من هي ماريا هيرنانديز - Maria Hernandez
الاسم الكامل
ماريا لاتيغو دي هيرنانديز
الاسم باللغة الانجليزية
Maria L De Hernandez
الوظائف
تاريخ الميلاد
29 يوليو 1896
تاريخ الوفاة
8 يناير 1986
مكان الولادة
المكسيك , جارزا غارسيا
البرج
ما لا تعرفه عن ماريا هيرنانديز
ناشطةٌ في الدفاع عن حقوق المكسيكيين الأمريكيين. أسست نقابة فرسان أمريكا، وساعدت أيضًا في تأسيس ثلاث منظمات سعت لتحسين وضع المكسيكيين في تكساس.
السيرة الذاتية لـ ماريا هيرنانديز
وُلدت ماريا لاتيغو دي هيرنانديز في 29 تموز/ يوليو 1896 في سان بيدرو، جارزا غارسيا في المكسيك. كانت ناشطةً في حقوق المكسيكين الأمريكيين. وخلال ثلاثينيات القرن الماضي، ألقت خطابات عامة ومثّلت المكسيكيين الأمريكيين لتطالب بتحسين تعليمهم في الولايات المتحدة.
أسست هي وزوجها بيدرو هيرنانديز باريرا “نقابة الفرسان في أمريكا” في 10 كانون الأول/ ديسمبر 1920. كما أسّست منظمة “حماية الأمهات” في 1933 وكانت ناشطةً في حزب رازا يونيدا في 1970.
كانت أول مذيعةٍ مكسيكية- أمريكية في الراديو عام 1930، وانتقلت في 1970لتعمل كمقدمة برنامج على التلفاز. تزوجت من بيدرو هيرنانديز وأنجبت عشرة أولاد.
تم تصميم شعار مؤقت لغوغل في 29 تموز/ يوليو 2018 تكريمًا هيرنانديز وهو “تقوم بما هي بارعة به وهو استخدام صوتها لرفعة وفائدة مجتمعها”.
اقرأ أيضا عن
بدايات ماريا هيرنانديز
وُلدت ماريا ريبيكا لاتيغو دي هيرنانديز في 29 تموز/ يوليو 1896 في سان بيدرو، جارزا غارسيا بالقرب مونتيري نوفوليون في المكسيك. كان والدها أستاذًا جامعيًا، وعملت كمدّرسة للمرحلة الابتدائية في شبابها عندما كانت تعيش في مونتيري، المكسيك.
الحياة الشخصية ل ماريا هيرنانديز
تزوجت ماريا من بيدرو هيرنانديز باريرا في سن التاسعة عشر في عام 1915.
تزوجا في هيبرونفيل في تكساس وانتقلا للسكن في سان أنطونيو في 1918؛ حيث استقرا وأنجبا 10 أولاد.
حقائق عن ماريا هيرنانديز
عملت كمدرسة للمرحلة الابتدائية قبل أن تهاجر الى تكساس مع زوجها.
كانت مديرةً موهوبة حيث ساهمت في إنشاء وتنظيم العديد من المؤسسات والمنظمات.
كانت الصوت الذي يتحدث باسم المكسيكيين الأمريكيين وطالبت وخصوصًا بحقوق الأطفال والنساء.
كانت تؤمن بأهمية التعليم.
كانت أول أنثى مكسيكية تعمل في راديو أمريكي.
تدربت لتعمل كقابلة في 1920.
صممت غوغل شعارًا في 29 تموز/ يوليو 2018 لتمثيل هيرنانديز وهو "تقوم بما هي بارعة به وهو استخدام صوتها لرفعة وفائدة مجتمعها".
أشهر أقوال ماريا هيرنانديز
وفاة ماريا هيرنانديز
توفيت ماريا هيرنانديز في 8 كانون الثاني/ يناير 1986 بعد إصابتها بذات الرئة، ودُفنت في مقر نقابة فرسان أمريكا خارج إلمندروف- تكساس.
إنجازات ماريا هيرنانديز
كانت عائلة هيرنانديز تمتلك متجرًا للبقالة ومخبزًا، وقد صارعت وكتبت ضد التمييز والعنصرية وضعف التعليم الذي يتلقاه الأطفال المكسيكيين الأمريكيين.
