تريند 🔥

🌙 رمضان 2024

من هو يوسف إدريس - Yusuf Idris


  • الاسم الكامل

    يوسف إدريس

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Yusuf Idris

  • الوظائف

    روائي , صحفي , كاتب مسرحي

  • تاريخ الميلاد

    19 مايو 1927

  • تاريخ الوفاة

    8 يناير 1991

  • الجنسية

    مصرية

  • مكان الولادة

    مصر , محافظة الشرقية

  • البرج

    الثور

ما لا تعرفه عن يوسف إدريس

يوسف إدريس هو أديب مصري معروف بأعماله المسرحية والقصصية. ولد في 19 مايو 1927 في قرية البيروم بمحافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية. بدأ حياته المهنية كطبيب قبل أن يتحول إلى الكتابة، وكان له مواقف سياسية صارمة ضد الاستعمار البريطاني لمصر وشارك في استقلال الجزائر. عمل كصحفي ونشر العديد من المقالات في صحيفتي المصري وروز اليوسف.

خلال حياته، أنجز يوسف إدريس العديد من الأعمال، بما في ذلك قصص قصيرة ومسرحيات، منها أرخص ليالى، وقاع المدينة، والبطل، واللحظة الحرجة، والفرافير. حاز على جوائز عديدة خلال مسيرته المهنية؛ منها وسام الجزائر، وسام الجمهورية ووسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى. كان يوسف إدريس قريبًا من الناس وكان لديه قدرة كبيرة على التعبير عنهم وكتابة ما في داخلهم. توفي في عام 1991، لكن إرثه من المؤلفات المتميزة يظل حيًا حتى اليوم.

السيرة الذاتية لـ يوسف إدريس

الأديب يوسف إدريس، كاتبٌ مسرحي وقصصي مصري أثرى الأدب العربي بالعديد من الأعمال والروايات. تخرج من كلية الطب عام 1947، وتخصص في الطب النفسي، ولكنه لم يستمر في هذا المجال، حيث حمله ولعه بالأدب والقصص القصيرة والمسرح إلى الكتابة ليصبح بذلك من أشهر الأدباء المصريين والعرب.

طُبعت أعماله الأدبية، وتحول كثيرٌ منها إلى أعمالٍ مسرحية وسينمائية شهيرة مثل النداهة والحرام. كانت له بعض الاهتمامات السياسية التي تجلت في مقالاته وآرائه حيال النظام السياسي في تلك الفترة.

ولاسم يوسف معانٍ ودلالات عديدة؛ يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم يوسف.

بدايات يوسف إدريس

وُلد يوسف إدريس في قرية البيروم- محافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية في 19 أيار/مايو 1927. كان والده كثير التنقل في ربوع مصر، إذ كان يعمل في استصلاح الأراضي. في صغره كان يوسف إدريس مغرمًا بعلوم الكيمياء ويحلم بأن يصبح طبيبًا، وقد دفعه ذلك للتفوق والالتحاق بكلية الطب.

اشترك يوسف إدريس خلال سنوات دراسته في المظاهرات المعادية للاحتلال البريطاني، وللملك فاروق. اختير سكرتيرًا تنفيذيًا للجنة الدفاع عن الطلبة، ثم سكرتيرًا للجنة الطلبة عندما بدأ بإصدار المجلات الطلابية الثورية. وكتب أولى قصصه القصيرة التي لاقت إعجاب زملائه الطلاب.

الحياة الشخصية ل يوسف إدريس

متزوج من السيدة رجاء الرفاعي وله ثلاثة أولاد، المهندس سامح والسيد بهاء(متوفى) والسيدة نسمة.

حقائق عن يوسف إدريس

من التكريمات التي حاز عليها وسام الجزائر ووسام الجمهورية وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى.
من أعماله الأدبية: أليس كذلك، أرخص ليالي، قاع المدينة، البطل. ومن مسرحياته: اللحظة الحرجة، الفرافير، المهزلة الأرضية.
دعم الرئيس المصري جمال عبد الناصر، لكنه عبر عن خيبة أمله فيه.
وُصف بتشيخوف العرب.

