفنونِ الكتابةِ والأدب بشكلٍ عام، كان يتمنّى أن يُصبِح لاعب كرة قدم، ومن ثمّ تمنى أن يُصبِح ضابطًا إلى أن أصبحَ كاتبًا وروائيًا شهيرًا.

أشهر أقوال نجيب محفوظ

كيف نضجر وللسماء هذه الزرقة، وللأرض هذه الخضرة، وللورد هذا الشذى، وللقلب هذه القدرة العجيبة على الحب، وللروح هذه الطاقة اللانهائية على الإيمان. كيف نضجر وفي الدنيا من نحبهم، ومن نعجب بهم، ومن يحبوننا، ومن يعجبون بنا.

نجيب محفوظ

عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضًا.

نجيب محفوظ

وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق، وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف.

نجيب محفوظ

الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة.

نجيب محفوظ

قد نضيق بالحبّ إذا وُجد، ولكن شَدَّ ما نفتقده إذا ذهب.

نجيب محفوظ

إن الثورات يدبّرها الدهاة وينفذها الشجعان ثم يكسبها الجبناء.

نجيب محفوظ

وفاة نجيب محفوظ

طعن نجيب محفوظ في عنقه على يد متطرف في عام 1994 في محاولةٍ لاغتياله. نجا نجيب من هذه المحاولة ولكن أعصابه على الطرف الأيمن العلوي من الرقبة قد تضررت بشدة إثر هذه الطعنة.

كان لهذا تأثيرٌ سلبي على عمله حيث أنه لم يكن قادرًا على الكتابة سوى لبضع دقائق يوميًا. توفي نجيب محفوظ في 30 آب/ أغسطس عام 2006 م في القاهرة، وكان عمره 94 عامًا.

إنجازات نجيب محفوظ

  • بعد تخرجه، ذهب نجيب محفوظ للعمل كموظفٍ مدني في إحدى الهيئات الحكومية عام 1934. وقِيل إنه واصل العمل في العديد من الإدارات والأقسام المختلفة حتى تقاعده في عام 1971.
  • بدأ عمله كموظف إداري في جامعة القاهرة. وبحلول عام 1936، بدأ حياته المهنية في العمل كاتبًا صحفيًا مع جريدة الرسالة. وخلال هذا الوقت، قام بنشر بعض القصص القصيرة لصحيفتي الأهرام والهلال.
  • في عام 1938، تم تعيينه سكرتير وزير الأوقاف الإسلامية بالبرلمان في وزارة الأوقاف. وفي العام التالي نشر نجيب محفوظ رواية “حكمة خوفو” ومعروفة أيضًا باسم “عبث الأقدار”. ثم نشر رواية “رادوبيس” عام 1943، و”خان الخليلي” عام 1945. لم يكن أسلوبه في الكتابة مصقولًا بعد، وكانت الموضوعات التي يستعرضها في كتاباته غالبًا تشمل الاشتراكية، والمثلية الجنسية، والقضايا الفلسفية والنفسية.
  • تقدم نجيب بطلب نقل إلى مكتبة الغوري في القاهرة عام 1945، وأسس مشروعًا يُسمى “القرض الحسن” حيث كان يقوم هذا المشروع على برنامج تقديم قروض للفقراء بدون فائدة. مكنه ذلك أيضًا من الحصول على فرصة مراقبة تلك المنطقة ومسار الحياة هناك ودأب على استكشاف الأدب الغربي في هذه الفترة، كما قرأ أعمال كونراد، وشكسبير، وإبسن، وبروست، وستندال وغيرهم.
  • خلال خمسينيات القرن الماضي، تولى منصب مدير الرقابة في مكتب الفنون بالإضافة إلى كونه مدير مؤسسة دعم السينما. وكان آخر منصب له في الخدمة المدنية هو مستشار وزارة الثقافة.
  • ثم نشر الثلاثية وهي عبارة عن ثلاث روايات تقوم بتصوير حياة ثلاثة أجيال في القاهرة ابتداءً من الحرب العالمية الأولى وحتى الانقلاب العسكري الذي وقع في عام 1952، وأسماء الروايات كالآتي: بين القصرين عام 1956 ، وقصر الشوق 1957، والسكرية عام 1957.
  • وفي عام 1959، نشر رواية أولاد حارتنا، والتي حظرت في مصر في وقتٍ لاحق بسبب محتواها المثير للجدل، وذلك لاستخدام أسماء الأنبياء الدينية والخوض في معاملة الدين، لذا تسببت تلك الرواية في اشتعال الكثير من الغضب بين الطوائف الدينية حتى أن نجيب محفوظ تلقى تهديدات بالقتل.
  • بين عامي 1940 و 1980، تحول ما يقرب من خمسة وعشرين من أعماله الأدبية إلى سيناريوهات سينمائية. وقيل إنه لم يكن راغبًا في هذه الخطوة وبالتالي لم يشارك في هذه المساعي.
  • في عام 1971، عُرِض عليه منصب في صحيفة الأهرام واستمر في كتابة عمود كل أسبوع. وتابع في الكتابة لعدة جرائد حتى فترة قصيرة قبل وفاته.
  • تتركز أعمال نجيب محفوظ حول نمط حياة الشعب المصري. ويعد أبرز أعماله هي “ثلاثية القاهرة”، وهي عبارة عن مجموعة من ثلاث روايات نشرت في الفترة بين عامي 1956-1957 واكتسب من خلالها شهرة عالمية.
  • حصل نجيب محفوظ على عدة جوائز مهمة هي: جائزة نوبل للآداب 1988، والوسام الرئاسي من الجامعة الأمريكية عام 1989، وشهادة الدكتوراه الفخرية من ذات الجامعة. وفي عام 1992، جرى تكريمه عضوًا فخريًا في الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب، وفي عام 2002 انتخب عضوًا فيها.

