تريند 🔥

🌙 رمضان 2024

من هو علي جمعة - Ali Gomaa

عين شمس

  • الاسم الكامل

    علي جمعة محمد عبد الوهاب

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Ali Gomaa Mohamed Abdel Wahab

  • الوظائف

    أستاذ جامعي , مفتي

  • تاريخ الميلاد

    3 مارس 1952

  • الجنسية

    مصرية

  • مكان الولادة

    مصر , بني سويف

  • البرج

    الحمل

  • الحسابات الاجتماعية

عين شمس

ما لا تعرفه عن علي جمعة

علي جمعة هو مفتي مصري سابق وأستاذ في جامعة الأزهر، وهو عضو هيئة كبار علماء الأزهر.

السيرة الذاتية لـ علي جمعة

علي جمعة هو عضو بهيئة كبار علماء الأزهر، أصدر العديد من الفتاوى الدينية التي توصل المسلم إلى الجمع بين الأصالة والمعاصرة، من خلال الفهم العميق للقرآن الكريم والحديث النبوي، وفهم هذا التراث وكيفية الاستفادة منه.

اختير ضمن أكثر 50 شخصية مسلمة تأثيراً في العالم من عام 2009 حتى 2017 على التوالي باستثناء عام 2015، حسب تقييم المركز الملكي للبحوث والدراسات الإسلامية في عمان الأردن، شغل منصب مفتي الديار المصرية من عام 2003 إلى عام 2013. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن علي جمعة.

ولاسم علي معانٍ ودلالات عديدة، يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم علي.

بدايات علي جمعة

ولد علي جمعة محمد عبد الوهاب في 3 مارس 1952 بمحافظة بني سويف، تخرج من المدرسة الثانوية عام 1969، والتحق بجامعة عين شمس في القاهرة وحصل على شهادة الباكالوريوس في التجارة في عام 1973، ففي أثناء دراسته قام بحفظ القرآن ودراسة الفقه الشافعي.

وفي نفس عام التخرج التحق بجامعة الأزهر حيث درس أصول الفقه، حصل منها على درجة دكتوراه بمرتبة شرف وذلك في عام 1988.

الحياة الشخصية ل علي جمعة

الدكتور علي جمعه متزوج وله ثلاث بنات وستة من الأحفاد ويقيم حالياً في مدينة 6 اكتوبر.

حقائق عن علي جمعة

يترأس الدكتور علي جمعة مشيخة الطريقة الصديقية الشاذلية وذلك بناء على قرار مشيخة الطرق الصوفية رقم 11لسنة 2018.
في يوم الجمعة 5أغسطس 2016، حاول أربعة مسلحين اغتيال الدكتور علي جمعه في منطقة السادس من أكتوبر اثناء صلاة الجمعة.

أشهر أقوال علي جمعة

الردة عن الإسلام هي جريمة يعاقب عليها بالإعدام.

علي جمعة

في مصر تعني الدولة المدنية دولة قومية حديثة متوافقة مع الأحكام الإسلامية.

علي جمعة

إنجازات علي جمعة

أصبح الدكتور علي جمعة عضو لجنة الإفتاء بالأزهر الشريف من 1995 إلى 1997، وكان يلقي خطبة الجمعة في جامع السلطان حسن في القاهرة، وبعد الخطبة يقوم بإلقاء محاضرة قصيرة في الفقه الإسلامي لعامة الناس وذلك في عام 1998، لقد أصبح علي جمعة المشرف العام على الأزهر منذ عام 2000.

وبعد أن حصل على درجة الماجستير، درّس علي جمعة في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، وبقي مدرّساً حتى تعيّنه مفتياً للديار المصرية، حيث شغل منصب مفتي مصر من عام 2003 حتى عام 2013.

منذ تعينه مفتياً عاماً للديار المصرية بدأ بالظهور على القناة الفضائية المصرية والقناة المصرية المحلية الثانية، حيث بدأ بمناقشة الأحداث بشكل عام، بالإضافة إلى الإجابة على أسئلة المشاهدين، وشرح الفقه الإسلامي بشكل مبسط.

قام علي جمعة بإقامة دورات تعليمية وهي عبارة عن حلقات تدريس للطلاب خلال ستة أيام في الأسبوع تبدأ مع شروق الشمس وحتى الظهر، وأراد من خلالها حماية التقليد الفكر الإسلامي من الضياع، من خلال قراءة النصوص الكلاسيكية بالطريقة التي كتبت بها وليس بالطريقة التي يردها الناس.

كان علي جمعة يقوم بزيارات دورية إلى السجون لإقامة الحوارات مع سجناء إسلاميين يعتنقون الفكر المتطرف، وذلك لتكوين نواة لفكر تحرري وإنشاء مبادرة تتسم باللاعنف، واستمرت هذه الزيارات لأكثر من ثلاث سنوات من تسعينيات القرن الماضي.

كما أنه بدأ يكتب عاموداً اسبوعياً بجريدة الأهرام المصرية اليومية، يشرح فيها أسس الشريعة الإسلامية كما دعا من خلالها إلى نبذ التطرف، وضبط النفس وخاصةً بالنسبة لأزمة الرسوم الساخرة الدنماركية، كما أنه أحد الموقعين على رسالة مفتوحة من العلماء المسلمين إلى الزعامات المسيحية في العالم تدعو للسلام والتفاهم.

