10 إشارات تدل على أنك بحاجة إلى هاتف جديد، حان وقت التغيير😉
5 د
في الوقت الحالي، أصبح الهاتف المحمول الذكي ” من ضروريات الحياة ” وربما لا يُمكن الإستغناء عنه خاصة بعد أن أصبح جزئًا من الأعمال والانتاجية في الكثير من الأماكن إلى جانب إمكانية التواصل والترفيه التقليدية، فمثله مثل البريد في أوائل القرن الماضي، والتلفاز في نهايته، والحاسب الشخصي في العقدين الحالي والسابق.
تصدر الشركات المصنعة الكثير من الهواتف الجديدة التي تتنافس فيما بينها في العديد من المجالات على مدار العام، ويضطر ويرغب الكثيرين في إقتناء هاتف جديد كل فترة، ويُحدد هذه الفترة بعلامات مُعينة. فالبعض يقوم بتغيير هاتفه في سبتمبر من كل عام عندما يصعد تيم كوك على المنصة مُعلناً عن هاتف iPhone جديد، أو عندما يتم الإعلان عن هاتف جديد من فئة Galaxy أو غيرها من الهواتف الكثيرة.
أما إذا كنت ممن لا يتبعون التقنية فور صدور الاحدث منها، ولا ينتظرون المؤتمرات بشوق كي يشتروا ما يتم عرضه فيها بشكل ثابت تقريباً كل فترة مُعينة، فهذا المقال موجه لك. لنُجيب على سؤال “ما هو الوقت المُناسب لتغيير هاتفك والانتقال لهاتف غيره؟”.
إليك في هذه المقالة عشرة علامات ستضطر لحظة ظهور أياً منها إلى تغيير هاتفك المحمول الذكي.
شاشة اللمس بطيئة الاستجابة
إذا كان هاتفك قد بدأ في أن يكون بطيئاً بعض الشيء في الاستجابة للمسات أصابعك أو سحب للشاشة يميناً أو يساراً، ويستجيب لبعض الأوامر والبعض الآخر لا، فإن هذه العلامة تُعد أحد أهم العلامات التي تُوجب عليك تغيير هاتفك.
كسر بالشاشة
أسوأ من أن تكون استجابة الهاتف بطيئة هو أن تنكسر الشاشة من الأساس. كان من المُعتاد أن تُلاحظ عند انكسار شاشتك كما لو أن عليها شبكة عنكبوت أو بالكاد خطاً رفيعاً، ولكن أصبحت الشروح والصدوع الآن أكثر قابلية للرؤية عن ذي قبل.
عمر البطارية قصير
لا أحد ينوي أن يقوم بجدولة عمليات شحنه للهاتف كل يوم. فالبطارية ذات العمر القصير والتي تُحول في بعض الأحيان هاتفك المحمول إلى هاتف أرضي كونك ستجلس دائماً موصلاً إياه بالكهرباء كي تتمكن من استخدامه، خاصة إذا كنت تستخدم الإنترنت بشكل كبير وتقوم بمُشاهدة الفيديوهات والأفلام عليه.
توقف هاتفك بشكل مُفاجئ
أحد أكثر الأشياء التي تُضايقني شخصياً هو إغلاق الهاتف لنفسه عندما أكون في وقت ذروة استخدامه أو في مُنتصف مُحادثة هامة أو أكتب نصاً طويلاً بدون حفظه، هذا الشيء يُعد أسوأ بكثير من عمر البطارية القصير، حيث يقوم الهاتف بالإغلاق في أوقات عشوائية وبشكل مُفاجئ. وفي بعض الأحيان يرفض أن يُعيد التشغيل لفترة وجيزة مما يُؤخرك عن أداء المهام.
الصور والفيديوهات تبدو كما لو تم التقاطها عبر زجاج النافذة
دائماً ما تصل الهواتف الجديدة مع كاميرات أفضل بكثير من سابقتها، وقد تحسنت الكاميرات كثيرً عما سبق وأصبحت تمتلك العديد من المُميزات الإضافية. فور شعورك بأن ما تلتقطه يستحق الاحتفاظ ولكن لا يُمكن رؤيته بوضوح، لا تتردد وسارع باقتناء هاتف ذا دقة أعلى ويقوم بالتصوير بشكل أكثر وضوح.
