تريند 🔥

🤖 AI

من هي إميليا إيرهارت - Amelia Earhart


  • الاسم الكامل

    إميليا إيرهارت

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Amelia Earhart

  • الوظائف

    طيارة , كاتبة , ناشطة نسائية

  • تاريخ الميلاد

    24 يوليو 1897

  • تاريخ الوفاة

    5 يناير 1939

  • الجنسية

    أمريكية

  • مكان الولادة

    الولايات المتحدة الأمريكية , كانساس

  • البرج

    الأسد

ما لا تعرفه عن إميليا إيرهارت

إميليا إيرهارت رائدة في الطيران الأمريكي وكاتبة وناشطة في مجال حقوق المرأة وكانت أول امرأة تطير منفردة فوق المحيط الأطلسي، ولا يزال اختفاؤها عام 1937 أثناء محاولة للطيران حول العالم يشكل لغزاً

السيرة الذاتية لـ إميليا إيرهارت

ولدت إميليا إيرهارت في آتشسون في كانساس في 24 تموز/ يوليو عام 1897، وفي عام 1920 زارت إيرهارت عرضًا جوياً في لونغ بيتش في كاليفورنيا وحلقت في جولة جوية قصيرة، إلا أن تلك الجولة التي لم تستغرق سوى عشر دقائق غيرت حياتها.

تلقت إيرهارت طوال فترة تحليقها الممتد على طول 15 ساعة، العديد من الجوائز وأصبحت بطلة عالمية، وفي الفترة ما بين عام 1930 و1935 سجلت سبع أرقام متعلقة بالسرعة والمسافة في سجلات التحليق النسائي.

أقلعت إيرهارت مع نونان من لاي في الساعة العاشرة صباحاً إلا أنهما واجها مشاكل جوية، حيث كان الجو غائماً والأمطار غزيرة، وقد أشار بعض الشهود إلى أن هوائي الراديو تحطم، كما يشير خبراء إلى أن خرائطهما ربما لم تكن دقيقة.

عندما اقتربا من جزيرة هولاند لم يتمكنا من التواصل مع سفينة إيتاسكا أو الهبوط على الجزيرة، وكان آخر اتصال مع إيرهارت في تمام الساعة 8:43 صباحاً وقالت فيه: “نحن نحلق شمالاً وجنوبا”.

على الرغم من أن سفينة إيتاسكا بدأت عملية إنقاذ على الفور واستمرت عملية البحث لأسابيع إلا أنه لم يعثر على شيء، وفي الخامس من كانون الثاني/ يناير عام 1939 أعلن رسميا عن وفاة إيرهارت.

بدايات إميليا إيرهارت

ولدت إميليا إيرهارت في آتشسون في كانساس في 24 تموز/ يوليو عام 1897، وفي إجازة عيد الميلاد عام 1917 وبينما كانت في زيارة لأختها في تورنتو زارت معرضاً للطيران وحلق طيار بطائرته بالقرب منها، وبعد ذلك قالت: "أعتقد أن تلك الطائرة الحمراء الصغيرة قالت لي شيئاً ما عندما مرت بالقرب مني".

في كانون الأول/ ديسمبر عام 1920 زارت إيرهارت عرضًا جوياً في لونغ بيتش في كاليفورنيا وحلقت في جولة جوية قصيرة، إلا أن تلك الجولة التي لم تستغرق سوى عشر دقائق غيرت حياتها، إذ تقول: "بمجرد أن ارتفعت مئتي أو ثلاثمئة قدم عن الأرض علمت أنني سأطير حتماً".

بعد ستة أشهر فقط من بداية تلقيها دروس في الطيران اشترت أول طائرة لها وكانت طائرة صفراء مستعملة بسطحين أطلقت عليها اسم الكناري، بعد ذلك بوقت وجيز حلقت بطائرتها على ارتفاع 14000 قدم محققة بذلك رقماً قياسياً لرائدات الجو من النساء في تشرين الأول/ أكتوبر عام 1922.

إلا أنه في عام 1924 انفصل والداها وأجبرتها أوضاع عائلتها الاقتصادية على بيع طائرتها الكناري، وبدأت العمل في بوسطن.

الحياة الشخصية ل إميليا إيرهارت

كانت تعمل مع صمويل تشابمان ولكنهما انفصلا في وقت ما في عام 1928.

تزوجت جورج بالمر بوتنام في عام 1931. على الرغم من أن الزوجين ليس لديهم أطفال.

حقائق عن إميليا إيرهارت

يقام على شرف إيرهارت يوم عالمي يحمل اسمها في كل عام في الرابع والعشرين من تموز/ يوليو
في عام 1928 كتبت إيرهارت كتابا عن الطيران وعن تجربتها في التحليق المتواصل 20 ساعة و40 دقيقة.
كانت تصمم ملابسها بنفسها وأسست خط أزياء خاص بها يتميز بالنعومة والعملية والأنوثة.
تعد أول رائدة طيران تنال وسام التميز في الطيران من القوات الجوية الأمريكية.
أصدر البريد الأمريكي طوابع بريدية للبريد الجوي تحمل صورة إيرهارت في عيد ميلادها عام 1963.