أشهر أقوال يوسف إدريس

إننا نتدلل فقط ليس على من نحبهم، وإنما على من نؤمن أنهم يحبوننا!.

يوسف إدريس

قد تجد ما تفكر فيه فيما لا تفكر فيه، وقد تجد ما لا تفكر فيه فيما تفكر فيه.

يوسف إدريس

أحيَانا يبدُو الشخصُ المُتعب جذّابا مِن بعِيد.

يوسف إدريس

كل الكمية المعطاة من الحرية في الوطن العربي لا تكفي كاتبًا واحدًا.

يوسف إدريس

نحن لا نسعد اذا استرحنا دائمًا ، نحن نسعد بساعة الراحة إذا جاءت وسط يومٍ كامل أو ربما حياة كاملة من الشقاء.

يوسف إدريس

وفاة يوسف إدريس

توفي في 1 آب/ أغسطس عام 1991.

إنجازات يوسف إدريس

عمل يوسف إدريس بعد تخرجه طبيبًا بالقصر العيني بين عامي 1951-1960، ثم طبيبًا نفسيًا، ثم عمل صحفيًا محررًا في جريدة الجمهورية. كان غزير الثقافة واسع الاطلاع حتى أنه من الصعب الحكم عليه أنه تأثر بأحد مصادر ثقافته أكثر من الآخر، فقد اطلع على الأدب العالمي بشكلٍ واسع وخاصةً الروسي، قرأ لبعض الكتاب الفرنسيين والإنجليز، كما كانت له قراءاته في الأدب الآسيوي، حيث قرأ لبعض الكتاب الصينيين والكوريين واليابانيين.

مما أخذه النقاد عليه أنه لم يحفل كثيرًا بالتراث الأدبي العربي وإن كان قد اطلع على بعضٍ منه، هذا من ناحيةٍ أدبية وفنية وثقافية عامة ساهمت في تشكيل وعيه العقلي والأدبي، ولعل ممارسته لمهنة الطب وما تنطوي عليه هذه الممارسة من اطلاع على أحوال المرضى في أشد لحظات ضعفهم الإنساني، ومعايشته لأجواء هذه المهنة الإنسانية، كان له الأثر البالغ في وعيه الإنساني والوجداني بشكل كبير، مما جعل منه إنسانًا شديد الحساسية وشديد القرب من الناس وذو قدرة على التعبير عنهم، حد أنه بالإمكان القول إنه يكتب من داخلهم وليس من داخل نفسه.

نشر يوسف إدريس عددًا من قصصه القصيرة في جريدة المصري، ومجلة روز اليوسف.

عام 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال، وحارب في معارك استقلالهم ستة أشهر. وبعد أن أصيب بجروح أهداه الجزائريون وسامًا إعرابًا منهم عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم ثم عاد إلى مصر.

حصل على وسام الجمهورية عام 1963، واعتُرف به ككاتب من أهم كتّاب عصره، إلاّ أنّ النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، فظل مثابرًا على التعبير عن أرائه المعارضة للنظام، وظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة و بيروت.

عام 1972، اختفى من الساحة العامة على إثر بعض التعليقات العلنية ضد الوضع السياسي في عصر السادات، ولم يعد للظهور إلا بعد حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 عندما أصبح من كبار كتّاب جريدة الأهرام.

سافر عدة مرات إلى معظم العالم العربي وزار بين 1953 و1980 كلاً من فرنسا، إنجلترا، أمريكا واليابان وتايلاند وسنغافورة وبلاد جنوب شرق آسيا. هو عضوٌ كل من نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي.

فيديوهات ووثائقيات عن يوسف إدريس

bio.interview 1

آخر تحديث