فريقا المؤثرات البصرية في The Irishman و The Lion King يحكيان قصة الكفاح!
2 د
فيلم The Lion King و فيلم The Irishman بالطبع هما من الأفلام الشهيرة جدًا خلال 2019، ترشحا للعديد من الجوائز بالفعل، وكل هذا معلوم. لكن غير المعلوم هو الكواليس، كيف أمكن لفريق المؤثرات البصرية أن يصنع مشاهدًا واقعية جدًا في فيلم أنميشن مثل The Lion King و أخرى تصغيرية جدًا في فيلم The Irishman. الفيلم الأول كان تحفة بصرية مذهلة، والفيلم الثاني جعلنا نندهش كيف أمكن لهم تصغير أعمار أبطال العمل، الذين نعلم أنهم يُمثلون وهم فعلًا كبار جدًا في السن. ولهذا قرر فريقا العمل، التصريح عن الذي حدث في الكواليس.
بخصوص فيلم The Lion King، كان عليهم صنع أكثر من 58 ميل مربع من المساحات الشاسعة المُصممة على الحاسوب، ثم عرضها على جهاز عرض واقع افتراضي، وذلك بالاستعانة بأحد محركّات الألعاب. وبعد تنفيذ المشهد عبر تصويره في إحدى تلك المساحات، يؤخذ لفريق تحريك الشخصيات ووضع اللمسات الأخيرة على الحركات الصعبة.
بينما فيلم The Irishman، كان على وجوه الأبطال (دينيرو) و (آلباتشينو) و (جو بيشي)، النقاط التي تتبع الحركة، وعلى الناحية الأخرى تم تصوير المشاهد بتركيبة كاميرات ثلاثية، لتصوير المشاهد من ثلاثة زوايا تُتيح تكوين صورة هندسية عن كل نقطة وخط في وجه الممثل. وبعد ذلك تم الاستعانة ببرمجية ذكاء اصطناعي لإعادة تكوين صورة رقمية عن الوجه الأصلي عبر الاستعانة بنقاط التتبع، والتي يتم وضعها كطبقة إضافية على الأصل، والتعديلات تظهر وقتها.
الموضوع صعب، أجل. لكن النتيجة مبهرة!
أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية
بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك
عبَّر عن رأيك
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.