
1915 - 1995
الوظائف
تاريخ الميلاد
7 يونيو 1952
الجنسية
مكان الولادة
تركيا , اسطنبول
البرج
روائي تركي، اشتهر بأعماله التي تسعى خلف الهوية والتاريخ التركيين؛ ليحصد ثمار كتاباته جوائز منوعة، تمثل أبرزها في جائزة نوبل للآداب.
لقد نحتت رواية “اسمي أحمر” و”متحف البراءة”، و”ثلج” مكانة في العالم الأدبي، وحصل عل إثرها أورهان باموق على جائزة نوبل للآداب. ومن بين العديد من الكتاب اللامعين الآخرين في تركيا أصبح باموق أول مؤلف يبيع أكثر من أحد عشر مليون كتاب بأكثر من ستين لغة مختلفة، ويحصل على أعلى وسام أدبي، فلم يترك بذلك انطباعًا لدى الأتراك فحسب، بل ترك بصمته في جميع أنحاء العالم؛ إذ تعكس منشوراته فلسفته الحالمة وتراثه التركي الغني.
ولم تكن كل تلك النجاحات نابعة من عبثية شابة، بل تعرض باموق للاضطهاد والملاحقات القضائية بسبب انتقاده لبعض الأحداث من الماضي التركي، بما في ذلك الإبادة الجماعية للأكراد والأرمن. وانتقد غطرسة الغرب بشأن إنجازاتهم، وسعى إلى سد الفجوة الثقافية بين المجتمع التقليدي والحداثة التي تطبع آثارها في المجتمعات المتطورة. ولم تكن الملاحقات القضائية هي جل ما تعرض له، فقد حوكم بإحراق العديد من أعماله ومنشوراته، وكان هدفًا لعدد من محاولات الاغتيال؛ فأصبح بذلك من أشدّ الأسماء إثارة للجدل في الشارع التركي.
1915 - 1995
1940 - 2010
1957 - 2000
1900 - 1905
1899 - 1986
1818 - 1883
1856 - 1950
1547 - 1616
1920 - 2012
1924 - 1984
وُلد أورهان باموق في إسطنبول، ونشأ في عائلة ثرية من الطبقة الارستقراطية. تلقى تعليمه في مدرسة روبرت كوليدج الثانوية، ثم انتقل إلى جامعة إسطنبول التقنية لدراسة الهندسة المعمارية.
ترك الهندسة بعد ثلاث سنوات من دخوله الجامعة، وقرر التركيز على الكتابة. انتقل بعدها إلى معهد الصحافة في جامعة إسطنبول وتخرج منه في العام 1976؛ وسرعان ما اتبع شغفه وكتب روايته الأولى “الضوء والظلام” بينما كان يعيش مع والدته.
عاش في الولايات المتحدة ليكمل أبحاثه في جامعتي كولومبيا وايوا ما بين عامي 1985 و1988.
تزوج أورهان في الأول من شهر آذار/ مارس 1982 من إيلين تورغون، وفي العام 1988 عندم كانت زوجته طالبة دراسات عليا في جامعة كولومبيا، تولى منصب الباحث الزائر هناك. ورزق الثنائي بطفلة وحيدة اسمياها راويا عام 1991. واستمر زواج الثنائي حتى عام 2001 حين أعلنا انفصالهما.
وفي العام 2010، أعلن باموق عن علاقته مع كيران ديساي الحائزة على جائزة البوكر.
لكي اكتب جيدًا، لا بد أن اشعر بالملل حتى الجنون. ولكني بذلك لا بد لي أن أدخل في الحياة.
ليست هناك سعادة أعظم من أن تقابل بؤسك وحطامك. وليست هناك سعادة أعظم من أن تكون بعيدًا عن الأنظار.
كل الروايات العظيمة تفتح عينيك على أشياء تعرفها بالفعل لكنك لا تستطيع قبولها، ببساطة لأنه لا توجد رواية عظيمة قد فتحت عينيك عليها بعد.
أحيانًا يخيفني ويرعبني ويذكرني بطفولتي، أنني اشتاق لأن أكون أكثر شبهًا به. إن كل رجل يبدأ موته بموت أبيه.
لكل مدينة صوت لا يمكن أن يسمع في غيرها، صوت يعرفه جيدًا كل هؤلاء الذين يعيشون في المدينة ويتشاركون فيه كأحد الأسرار.
الكتابة إذا كانت تجلب لك البهجة فإنها تلغي كل الأحزان.
آخر تحديث