الذاكرة الداخلية المُنخفضة
كلما ازدادت دقة الصور أو عددها في هاتفك انخفضت المساحة المُتاحة للاستخدام فيه، وضعف أداءه بالطبع وفتحه للوسائط المُتعددة. لا تقم بالتضحية بما قمت بالتقاطه وسارع باقتناء هاتف آخر بذاكرة داخلية أكبر ويُفضل أن يكون قابلاً لزيادة الذاكرة باستخدام بطاقات ذاكرة خارجية.
الحاجة إلى رفع غطاء الهاتف لتقوم بالرد على الاتصالات
إذا كنت لاتزال تحتاج إلى فتح الهاتف المحمول خاصتك لتقوم بالرد على المُكالمات، لذلك دعني أُؤكد لك أنك من الزمن الجميل، فلم تعد الهواتف الخليوية التي تحتاج إلى فتح جزئها العلوي قابلة للاستخدام حالياً، سارع باقتناء هاتف آخر حديث يعمل بأحد الأنظمة الحديثة وبشاشة قابلة للمس.
توصيل سماعة الهاتف صعب
الاستمتاع بالموسيقى أو الاستماع لأياً ما كان من خلال هاتفك عبر سماعات الرأس يبدأ عن طريق توصيلها بالهاتف وبعد ذلك ارتدائها في أذنيك. في بعض الأحيان تحتاج إلى الكثير من الدقة كي تقوم بهذه العملية البسيطة، إذا كان هاتفك أحد هذه الهواتف فعليك الإسراع باقتناء آخر يُمكنك من استخدام سماعات Bluetooth.
لا أحد يستطيع فهم ما تقول
ربما يكون الأمر بسبب سقوط الهاتف في الماء أو كسر بسبب سقوطه على الأرض، أياً كان السبب فإن أصدقائك لا يُحبذون مُحادثتك عبر الهاتف كونهم لا يفهمون ولا حتى يسمعون ما تقول، بسبب الميكروفون الرديء أو الشبكة، في كلا الحالتين عليك باستبدال هاتفك بآخر على الفور وإلا ستنقطع العديد من العلاقات.
الانتقال من الجيل الثالث للهاتف إلى الجيل الرابع
ماذا لو أخبرتك أن الجيل الرابع للاتصالات يستطيع أن ينقل المُحتويات بشكل أسرع بعشرة مرات من الجيل الثالث؟ هل لازلت تُفكر في الإبقاء على هاتفك الحالي؟ بل ماذا إذا ذكرت أن الجيل الخامس قيد التطوير؟ كلما كان هاتفك أكبر عمراً كلما كان يدعم شبكات أقل عصرية من غيره، انتقل إلى الجيل الجديد دائماً لتتمتع بتجربة اتصالات أفضل بكثير من سابقتها.
إذا كان قد حدث لك أحد هذه الأشياء وقررت بعد قرائتك لهذا المقال أن تقوم بشراء هاتف جديد، فأطلب منك مُراجعة دليل أراجيك تك لشراء هاتف جديد، وإلقاء نظرة على المواضيع المُتعلقة بالأسفل كي تعرف الفروق بين خصائص الهواتف المحمولة الحديثة كي تتمكن من إختيار الهاتف المُناسب.
أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية
بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك
عبَّر عن رأيك
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.
هواتف الجيل الأول لها عشقها الخاص رغم أنف الجميع ♥
هواتف الجيل الأول لها عشقها الخاص رغم أنف الجميع ♥
الله يعينك عليه 😀 ممكن تجرب تعمل عاكس للتيار وتشحن ببطاريته هواتف المنزل كله 😀
الله يعينك عليه 😀 ممكن تجرب تعمل عاكس للتيار وتشحن ببطاريته هواتف المنزل كله 😀
Nokia1600
أنا عندي موبايل من الجيل الأول
هينفع