صدرت فتوى عن دار الإفتاء ووقّع عليها علي جمعة، أقرّ فيها أن بيع لحم الخنزير والكحول مسموح بها بالغرب، وذلك بناءً على رأي في المذهب الحنفي يعتبر أن التعامل مع العقود الخاطئة في الدول الغير إسلامية مسموحاً به.

في 2004، أصبح عضواً في مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر، كما شغل منصب أستاذ أصول الفقه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بجامعة الأزهر.

أصدر فتوى تؤكد المساوات بين الرجال والنساء بجميع الحقوق والواجبات بما في ذلك حق المرأة بالترشح لرئاسة الدولة. في نوفمبر 2006، أصدر فتوى بتحريم ختان الإناث، وهذه الفتوى تتوافق مع القانون المدني المصري الذي يحظر الختان.

في عام 2006، أنشئ بنك الطعام المصري وذلك لتقديم الطعام لعدد كبير من الفقراء والمحتاجين، وفي عام 2007، أسس مؤسسة مصر الخير، قامت المؤسسة فيما بعد وبالتعاون مع مؤسسة الوليد الخيرية لبناء حوالي 10آلاف منزل للمحتاجين في مصر.

كما تعاونت مؤسسة مصر الخير مع البنك الأهلي المصري لتحسين البنية التحتية لأكثر من 100 قرية في الريف المصري.

اعتبر علي جمعة نفسه ليبرالياً مسلماً، قائلاً أن هذا لا يعني أنني علماني، في عام 2007، صرّح لجريدة الواشنطن بوست أن عقوبة إعدام المرتد لم تعد سارية.

ولكن فيما بعد أعلن رمضان الشربيني من صحيفة جلف نيوز الإماراتية الناطقة بالإنكليزية، أن علي جمعة أقرّ له أن المسلمين ليسوا أحراراً يتغير عقيدتهم وأن الردة جريمة واجب العقاب عليها.

اعتبر علي جمعة أن كتاب بروتوكولات حكماء صهيون وهو كتاب معادي للسامية، هو كتاب مزور لا أساس له من الصحة.

أخذ موقف واضحاً ومتشدداً اتجاه الجماعات الإسلامية المتطرفة، واعتبرهم ارهابيون مجرمون ولا علاقة لهم بالإسلام، واعتبر ارهابهم نتاج عقول فاسدة وقلوب صلبة، واعتبر أن أفضل علاج لمشكلة التطرف الإسلامي هو الفهم الحقيقي للشريعة الإسلامية بالإضافة لمعرفة الفقه وفهمه.

كان موقف علي جمعة من الثورة المصرية غير واضحاً، فقد اعتبر الاحتجاجات العامة على المظالم هي حق مشروع، ولكن بنفس الوقت اعتبر أن المظاهرات الجماهيرية التي تؤدي إلى تعطيل الحياة اليومية هي حرام من الناحية القانونية الإسلامية.

في مارس 2011، تقاعد علي جمعة بشكل رسمي ولكن المجلس الأعلى للقوات المسلحة عمد إلى تمديد رئاسته لدار الفتوى عاماً واحداً، ولكنه بقي حتى مارس 2013، حيث تقاعد من منصبه كمفتي للديار المصرية.

بعد الانقلاب العسكري في عام 2013، أعلن علي جمعة عن دعمه لهذا الانقلاب، بحجة أن الديمقراطية الغربية تتعارض مع الشريعة الإسلامية كما أعلن أن جماعة الإخوان المسلمين يجب أن يتبعوا الشريعة الإسلامية وليس الديمقراطية الغربية.

في سبتمبر أيلول 2014، كان من الموقعين مع 226 من علماء السنة البارزين، على خطاب يدين تنظيم الدولة الإسلامية داعش ومبادئه الدينية.

كما أصدر فتوى بخصوص النقاب والحجاب، فاعتبر حجاب المرأة هو فرض شرعي، أما النقاب فهو عادة وليس عبادة، واعتبر الاحتفال بعيد الأم جائز شرعاً لا مانع منه ولا حرج.

اعتبر أخذ الفوائد من البنوك جائز، بحجة أن الواقع النقدي قد تغير و ان العملية التجارية لم تعد بالذهب والفضة كما بالسابق ، كما أصدر فتوى بحرمة توريث الحكم في مصر وأن الحكم يجب أن يكون من خلال صناديق الانتخابات.

وقد اعتبر هدم الأضرحة حرام شرعاً، وأن المساجد المشتملة على أضرحة يجوز بها الصلاة .

نال الدكتور علي جمعة عدد من الجوائز والأوسمة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فقد نال نجمة القدس من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، كما حصل على درع الجيش المصري قدمه له الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى منحه له الرئيس عبد الفتاح السيسي.

منحه الملك الأردني عبدالله الثاني وسام الاستقلال من الدرج الأولى، وتم تكريمه من قبل منظمة اليونسكو لجهوده في مكافحة الإرهاب.

كما أنه أصبح مشرفاً مشاركاً بجامعة هارفارد بمصر لقسم الدراسات الشرقية، ومشرف مشارك بجامعة أوكسفورد لمنطقة الشرق الأوسط بالدراسات الإسلامية والعربية.

في عام 2018، أصبح عضو لجنة تحكيم جائزة الملك عبدالله الثاني لأسبوع الوئام بين الأديان.

فيديوهات ووثائقيات عن علي جمعة

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث