
1899 - 1980
كريستوفر نولان، المُخرج المُبدِع الذي أخرجَ لعالم السينما عدداً من أفضلِ أفلام القرن الحادي والعشرين ومنها ” Memento”، ” Inception” و ” The Dark Knight Rises” وإلى جانب الإخراج، فقد ساهم بشكلٍ رئيسيّ في كتابة نصوص أعماله.
وُلِدَ كريستوفر نولان بتاريخ ثلاثين تمّوز من عام 1970 في لندن، المملكة المُتّحدة. حظيَ باهتمامٍ كبيرٍ منذ إنتاجه لأوّلِ أعماله من عام 1998 “Following” وفيلم “Memento” من عام 2000.
بعد فيلمه “Insomnia” أخرجَ نولان فيلم “Batman Begins” المُقتبس عن كتاب قصصٍ مصوّرةٍ (comic-book) وحقّق الفيلم نجاحاً مذهلاً في كافّة أرجاء العالم. أُصدر في عام 2008 الجزء الثّاني من الفيلم السّابق وحملَ اسم “The Dark Knight” وحقّقَ أرباحاً خياليّةً على شبابيك التّذاكر.
عاد نولان عام 2010 مع عملٍ خارقٍ آخر، ألا وهو فيلم التشويق والخيال العلمي ” Inception” والذي أثبت كونه من أنجح الأفلام في عالم السينما. في عام 2012 أخرج نولان الجزء الثّالث من سلسلة “Batman” وحمل اسم “The Dark Knight Rises”.
1899 - 1980
1894 - 1963
1812 - 1870
1901 - Invalid Date
1564 - Invalid Date
1572 - 1637
1931 - 2013
1867 - 1931
1866 - 1946
1917 - 2008
1914 - 1953
1707 - 1754
وُلِدَ كريستوفر جوناثان جيمس نولان Christopher Jonathan James Nolan في الثّلاثين من تمّوز عام 1970 في لندن، المملكة المُتّحدة وبدأ بإنتاج الأفلام منذُ طفولته، صانعاً فيلمَه القصيرَ الأوّلَ وهو بعُمرِ السّابعة. أمضى نولان طفولَته مُتنقّلاً بين مدينتي شيكاغو ولندن حيثُ أنّ والدته أمريكيّة الأصل بينما والده من أصلٍ بريطانيّ
ارتاد نولان كليّة لندن الجامعيّة " University College London" حيثُ درس الأدب الإنجليزيّ إضافة للإخراج حيثُ أبدعَ في تلك الفترة العديد من الأفلام القصيرة مثل " Tarantula"، " Larceny" و " Doodlebug" قبل أن يتمكّن من إطلاقِ أعمال أطول.
يمتلكُ نولان الجنسيّتين البريطانيّة والأمريكيّة، وهو متزوّجٌ من المُنتجة إيمّا توماس Emma Thomas والتي قد عملت مع زوجها على إنتاج جميع أفلامه، ولدى الثّنائيّ أربعة أطفالٍ.
كلُّ ما أحبّه هو تصويرُ الأشياءِ ومن ثمّ تجميع تلك الصّور لأرويَ حكايةً
تقتضي طريقتي بالتّعامل مع الممثّلين على التقديم لهم كلَّ ما يحتاجونه منّي. الإخراج بالنّسبة لي يقومُ على الاستماعِ والاستجابةِ وإدراكِ ما يحتاجونَ معرفتَه منّي إضافةً إلى ما تمكّنوا من معرفته بأنفسهم، حقّاً
أحاولُ إلّا أضع ممثّلاً معيّناً في ذهني عندما أكتب وذلك لأنّ ما كتبته سيكونُ مُتأثّراً بآخر عملٍ قدّموه أو بما تفضله لهم من أعمالٍ
العملُ الوحيدُ الذي استحوذَ على اهتمامي إلى جانب صناعة الأفلام هو فنّ العمارةِ
آخر تحديث