أشهر أقوال إميليا إيرهارت

المغامرة من أجل المغامرة بحد ذاتها تستحق العناء.

إميليا إيرهارت

النساء شأنهن شأن الرجال، يجب أن يحاولن فعل المستحيل، وعندما يفشلن يجب أن يشكل فشلهن تحدياً للآخرين.

إميليا إيرهارت

إياك أن تقاطع شخصاً وهو يفعل ما قلت أنه من المستحيل فعله.

إميليا إيرهارت

وفاة إميليا إيرهارت

أقلعت إيرهارت مع نونان من لاي في الساعة العاشرة صباحاً إلا أنهما واجها مشاكل جوية، حيث كان الجو غائماً والأمطار غزيرة، وقد أشار بعض الشهود إلى أن هوائي الراديو تحطم، كما يشير خبراء إلى أن خرائطهما ربما لم تكن دقيقة.

عندما اقتربا من جزيرة هولاند لم يتمكنا من التواصل مع سفينة إيتاسكا أو الهبوط على الجزيرة، وكان آخر اتصال مع إيرهارت في تمام الساعة 8:43 صباحاً.

على الرغم من أن سفينة إيتاسكا بدأت عملية إنقاذ على الفور واستمرت عملية البحث لأسابيع إلا أنه لم يعثر على شيء، وفي الخامس من كانون الثاني/ يناير عام 1939 أعلن رسميا عن وفاة إيرهارت.

إنجازات إميليا إيرهارت

في نيسان/ إبريل عام 1928 تلقت إيرهارت مكالمة غير متوقعة تطلب منها أن تصبح أول امرأة تطير فوق المحيط الأطلسي فوافقت إيرهارت على الفور، وأدرج اسمها بوصفها مساعدة طيار إلا أنه سمح لها أخيراً بقيادة الطائرة.

علاوة على ذلك، أصبحت إيرهارت إحدى نجوم عالم الطيران، فأطلق عليها الإعلام لقب "السيدة لندي"، كما أن جورج بي بوتنام الذي نشر قصصاُ عدة عن تشارلز ليندبرغ، أخذ على عاتقه نشر قصة إيرهارت وجعلها من القصص الأكثر مبيعاً، فعملت إيرهارت مع بوتنام عن قرب أثناء المحاضرات والإعلانات ونشأت بينهما علاقة محكمة فتزوج منها بوتنام عام 1931 بعد أن طلق زوجته السابقة.

تركت إيرهارت بصمتها على العديد من الصناعات من بينها الأزياء النسائية والصحف وإدارة الخطوط الجوية، إلا أن شغفها الحقيقي ظل دائماً في الطيران، فسجلت رقماً قياسياً عالمياً ببلوغها ارتفاع 18415 قدم وأصبحت رئيسة منظمة ناينتي ناينز، وهي منظمة خاصة بالتحليق لجوي النسائي.

عملت إيرهارت مع بوتنام لوقت وجيز سراً على خطط لتحليق إيرهارت منفردة فوق المحيط الأطلسي لتكون أول امرأة وثاني طيار يقوم بذلك.

في 20 أيار/ مايو عام 1932 وبعد خمس سنوات على تحليق ليندبيرغ الشهير، انطلقت من ميناء غرايس في نيو فاوند لاند متوجهة إلى باريس، وعلى الفور تقريباً جابهت الطائرة جواً سيئاً وغيوماً كثيفة وجليداً تجمع على أجنحة الطائرة فعلمت إيرهارت أنها لن تستطيع إكمال التحليق إلى باريس وهبطت في لندنديري في إيرلندا، تقول إيرهارت: "هبطت في الفناء الخلفي لأحد المزارعين بعد أن أرعبت الأبقار الموجودة في الجوار".

تلقت إيرهارت طوال فترة تحليقها الممتد على طول 15 ساعة، العديد من الجوائز وأصبحت بطلة عالمية، وفي الفترة ما بين عام 1930 و1935 سجلت سبع أرقام متعلقة بالسرعة والمسافة في سجلات التحليق النسائي.

قبيل عيد ميلادها الأربعين قالت إيرهارت: "لدي شعور بأنه لايزال هنالك تحليق جيد واحد لا يزال في جعبتي.." وكانت تطمح إلى أن يكون تحليقاً في جولة حول العالم، لتكون أول امرأة تقوم بذلك.

في الأول من حزيران/ يونيو عام 1937 أقلعت إيرهات برفقة ملاحها فريد نونان من ميامي في مشهد احتفالي مهيب، وبدآ رحلة طولها 29000 ميل شرقاً، وبعد 29 يوم من الطيران هبطا في لاي في غينيا الجديدة ليتبقى لهما 7000 ميل عليهما قطعها فوق المحيط الأطلسي.

