
1740 - 1814
فولتير هو واحد من أعظم الكتاب الفرنسيين في عصر التنوير. وُلِدَ باسم فرانسوا ماري آروويه في 21 نوفمبر 1694 في باريس. درس في كلية لويس الأكبر، حيث تعلم الأدب والمسرح والحياة الاجتماعية. تخلى عن اسم عائلته واتخذ اسم “فولتير” حيث نشر أولى مسرحياته بهذا الاسم عام 1718. كتب أكثر من خمسين مسرحية وعدة أعمال تاريخية وشعرية. تعتبر رواية Candide (1759، وكتاب The Age of Louis XIV (1751) من أهم أعماله.
فولتير لم يتزوج قط، لكنه كان له شراكة مع إميلي دو شاتليه، فيلسوفة فرنسية ذكية. خلال هذه المُدَّة، كان فولتير قادرًا على استكشاف المجالات المختلفة في العلم والفلسفة وكتابة مؤلفات مثيرة للاهتمام. في الجزء المتأخر من حياته، عاد إلى باريس حيث استقبل بشكل بطولي واعتُبر رمزًا لمفكري عصر النهضة التقدميين. توفى فولتير في 1778 دون ذكر سبب مباشر لوفاته.
وُلِدَ فولتير في باريس عاصمة فرنسا، عام 1694. وَتَمَكَّن من إثبات نفسه كأحد روَّاد الأدب في عصر التنوير. من أشهر أعماله: المسرحية التراجيدية زائير Zaïre، والدراسة التاريخية عصر لويس الرابع عشر The Age of Louis XIV، والرواية الساخرة كانديد Candide.
وقد تَعَرَّض للاعتقال مرتين وأمضى عدة سنوات في المنفى؛ بسبب معارضته للسلطات الفرنسية من خلال أعماله التي يغلب عليها الطابع السياسي. تُوفِيَّ بعد عودته لباريس بمدة قصيرة في عام 1778.
1740 - 1814
1905 - Invalid Date
1926 - 1984
1896 - 1966
1913 - 2012
1884 - Invalid Date
1913 - 1960
1885 - 1981
1802 - Invalid Date
1622 - 1673
1887 - 1975
1821 - 1880
1871 - 1922
1795 - 1881
1925 - 1995
1875 - 1965
1596 - 1650
1889 - 1973
يُعْتَبَر فولتير أحد أعظم الكُتَّاب الفرنسيين في عصر النهضة، اسمه الحقيقي: فرانسوا ماري آروويه François-Marie Arouet، وُلِدَ في 21 نوفمبر، 1694، بباريس في فرنسا، وكانت عائلته ثرية.
كان الأخ الأصغر لخمسة أشقاء، والده: فرانسوا آروييه François Arouet، ووالدته: ماري مارجريت دومارت Marie Marguerite d’Aumart. تُوفِيَّت والدته عندما بلغ السابعة من عُمره. بعد وفاة والدته، تقرَّب فولتير من والده الروحي ذو العقل المتحرر.
في عام 1704، التحق فولتير بكلية لويس الأكبر Collége Louis-le-Grand، وهي مدرسة يسوعية ثانوية في باريس، حيث حصل على تعليم تقليدي وتعلَّم حب الأدب والمسرح والحياة الاجتماعية، وبدأ بزوغ نجمه ككَاتِب.
وكانت علاقة فولتير مع والده متوترة؛ لأنَّه أراد إثناءه عن طموحاته الأدبية وحاول إجباره على العمل في المجال القانوني. ولكي يُعْلِن فولتير رفضه لمبادئ والده، فقد تخلَّى عن اسم عائلته وانتحل الاسم المُسْتَعَار: “فولتير” والذي نُشِرَت به أولى مسرحياته عام 1718.
لم يتزوّج فولتير أبدًا؛ وإنّما كانت له بعض العلاقات الغرامية، أشهرها علاقته مع الفيلسوفة وعالمة الرياضيات الفرنسية إميلي دو شاتليه Émilie du Châtelet والتي دامت حوالي 16 عام.
لم يُرزَق فولتير بأيّ أبناء بيولوجيين، وبعد انتهاء علاقته مع إميلي دو شاتليه؛ عاش فولتير مع ابنة اخته ماري لويز مينوت Marie Louise Mignot كزوجين في منزلٍ واحد دون أيّ زواج رسمي، وأشيعَ أنّهما تبنيا شابّة بمراحلها العمرية المُبكِرة وكانت تدعى “ماري فرانسوا كورنيل Marie-Françoise Corneille”.
القول البارع لا يُثْبِت شيئًا.
لو لم يكن ثمة إله، لكان هناك ضرورة مُلِحَّة لإيجاده.
الدموع هي اللغة الصامتة للحزن.
بشكلٍ عام، فن إدارة الحكومات عبارة عن الاستيلاء على أكبر قدر ممكن من أموال طبقةٍ ما من المجتمع وإعطائها لطبقةٍ أخرى.
الطُّغاة الأذكياء دائمًا ما يهربون من العقوبة.
مَنْ يُجيب على كل سؤالٍ يُوَّجَه إليه، لا بُدَّ أنْ يكون في منتهى الجهل.
تُوفِّيَ فولتير في 30 مايو عام 1778، في مدينة باريس في فرنسا، ولم تتم مراسم دفنه في الكنيسة بحسب الأعراف المسيحية عند الوفاة؛ بسبب انتقاده للدين المسيحي وعدم اعترافه به.
آخر تحديث