
1872 - 1932
سميح القاسم هو شاعر فلسطيني معروف ارتبط شعره بالمقاومة والقضية الفلسطينية. وُلد في مدينة الزرقاء الأردنية في عام 1939، وتعلّم في مدارس الرامة والناصرة. نشأ ضمن أسرة من أصول درزية وكان يعبِّر في شعره عن كفاح ومعاناة المواطنين الفلسطينيين. قد كتب ست مجموعات شعرية حازت على شهرةٍ واسعة في العالم العربي.
القاسم له أكثر من 60 كتابًا في مجالات الشعر والقصة والمسرح والمقالة والترجمة. حصل على جوائز عديدة، بما في ذلك جائزة غار الشعر من إسبانيا، جائزة نجيب محفوظ من مصر، وجائزة الشعر الفلسطينية ووسام القدس الثقافية. توزّعت أعماله بين مجموعات شعرية ومعاونات ثقافية ومسرحيات. تعرض للسجن أكثر من مرة بسبب نشاطه السياسي والشعري، كما عانى من عدة تهديدات بالقتل. توفي سميح القاسم بسبب مرض السرطان.
سميح القاسم أحد أهم وأشهر الشعراء العرب، والفلسطينيين المعاصرين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والمقاومة من داخل أراضي العام 48، رئيس التحرير الفخري لصحيفة كل العرب، عضو سابق في الحزب الشيوعي.
تميّز القاسم عبر مسيرته الأدبية بغزارة إنتاجه الأدبي وتنوّعه، فقد شملت أعماله الأدبية النثر والشعر والقصص والأعمال التوثيقية، وتميّزت أعماله بتأثّره بالنكبة والانتفاضة الفلسطينية.
1941 - 2008
1929 - 1994
1905 - 1941
1944 - 2021
1936 - 1972
1935 - 2003
1886 - 1941
1934 - 2006
1799 - 1837
1861 - 1941
1803 - 1882
1912 - Invalid Date
1917 - 2003
1937 - 2014
1944 - 2014
1906 - 1987
وُلد سميح القاسم في مدينة الزرقاء الأردنية في 11 أيار/ مايو 1939، ثم عاش طفولته في قرية الرامة (فلسطين) عام 1939 ، التي يحمل سكانها الجنسية الإسرائيلية ودرجت العادة على تسميتهم ب”عرب الـ48″، وتنتسب عائلته إلى الطائفة الدرزية.
تعلّم في مدارس الرامة والناصرة. وعمل مدرّسًا، ثم انصرف لمزاولة النشاط السياسي في “الحزب الشيوعي” قبل أن يترك الحزب ليتفرغ لعمله الأدبي.
متزوج من السيدة نوال وله منها أربعة أولاد هم وطن، وضاح، عمر وياسين. أما من حيث ديانة سميح القاسم ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة درزية
اخترت البقاء في بلدي، ليس لأنني أحب نفسي بدرجة أقل، لكن لأني أحب بلادي أكثر.
لقد حاولوا إخراسي منذ الطفولة سأريهم سأتكلّم متى أشاء وفي أيّ وقت وبأعلى صَوت، لن يقوى أحد على إسكاتي.
نا لا أحبك يا موت لكني لا أخافك .. وأعلم أني تضيق عليّ ضفافك وأعلم أن سريري جسمي وروحي لحافك، أنا لا أحبك يا موت لكني لا أخافك.
بلغ الحزن بنا سن الرجولة وعلينا أن نقاتل.
توفيَ سميح قاسم في 19 أغسطس 2014 بعد صراع مرير مع مرض السرطان استمرّ لعدّة سنوات.
آخر تحديث