
1622 - 1673
فيكتور هوجو مؤلف فرنسي، اشتهر بأشعاره ورواياته الرومانسية، من أبرز أعماله رواية “البؤساء” و”أحدب نوتردام”. وُلِدَ فيكتور هوجو في عام 1802 في فرنسا، وقضى حياته مع أسرته التي كان لديها خلافات سياسية. تأثر فيكتور بآراء والدته المؤيدة للملكية، لكن بعد ثورة 1848 الفرنسية تحول إلى مؤيد للجمهورية. درس القانون على الرغم من عدم ممارسته لمهنة المحاماة، وبدأ التأليف الأدبي بعد تشجيع من والدته.
أبرز إنجازات فيكتور هوجو تشمل تطور إبداعه الرومانسي خلال حياته الأدبية، حيث نشر رواية “أحدب نوتردام” في 1831 و”البؤساء” في 1862. وقد قضى جزء من حياته خارج فرنسا بسبب اضطراره للهروب عقب انقلاب عام 1851. توفي فيكتور هوجو بسبب إصابته بالالتهاب الرئوي في عام 1885. يعتبر هوجو رمزًا للأدب والثقافة الفرنسية، حيث تظل أعماله وأفكاره محط دراسة واحترام حتى اليوم.
وُلِدَ فيكتور هوجو في السادس والعشرين من فبراير، عام 1802 بمدينة بيزانسون Besançon في فرنسا. وبرغم دراسته للحقوق وتدريبه على العمل في مجال المحاماة، إلا أنَّهُ اتخذ من كتابة الأعمال الأدبية مهنةً له، وأصبح أحد أبرز الشعراء والروائيين والكُتَّاب المسرحيين الفرنسيين في الحقبة الرومانسية. أنتج جُلَّ أعماله أثناء تواجده في باريس وبروكسيل وجزر القنال الإنجليزي. تُوفِّيَ هوجو في 22 مايو، عام 1885، بباريس.
1622 - 1673
1887 - 1975
1896 - 1966
1740 - 1814
1895 - 1952
1821 - 1880
1871 - 1922
1905 - Invalid Date
1913 - 2012
1884 - Invalid Date
1809 - 1849
1564 - Invalid Date
1819 - 1891
1898 - Invalid Date
1865 - 1939
1759 - 1805
وُلِدَ فيكتور ماري هوجو بمدينة بيزانسون في فرنسا، في السادس والعشرين من فبراير، عام 1802. كان الابن الثالث والأصغر لصوفي تريبوش Sophie Trébuche وجوزيف ليوبولد سيجيسبيرت هوجو Joseph-Léopold-Sigisbert Hugo.
عَمِلَ والده ضابطًا عسكريًا، ثُمَّ أصبح جنرالاً تحت قيادة نابليون وكان يعتبره مثلاً أعلى. بينما كانت والدته صوفي كاثوليكية مُتدينة، ومن مؤيدي النظام الملكي. كثرة سفر والده بحُكْم طبيعة عمله واختلاف وجهات نظره السياسية مع والدته، أدى إلى انفصالهما في النهاية.
استقرت صوفي مع أبنائها في باريس، وتولَّت مسؤولية تعليمهم، مما جعل فيكتور يتأثَّر بآراء والدته المؤيدة للملكية في البداية، ولكنه تمرَّد على هذه الآراء عقب ثورة 1848 الفرنسية وصار من مؤيدي الجمهورية.
ضد رغبة والدته، ارتبط سرًا بأديل فوشير Adèle Foucher، حبيبته منذ الطفولة وتزوجا لاحقًا بعد وفاة والدته. رزق الزوجان بطفلهما الأول عام 1823 ويدعى ليوبولد لكنه لم ينجو. رزقا لاحقًا بليوبولدين ومن ثم تشارلز وفرانسوا فيكتور وأخيرًا أديل. توفيت ليوبولدين في سن التسعة عشر عامًا بعد وقت قصير من زواجها، وذلك غرقًا في نهر السين وتوفي زوجها محاولًا إنقاذها. تلا ذلك العديد من المآسي حيث فقد هوجو زوجته عام 1868، ومن ثم فقد اثنين من أبنائه، وعشيقته جولييت دوريت عام 1873 أيضًا. أما من حيث ديانة فيكتور هوجو ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسيحية كاثوليكية
على الرغم من كون الحياة قصيرة، إلا أننا نجعلها أقصر بتضييع الأوقات دون أدنى مبالاة.
جحيم الأذكياء أفضل من جنة الأغبياء.
الضَحِك بمثابة الشمس التي تنتزع الشتاء من وجه الإنسان.
المُثَابَرَة هي سر جميع الانتصارات.
هناك مشهد أعظم من البحار، وهو السماء. وهناك مشهد أعظم من السماء، وهو باطن الروح.
عندما يصير الطُغيان واقعًا، تُصْبِح الثورة حقًا مَشْرُوعًا.
ما تراه قبيحًا في الحديقة، قد يكون جميلاً على الجبل.
ما هو التاريخ؟ هو صدى الماضي في المستقبل، وانعكاس المستقبل على الماضي.
على الرغم من اعتبار هوجو رمزًا للانتصار الجمهوري عقب عودته إلى فرنسا عام 1870، إلا أن سنواته الأخيرة كانت في منتهى البؤس. فقد فَقَدَ اثنين من أبنائه ما بين عامي 1871 و1873. واتسمت أعماله الأخيرة بالكآبة أكثر من سابقتها، وركزت على مفاهيم الألوهية والشيطان والموت. |في عام 1878، أُصيب بالاحتقان الدماغي. استمر هوجو في العيش بباريس مع رفيقته جوليت Juliette لما تبقى من عمرهما. |وفي ذكرى مولده الثمانين عام 1882، تم إعادة تسمية الشارع الذي يقطن به إلى طريق فيكتور هوجو Avenue Victor Hugo. تُوفيَّت جوليت في العام التالي، وتُوفِّيَ فيكتور هوجو في باريس في 22 مايو، 1885. تم تشييعه في جنازة تشريفية حضرها الملايين، ووُضِعَ جثمانه أسفل قوس النصر لفترة، ثُمَّ دُفِنَ في مقبرة العظماء Panthéon لاحقًا. |لازال هوجو أحد عُظماء الأدب الفرنسي، وبرغم شهرته كشاعر بين الجمهور الفرنسي، إلا أنه اشتهر في الدول المتحدثة باللغة الإنجليزية بكونه روائيًا.
آخر تحديث