في عام 1929، ساعدت هيرنانديز في تنظيم وإنشاء "نقابة فرسان أمريكا"، وكانت جمعيةً مكرّسةً للناشطين السياسين والمدنيين لمساعدة المكسيكيين الأمريكيين والمهاجرين المكسيكيين؛ حيث ساعدتهم في عدة قضايا بما فيها المشاكل التعليمية والاجتماعية، لكن ركزت المنظمة بشكلٍ كبير على المشاكل التعليمية، وكانت الفئة المستهدفة هي رجال الأعمال المكسيكيين الأمريكيين. رغم ذلك، كان هدفها أيضًا مساعدة كلٍّ من الأطفال الذكور والإناث في المدارس.
في عام 1932 كانت ماريا هيرنانديز أول مذيعةٍ مكسيكية على الراديو الأمريكي. وفي 1933 ساعدت في افتتاح منظمةٍ لمساعدة النساء الحوامل والتي عُرفت بإسم منظمة "حماية الأمهات" التي قدمت الدعم المالي لهؤلاء الأمهات. وبمساعدةٍ من الدكتور أ. إي. مينا، عملت الجمعية حتى عام 1939.
في عام 1934 ساعدت ماريا مع زوجها وأولادها في إدارة منظمةٍ مكرسة للحصول على مرافق وتعليم أفضل للجالية المكسيكية في ويست سايد، وهي منظمة "الدفاع عن الحقوق المدرسيّة".
وفيما يتعلق بمهنتها على الراديو، في 3 تشرين الأول/ أكتوبر 1934 ، تحدثت في برنامج "صوت الأمريكيتين" للترويج للجلسة 16 من جمعية مواطني أمريكا اللاتينية. وبصفتها أمينة سر المجموعة، كانت هي المتحدثة الوحيدة في 21 تشرين الأول/ أكتوبر 1934 في اجتماعٍ في مدرسة لانير، وهو أول اجتماعٍ جماهيري في ليغا.
تم تنظيم المنظمة رسميًا في كانون الأول/ ديسمبر 1934، وساعدت في تشجيع نشر المساواة بين كل المكسيكيين الأمريكيبن بغض النظر عن أصلهم ومكان إقامتهم. دعمت المجموعة حتى عام 1940، ومرةً أخرى في عام 1947، عندما أُعيد تنظيمها.
في عام 1938، تناولت قضية حقوق العمال في إضراب البقاء، وعملت من أجل قضية حقوق النساء العاملات. بدأ الإضراب كطريقةٍ لتحصل النساء على شروط عملٍ آمنة ولزيادة الرواتب.
في 27 تشرين الأول/ أكتوبر 1939، رافقت سفيرة الملكة في زيارةٍ إلى الرئيس المكسيكي لازارو كارديناس للتعبير عن النوايا الحسنة بين المكسيك والمكسيكيين في الولايات المتحدة. وفي عام 1945 نشرت ماريا هيرنانديز مقال "المكسيك والدول الأربع التي تقود الشعب"، وقالت فيه أن البيئة المنزلية هي التي أوجدت المجتمع. صرحت كذلك أن الأمهات هن صانعات الأمة، كما قامت بتنظيم نادي "حرية ثقافة النساء".
ألقت مئات الخطابات نيابةً عن المجتمع المكسيكي من 1940 وحتى 1960، وساندت ترشيح هنري ب. غونزاليس لمنصبٍ سياسي. في تشرين الثاني/ نوفمبر 1968 بدأت تلقي الخطابات كل شهرين حول التعليم والتقدم الاجتماعي برعاية "دائرة سيدات أمريكا الاجتماعية" على تلفزيون في سان أنطونيو. وفي كانون الأول/ ديسمبر من ذلك العام، شهدت هي وزوجها في جلسة الاستماع التي عُقدت في سان أنطونيو أمام لجنة الولايات المتحدة للحقوق المدنية في "مشكلة التمييز العنصري المحرجة" ضد الأمريكيين المكسيكيين والأمريكيين الأفارقة.
طالبت بالتعليم من أجل القضاء على "الروايات التاريخية المفبركة"، وفي عام 1969 كانت تعمل رئيسةً لدائرة سيدات أمريكا الاجتماعية. وفي الذكرى الأربعين، ألقت هيرنانديز الكلمة الرئيسية.
في 1970، تزايدت نشاطاتها السياسية بانضمامها الى حزب رازا يونيدا، وعملت كمتحدثةٍ باسمه في مؤتمر رازا يونيدا الشامل الذي كان مقره في أوستن، تكساس. وفي عام 1972، قامت هي وزوجها بجولةٍ في جنوب ووسط تكساس لدعم مرشح الحزب الحاكم رامزي مونيز ومرشحة مجلس التعليم الحكومي مارتا كوتيرا.
فيديوهات ووثائقيات عن ماريا هيرنانديز
آخر تحديث