اقتضت الخطة أن يهبطا في جزيرة هولاند التي تقع بين هاواي وأستراليا على بعد 2556 ميل من لاي، وقد كانت جزيرة هولاند التي يبلغ طولها 1.5 ميل وعرضها نصف ميل فقط.

تعد موقعاً يصعب الهبوط فيه، فاتخذت تدابير احتياطية خاصة من بينها إنشاء خط تواصل لاسلكي مع سفينة الحراسة الأمريكية إيتاسكا التي كانت ترسو بالقرب من ساحل جزيرة هولاند.

أقلعت إيرهارت مع نونان من لاي في الساعة العاشرة صباحاً إلا أنهما واجها مشاكل جوية، حيث كان الجو غائماً والأمطار غزيرة، وقد أشار بعض الشهود إلى أن هوائي الراديو تحطم، كما يشير خبراء إلى أن خرائطهما ربما لم تكن دقيقة.

عندما اقتربا من جزيرة هولاند لم يتمكنا من التواصل مع سفينة إيتاسكا أو الهبوط على الجزيرة، وكان آخر اتصال مع إيرهارت في تمام الساعة 8:43 صباحاً وقالت فيه: "نحن نحلق شمالاً وجنوبا".

على الرغم من أن سفينة إيتاسكا بدأت عملية إنقاذ على الفور واستمرت عملية البحث لأسابيع إلا أنه لم يعثر على شيء، وفي الخامس من كانون الثاني/ يناير عام 1939 أعلن رسميا عن وفاة إيرهارت.

كانت الاعتقاد السائد لمدة طويلة هو أن الطائرة نفد منها الوقود وأن طاقمها غادرها أو سقط معها ثم مات في البحر، إلا أن فرضية جديدة باتت تظهر مؤخراً إلى السطح وتجذب الاهتمام، تفيد بأن الطياران هبطا فوق جزيرة نيكومارورو غير المأهولة والتي تدعى رسميا بجزيرة غاردنر.

وفقاً للمجموعة الدولية للإنقاذ التاريخي الجوي TIGHAR فإن إيرهارت ونونان نجيا على الجزيرة لمدة أسابيع عدة، حيث كانا يصطادان الأسماك وطيور البحر والسلاحف ويجمعان مياه المطر، وماتت إيرهارت في معسكر على الجانب الجنوبي الشرقي للجزيرة في حين لا يزال مصير نونان مجهولًا.

تستند هذه الفرضية على تحقيقات ميدانية كشفت وجود أدوات مصنوعة يدويا وقطع من ملابس وألواح من الزجاج والألومنيوم، وفي أيار/ مايو عام 2012 عثر محققون على علبة من كريم إزالة النمش اعتقد البعض أنه يعود لإيرهارت، ناهيك عن تقارير عن اتصالات استغاثة أجرتها إيرهارت.

كما أنه في عام 1940 عثر ضابط خدمات للمستعمرات البريطانية على هيكل عظمي على الجزيرة وعلى نيران تخييم وعظام حيوان وصندوق آلة السدس وبقايا حذاء لرجل وآخر لامرأة، وهو ما حمله على الاعتقاد بأنه وجد بقايا إيرهارت، إلا أن طبيباً اعتقد أن الهيكل العظمي يعود لذكر ولم يتم إبلاغ السلطات الأمريكية، وفقدت العظام بعد ذلك، إلا أن تحليلاً محوسباً أجري مؤخر لقياسات الهيكل العظمي تشير إلى أنه كان يعود على الأرجح لأنثى أوروبية بيضاء من الشمال.

أجرت المجموعة الدولية للإنقاذ التاريخي بعد ذلك عده جولات استطلاعية على الجزيرة وعثرت على آثار تشير إلى أن امرأة أمريكية تركتها في الثلاثينات من القرن الماضي، هذا وتعتزم المنظمة إجراء جولات استطلاعية أخرى في الأعوام القليلة المقبلة.

في تموز/ يوليو عام 2017 اكتشفت صورة في الأرشيف الوطني وقد أحدثت ضجة كبيرة عندما أشار بعض الباحثين إلى أن إيرهارت ونونان نجيا من الحادث وأخذا رهينتين على أيدي اليابانيين إلى جالويت ضمن جزر المارشال، إلا أن خبراء آخرين أشاروا إلى ضرورة توفر معلومات إضافية عن الصورة لتأكيد ذلك.

بيانات أخرى عن إميليا إيرهارت

  • الشريك / الزوج: جورج بالمر بوتنام
  • الأب والأم: صموئيل ستانتون إيرهارت، اميليا اوتيس إيرهارت

فيديوهات ووثائقيات عن إميليا إيرهارت

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث