خلفية

لقاء السعدي

عدد المقالات المنشورة: 90

الفلسطينية التي تدثر روحها بالكوفية لتحاكي صمود القضية، المصرية التي تحمل في قلبها مفتاح الحياة. ضيعت عمري في متاهات الهندسة، ثم وجدته في أحضان الكتابة، كتبت بدايةً لأتعافى، وأكتب الآن لأحيا. أنا ناي، الغريبة التي لا يشبهها أحد، ابنة الكتب، الهائمة في ملكوت الموسيقى، والعاشقة حد الثمالة للسينما.

لقاء السعدي