
1622 - 1673
ميلان كونديرا هو كاتب وروائي فرنسي ولد في التشيك اشتهر بكتاباته الساخرة والسياسية، كانت أعماله ممنوعة أيام تشكوسلوفاكيا الشيوعية حتى انهيار النظام هناك، وقد رشح لجائزة نوبل للآداب عدة مرات.
ميلان كونديرا هو كاتب فرنسي ولد في التشيك اشتهر بكتاباته الساخرة والسياسية ذات الأبعاد الفلسفية، ومن أشهر أعماله كتاب كائن لا تحتمل خفته The Unbearable Lightness of Being الذي يتناول الحياة الفنية والثقافية للمجتمع التشيكي في أواخر الستينات وبدايات السبعينات من القرن الماضي ولد كونديرا لعائلة من الطبقة الوسطى في تشيكوسلوفاكيا وكان والده عالماً في الموسيقى وعازف بيانو.
سار كونديرا على خطى والده فدرس علم الموسيقى والمقطوعات الموسيقية، وإذ أنه قضى فترة مراهقته أثناء الحرب العالمية الثانية، فقد تأثر فكره بشكل كبير بتجارب من الحرب ومن الاحتلال الألماني، فالتحق بالحزب الشيوعي في تشيكوسلوفاكيا في شبابه إلا أنه طرد منه بعد وقت وجيز بسبب نشاطاته “المناهضة للحزب”، فأكمل دراساته العليا في كلية الأفلام في أكاديمية الفنون الأدائية في براغ وأصبح محاضراً بعد تخرجه.
بدأ كونديرا مسيرته المهنية في الكتابة شاعراً ثم أتبع ذلك بكتابة القصص القصيرة والروايات، معظم كتاباته تحتوي على مضامين ساخرة وعناصر سياسية قادت لاعتباره كاتباً سياسياً أو متمرداً، لذلك فقد أجبر على الذهاب إلى المنفى في فرنسا بسبب طبيعة أعماله ليصبح مواطناً فرنسياً بعد ذلك بفترة وجيزة، هذا ويميل كونديرا إلى العزلة حيث أنه نادراً ما يتحدث إلى وسائل الإعلام.
1622 - 1673
1802 - Invalid Date
1887 - 1975
1896 - 1966
1809 - 1849
1892 - 1973
1564 - Invalid Date
1819 - 1891
1898 - Invalid Date
1865 - 1939
1759 - 1805
1906 - 1989
1803 - 1882
1895 - 1952
1740 - 1814
1913 - 1960
1883 - 1924
1821 - 1880
1871 - 1922
ولد ميلان كونديرا في الأول من أبريل عام 1929 في برنو، تشيكوسلوفاكيا لعائلة من الطبقة الوسطى، وكان والده لودفيك كونديرا عالم موسيقى وعازف بيانو شهير يعمل رئيساً لأكاديمية يناتشيك للموسيقى في برنو منذ عام 1948 وحتى عام 1961 أما أمه فاسمها ميلادا كونديروفا.
تدرب كونديرا على عزف البيانو في سن مبكرة وكان لا يزال صبياً عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية فتشكلت معظم أفكاره السياسية بفعل التجارب التي مر بها أثناء الحرب العالمية الثانية والاحتلال الألماني، فالتحق بالحزب الشيوعي في تشيكوسلوفاكيا في فترة مراهقته ليطرد منه لاحقاً.
أكمل دراسته في مدرسة جيمناسيوم كابيتانا ياروشي عام 1948 وواصل الدراسة في مجال الأدب والأستاطيقا في كلية الفنون في جامعة تشارلز في براغ، ثم انتقل بعد عدة فصول دراسية إلى كلية الأفلام في أكاديمية الفنون الأدائية وتخرج عام 1952.
تزوج ميلان كونديرا عام 1967 من فيرا هربانكوفا. وفي عام 2008 انتشرت فضيحة حوله حيث نشرت الصحيفة التشيكية الأسبوعية ريسبيكت تحقيقاً قام به المعهد التشيكي لدراسات الأنظمة الشمولية زعمت فيه أن كونديرا كان قد بلغ عن طيار تشيكي شاب كان يدعى ميروسلاف ديفوشارتشيك للشرطة عام 1950، إلا أن كونديرا نفى هذه الاتهامات.
يجب على من يكون هدفه "شيئاً أسمى" أن يتوقع في يوم من الأيام أن يعاني من الدوار، ما هو هذا الدوار؟ هل هو الخوف من الفشل؟ لا، بل هو شيء يختلف عن الخوف من الفشل، إنه صوت الفراغ دوننا والذي يغرينا ويغوينا، إنه الرغبة في الفشل، التي ندافع عن أنفسنا منها ونحن خائفون.
الكلاب هي رابطنا بالجنة، فهي لا تعرف الشر ولا الغيرة ولا السخط، والجلوس مع كلب على سفح تلة عند عصر يوم رائع هو العودة إلى الجنة، التي لا يكون فيها عدم فعل شيء أمراً مملاً، بل يكون أمراً مسالماً.
ولكن لما كان القوي شديد الضعف ولم يكن يقوى على إيذاء الضعيف، كان على الضعيف أن يصبح قوياً بالقدر الكافي ليغادر.
آخر تحديث