بيانات أخرى عن نجيب محفوظ

  • اسم الأب: عبد العزيز إبراهيم.
  • اسم الأم: فاطمة مصطفى قشيشة.
  • اسم الزوجة: عطية الله إبراهيم.
  • أسماء الأولاد: فاطمة وأم كلثوم.
  • الديانة: مسلم.
  • مؤلفاته:
  • القصة القصيرة “همس الجنون” عام 1938.
  • رواية “عبث الأقدار” عام 1939.
  • رواية “رادوبيس” عام 1943.
  • رواية “كفاح طيبة” عام 1944.
  • رواية “القاهرة الجدية” عام 1945.
  • رواية “خان الخليلي” عام 1946.
  • رواية “زقاق المدينة” عام 1947.
  • رواية “السراب” عام 1948.
  • رواية “بداية ونهاية” عام 1948.
  • رواية “بين القصرين” عام 1956.
  • رواية “قصر الشوق” ورواية “السكرية” عام 1957.
  • رواية “اللص والكلاب” ورواية “الزعبلاوي” عام 1961.
  • رواية “السمان والخراف” وقصة “دنيا الله” عام 1962.
  • رواية “الطريق” عام 1964.
  • رواية “الشحاذ” قصة “بيت سيئ السمعة” عام 1965.
  • رواية “ثرثرة فوق النيل” عام 1966.
  • رواية “ميرامار” عام 1967.
  • رواية “أولاد حارتنا” عام 1968.
  • قصة “خمارة القط الأسود” قصة “تحت المظلة” عام 1969.
  • قصة “حكاية بلا بداية وبلا نهاية” وقصة “شهر العسل” عام 1971.
  • رواية “المرايا” عام 1972.
  • رواية “الحب تحت المطر” وقصة “الجريمة” عام 1973.
  • رواية “الكرنك” عام 1974.
  • رواية “حكايات حارتنا” ورواية “قلب الليل” ورواية “حضرة المحترم” عام 1975.
  • رواية “ملحمة الحرافيش” عام 1977.
  • قصة “الحب فوق هضبة الهرم”  وقصة “الشيطان يعظ” عام 1979.
  • رواية “عصر الحب” عام 1980.
  • رواية “أفراح القبة” عام 1981.
  • رواية “ليالي ألف ليلة” ورواية “الباقي من الزمن ساعة” وقصة “رأيت فيما يرى النائم” عام 1982.
  • رواية “أمام العرش” ورواية “رحلة ابن فطومة” عام 1983.
  • قصة “التنظيم السري” عام 1984.
  • رواية “العائش في الحقيقة” ورواية “يوم قتل الزعيم” عام 1985.
  • رواية “حديث الصباح والمساء” وقصة “صباح الورد” عام 1987.
  • رواية “قشتمر” وقصة “الفجر الكاذب” عام 1988.
  • قصة “أصداء السيرة الذاتية” عام 1995.
  • قصة “القرار الأخير” عام 1996.
  • قصة “صدى النسيان” عام 1999.
  • قصة “فتوة العطوف” عام 2001.
  • قصة “أحلام فترة النقاهة” عام 2004.
  • الجوائز والتكريمات:
  • جائزة مجمع اللغة العربية عن رواية خان الخليلي عام 1946.
  • جائزة لدولة التقديرية في الآداب عام 1968.
  • جائزة قلادة النيل العظمى عام 1988.
  • جائزة نوبل للآداب عام 1988.
  • الوسام الرئاسي وشهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية في عام 1989.
  • جائزة مبارك في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 1999.
  • العضوية الفخرية للأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب عام 2002.
  • جائزة كفافيس عام 2004.
  • هواياته: العزف على آلة القانون وفن كتابة النوتة والاطّلاع على العلوم الموسيقية بشكل عام، ولعب الدومينو والشطرنج والطاولة.
  • سبب الوفاة: إصابته ببعض المشاكل الصحية في الرئة والكليتين أسفرت عن دخوله إلى المشفى قرابة العشرين يوم قبل وفاته في 30 أغسطس 2006.
  • مسلسلات وأفلام تناولت سيرته:
  • فيلم “نجيب محفوظ.. ضمير عصره” وهو فيلمٌ وثائقي تسجيلي أنتجَته وزارة الثقافة المصرية والمركز القومي للسينما في مصر عام 1989.
  • مسلسل “النجيب” سيبدأ تصويره في أكتوبر 2021 ويُحدّد موعد عرضَهُ لاحقًا.

فيديوهات ووثائقيات عن نجيب محفوظ

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث