تريند 🔥

🌙 رمضان 2024

هل تنتهي سلسلة The Equalizer السينمائية بعد الجزء الثالث؟.. المخرج يجيب

هل تنتهي سلسلة The Equalizer السينمائية بعد الجزء الثالث؟.. المخرج يجيب
نرمين حلمي
نرمين حلمي

2 د

تقترب قصة روبرت ماكول من الوصول لنهايتها بإطلاق فيلم "The Equalizer 3" من إخراج أنطوان فوكوا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي.

فيديو يوتيوب

إذ يحل الفصل النهائي في سلسلة أفلامه، والذي يُعرض حاليًا في دور عرض السينما التجارية عالميًا، بعودة "دنزل واشنطن /روبرت ماكول” معتزلاً طرقه السابقة حتى يصله تهديدًا محليًا يدفعه للعودة إلى العمل.

على الرغم من نجاح الثلاثية على مدى فترة وجودها، ورغبة الجمهور في مشاهدة جزء اَخر، إلا إنه تعليق المخرج بالنفي، أصاب محبي السلسلة بمشاعر الإحباط، خلال عرض فيلمه في IMAX وجلسة الأسئلة والأجوبة التي نظمتها Collider، والتي أعطت "فوكوا" المساحة للرد على تساؤل: لماذا لن نشاهد جزءًا رابعًا لـ The Equalizer؟

يوضح "فوكوا" أثناء محادثته مع رئيس تحرير Collider، ستيف واينتراوب، إلى أسباب نجاح سلسلة " The Equalizer" كثلاثية، يقول: "استكشفنا روبرت ماكول بما فيه الكفاية عَبر الأفلام الثلاثة" معترفًا بأن في النهاية "يجب أن يأتي كل شيء إلى نهايته".

نرشح لك: Past lives.. كيف يظهر الحب والخطيئة في السينما الكورية؟

يضيف معبرًا عن اعتقاده بأن " The Equalizer 3" كان ختامًا مناسبًا لقصة "روبرت" وليس متأكدًا تمامًا من أين يمكن أن يأخذ القصة في المستقبل لمنحنى اَخر.

فيديو يوتيوب

يصف مختتمًا بتساؤلات: "إنها نهاية لطيفة؛ لأن الجزء الأول يتعلق بإيجاد الهدف. كان يحاول العثور على هدف، ووجده. الجزء الثاني يتناول التعامل مع الماضي؛ وفاة زوجته، وقتل سوزان، وخيانة أصدقائه؛ واضطر للتعامل مع ماضيه. هذا الجزء يتعامل مع إيجاد مكان في الحياة يشعر فيه بالسلام وبأنه قد يكون وطنه. مِن أين تذهب من هناك؟ هل بجزء سابق لكل هذه الأحداث؟ كيف؟ جون ديفيد [واشنطن]؟".

"The Equalizer 3" يقدم ما يمكن حول صراعاته الشخصية والاجتماعية؛ إذ يتبع "روبرت" وهو يسمح لنفسه ببداية جديدة.

بعد سنوات من كونه قاتلًا للحكومة، هو على استعداد لوضع ماضيه وراءه، مستقرًا في بلدة هادئة في جنوب إيطاليا.

ذو صلة

خلال وجوده هناك، يبدأ في التواصل مع السكان المحليين، ويكوِّن صداقات جديدة ويتبع روتين جديد. ومع ذلك، عندما يصبح رؤساء الجريمة المحليين أكثر تعنتًا، يرفض "روبرت" الجلوس مكتوف الأيدي ومشاهدة الأمور، ويعود إلى عاداته القديمة لحماية البلدة وسكانها.

على طول الطريق، يتصارع مع ما إذا كان إنسانًا جيدًا أم لا، ويتناول معاناته مع ماضيه القاسي. وعلى الرغم من التحديات التي يواجهها، يحقق أخيرًا السلام الذي يحتاجه بشدة، ويتبنى البلدة بكل ما فيها تمامًا كما فعلت معه البلدة.

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

ذو صلة